كنت أشهد كثيرا -وما زلت- جدالا طرح البعض أن تطبيق الناس للإسلام يتنوع حتى تجوز تسميته إسلاما يختلف من مكان لآخر، ومن عصر لآخر!! فيقال اصطلاحا: إسلام الصحابة، أو الإسلام المصري، أو الأسيوي...الخ، وفريق آخر يرد أن الإسلام هو إسلام واحد، وهذه التقسيمات هي خاوية من المضمون، وتساق لتمييع المواقف، وتشويه الحقائق، حتى قرأت للأستاذ الكاتب المرموق فهمي هويدي اقرأ المزيد
أرسلت هبه (21 سنة، طالبة)من مصر تقول: مشاركه في الهم دكتور عبد الله جزاك الله خيرا، أشعر أن حضرتك تقول لنا "ما تفوقوا بأه"، وما أقساها من صرخة على شباب لم يعرف ما له وما عليه، ما الصح وما الخطأ، وفي ظل هذه الظروف لم نعد نعرف ما يرضي الله وما يعد تشددا وانتقاما من الذات ما أنزل الله به من سلطان. ما وما وما و 10000000000000000 ما. اقرأ المزيد
كل مواضيعك أسئلة يا دكتور. إذا كنت أنت بكل هذه الحرية التي تعيشها والحركية التي تتمتع بها وتتساءل.. ماذا نقول نحن اللواتي نرفل في الأصفاد ونتململ في الأغلال؟ ألم يئن لكم أن تعملوا أي حاجة ولو بالنوايا لكي نجد الأجوبة؟ هل من مجيب اقرأ المزيد
أرسل محمد حسن حسن (23سنة، طالب بكلية الهندسة) من مصر يقول: اقرأ المزيد
وفي الليل وبعد أن تنتهي من الحميدية ومن زيارة المسجد الأموي وقبر صلاح الدين الأيوبي، يُصبِح من المتوقع أن تطوف بمنطقة "المرجة"، والتي تُعتَبر بالليل منطقة نصف البلد؛ حيث يمكنك التمشية والتجول فيها، وتتميز بفنادقها الكثيرة الصغيرة، وكلها أو معظمها من الدرجة الثالثة، ورغم ذلك فهي غالية الثمن؛ اقرأ المزيد
اليوم الثالث: الجمعة 23 يونيه\حزيران 2006 الساعة - 12:40 القضية - حرية الحرية اقرأ المزيد
اعترافات مسلمة في عالم الكفر اليوم الثاني الخميس نفسه، الساعة 11:30 مساء القضية - من ينام بين القبور يرى الكوابيس فما بالكم بمن لا ينام إلا وهو يقظان؟ لم أنم ملء جفوني منذ سنين، حتى لم أعد أصدق أن هناك شيئا يسمى نوما. لا أعلم عزيزي القارئ ماذا تفعل أنت أثناء النوم! اقرأ المزيد
عرفتها من أيام المدرسة كصديقة حميمة لأختي الكبرى كلما جاءت سيرتها في العائلة تتذكر أمي يوم خاطت لهما علمي فلسطين ولبنان ليحملاهما في مظاهرات الأزهر ضد الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 82. كنت أعرف من زمان أن والدة نادية إيطالية وعندما كبرنا علمت أنها الصحفية نائلة كامل. وفي الأسبوع الماضي تعرفت على أصلها وفصلها في شريط سينمائي واقعي جدا اقرأ المزيد
السلام عليك يا أستاذة بثينة.. قبل أن أقرأ مقالك الأسبوع الماضي كنت أظن أني الوحيدة التي تكره أحيانا كونها أنثى فالناس تقول لي: لكنك لا تعانين من مشاكل وعصور الحريم قد ولت. المشكلة أنني لا أحظى بمساواة معنوية, لو البيت أعطاني حقوقا, المجتمع يسلبها. وأرد أحيانا: "أنا أيوه, هن لأ, إحنا لأ" لأن دي مش مشكلتي لوحدي, ويبقى الرد وأنتي مالك؟. اقرأ المزيد
هذه مشاركة من محمد حسن حسن دعدورة (23 سنة، مسلم)من مصر اعترافات مسلمة في عالم الكفر السلام عليكم الكاتبة الأخت أسمى؛ جزاك الله خيرا علي البوح بما في صدرك، ولكن لتعلمي يا أخت أن موضوع الإنسان المسلم بثقافة أصبحت مثيرة حقا للجدل ولكن عفوا أختي قلنا إن المسلم يفكر في القبر وانه يري الدنيا سواد فهذا يرجع للفردية اقرأ المزيد