تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: كسرتم قلبي يغفر الله لكم
التعليق:
fiogf49gjkf0d
يغفر الله لكم كسرتم قلبي
لماذا نشرتم الكلام الذي مكتوب عنده ليس للنشر, سامحكم الله جدا جدا, والله لقد وقع علي هم وألم نفسي شديدين حين وجدت ما طلبت منكم إخفاءه لم أكن أعلم من قبل أنكم ستنشرون
الرسالة وبعدها علمت أنه من قوانين منتداكم نشر كل الرسائل, لكن لماذا لم تخفوا الذي طلبت عدم نشره,أنا أبكي والله مما حصل منكم هل تستطيعون حذف الرسالة ونشرها مع إخفاء الذي طلبته؟

أنا ليس كل قلبي كره للناس,أنا أحبهم وأكرههم, وأتمنى أن يكون حبي صافيا لهم بدون كره
أنا لست راضية عما أنا فيه, أنا أتعذب, كل ما بداخلي هو غصب عني, أريد أن أحب الناس من قلبي, أريد أن أحب الشخص تماما فلا أشعر ناحيته بالكره إطلاقا, لأن الذي بداخلي تجاه الجميع هو حب وكره, وليس كرها فقط, وأريد وأتمنى أن يتحول لحب فقط

سامحكم الله حقا, ماذا أفعل بالوجع النفسي الذي حصل لي بعد قراءة المنشور, تحطمت وانتكست جدا جدا, أرجوكم لو تقدرون على الحذف وإعادة النشر مع إخفاء الذي لا إريد نشره, لن تتصوروا مقدار السعادة التي سترجع لقلبي لن تتخيلوا كم الهم الذي ستزيلونه عني
ربنا يفرج عنكم فرجوا عني
أرسلت بواسطة: DOT بتاريخ 29/09/2014 21:19:32
العنوان: إكمال للرسالة
التعليق: والله العظيم لو كنت أعلم أنكم ستنشرون الرسالة كلها ما كنت أرسلتها, رحمكم الله ارحموا قلبي, وأنا لا أشك في الآخرين, أنا أقول خوف من شك ووسوسة خطيبي
استشارتي ناحية خطيبي هو أنه يقول لي حين أرفض أن أقول ماذا أفعل الآن يقول أكيد تكلمين شاب, أنا لا أشك في كونه يكلم بنات أنا رأيت ذلك وهو اعترف بذلك , أنا أسالكم هل تصرفاته معي واتهاماته لي هي وسوسة أم شك؟

بالله عليكم لو يستطيع الدخول دكتور وائل في التعليقات يا ريت, أريد رأيه في رسالتي أعلاه, أنا ليس لدي مشاكل في إقامة العلاقات الحميمية بل إنني الحمد لله ينجذب لي الناس بشدة ويدخلونني في أسرارهم وخصوصياتهم ومشاكلهم, والكلمة التي تقولها أغلب الفتيات لي: أنت اقرب وأعز صديقة لي, ولا أحد يشعر مني بمشاعر سيئة تجاهه, أكن لهم الرحمة لكن لا أستطيع أن يكون تجاههم الحب الخالص, يوجد حب وكره,
وبالعكس لو كان عندي شعور بالعظمة ما كنت أمزق منشوراتي التي أجدها على الحيطان واخفي منجزاتي وهويتي عن الناس , بالعكس كنت سابقا أميل لتعذيب نفسي لشعور بتأنيب الضمير بعد كل خطأ وبعد أن اقتربت من الله توقفت عن هذا احتراما لربي, أنا متقلبة جدا , وهذا الذي يؤلمني
أرسلت بواسطة: DOT بتاريخ 29/09/2014 21:52:09
العنوان: إكمالا
التعليق: ومن تَعامل معي بالقرب مثل زميلات تخصص أو رفيقات في السكن كلهم أو معلمات قالوا ما أرحمك وما أطيب قلبك ويا ليت كل البنات مثلك
مشكلتي هي داخلية, منذ بدأت الإدراك لا أعرف في أي سن وجدت أنني عندي هذه المشكلة التي لا أعرف سببها وأظنها منذ الطفولة التي لم أعيها , إنني لا أستطيع الحب الصافي الذي لا كره فيه

مهما أحببت وتعلقت لا بد أن أجد كرها تجاه المحبوب بلا سبب, بل تجاه الناس, أتالم عليهم وأساعدهم وأحبهم وأدافع عنهم ,لكن لا يوجد في قلبي حب صافي تجاههم, ولم أعد منذ دخولي في الاكتئاب أتعلق بأحد, لا تقتلوني فوق الدمار النفسي الذي أنا فيه
أرسلت بواسطة: DOT بتاريخ 29/09/2014 22:02:01
العنوان: تكملة
التعليق: لو كنت أتكبر على الناس ولا يعنوني ما وقعت في اكتئاب شديد قادني للإلحاد غصبا عني وقت حرب غزة وأنا أصلا بعيدة عنهم ولا تصلني تأثيرات الحرب ولا لي أقارب هناك , لو كنت أشعر بالعظمة واحتقار الاخرين ما كان عذابا في داخلي تجاه بورما ونيجريا وسوريا والعراق وكل بلد تقع تحت الظلم والتعذيب

عذاب دمرني وجعلني أكره الحياة, أنا أحتقر الذكورية الحمقاء في الرجال وجهالة وقلة عقل كثير من النساء ولا يعني أني لا أحب الأخلاق الحسنة فيهم وأحترم الشخص الذي يتشبه بأخلاق النبي ويسعى للمثالية

قد ظلمتني يا دكتور مرتين, مرة حين قلت بي ما ليس بي ومرة حين نشرت ما طلبت إخفاءه, أول مرة أرجع بعد استشارة بشعور مؤلم بشع لا يوصف, والله لو كان الانتحار حلالا لقتلت نفسي, أنا أتيت لموقع نفسي ليخف همي لا ليتضاعف فيقتلني
ارحموا ألمي يرحمكم الله و افعلوا ما وعدتم به من إخفاء الأمور التي يطلب المستشير إخفاءها
أرسلت بواسطة: DOT بتاريخ 29/09/2014 22:33:27
العنوان: لم نقصد إيذاءك ياعزيزتي
التعليق: عزيزتي المستشيرة التي تتهمنا بالظلم
أرسلتِ إلينا استشارتك وطلبتِ إخفاء بعض الأحداث منها .. ولكن ذلك كان سيخل بمضمون الاستشارة فأرسلنا إليك على بريدك المرفق بالاستشارة أننا لا نستطيع إخفاء ما تريدين إخفاءه، وأننا سنعتبر عدم ردك موافقة، أما إن كنت غير موافقة فأرسلي إلينا وأعلمينا، وانتظرنا ردك طويلا ولم يصلنا، فكان من حقنا النشر.
نحن أبدا لم نقصد إيذاءك ولكن هذا قانون الموقع.
وأنا شخصيا لا أظن أن أحدا سيعرف أنك أنت صاحبة الاستشارة، فالناس ياعزيزتي متشابهون وكلنا لا نخلو من تعب نحسه في كل مشكلة للآخر، فهوني عليك رعاك الله.
أرسلت بواسطة: محررة الموقع بتاريخ 30/09/2014 00:31:02
العنوان: تعليق
التعليق: شكراً على تعليقك
رد محررة الموقع في غاية الوضوح والإجابة على استشارتك تتناسب مع محتوى استشارتك
أما تعليقك فهو لا يتناسب مع الجهد الذي بذله الموقع للرد على استشارتك بصورة علمية خالية من الدجل وعدم الموضوعية
تعليقاتك بحد ذاتها تعزز الاستنتاج الذي وصل إليه الموقع من ناحية التشخيص والتوصيات.
أرسلت بواسطة: sudad jawad بتاريخ 30/09/2014 02:10:47
العنوان: بقية
التعليق: جهازي كان متعطلا من أيام إرسالي الاستشارة ولم أتمكن من الدخول للبريد, يا ليتني كنت أعرف أن هذا قد يحصل, يرحمكم الله امسحوها, معارفي سيعرفونني, تفاصيلي توضح هويتي لمن يعرفني, ومتأذية لأني كتبت مساؤى من حولي وانتشرت ليس لأنهم سيرونها بل لأني لا أحب أن يعرف عنهم أحد هذا, بل إني حتى طلبت إخفاء حسناتي, وأنا كتبت حسناتي حتى لا تنظروا لي بصورة سيئة كنت أريد أن أشعر بتوازن, لأني أكره نفسي من الداخل, فتكلمت في حسناتي لأذّكر نفسي ولإدافع عنها أمامكم ,
أنا لو كنت عندي عدوانية تجاه الآخرين لكنت عشت حياتي, أتمنى يوما أن أشتري الأشياء التي أحبها من أكل وملبس ومتاع, كلما اشتهيت شيئا وجدت نفسي قمت بشرائه وأعطيته لغيري وأنا أتعذب وأبكي إما لحاجتي له إن كان متاعا وملبسا أو طعاما لأن دمي ضعيف, إن اشتريت الشيء لنفسي بكيت لأني أتذكر كل محروم وأنهم أولى, وإن أعطيته للمحرومين بكيت لأني أحتاجه, ولأني في كلا الحالتين أتألم فإني أعطيه لغيري لعل هذا يخفف من ألمي على الآخرين, ثم أصل للانضغاط فآكل ما أشتهي ثم أنتكس, وأحبط لأني لم أؤثرهم وفضلت نفسي,
أعيش في أقل حالات إعطاء نفسي حقوقها, فأين الشعور بالعظمة واحتقار الآخر
أرسلت بواسطة: DOT بتاريخ 02/10/2014 07:17:35
العنوان: بقية
التعليق: أشعر بشعور الأم-تجاه أبنائها-تجاه الناس, يجب أن أعطيهم كل ما عندي,لا أقدر أن أراهم متألمين أو بحاجة للمساعدة,لكن كثرة الآلام التي أجدها في نفسي جراء امتصاصي وعيشي لآلامهم جعلتني أبتعد عنهم قدر الإمكان, أعطيهم كل ما عندي لكن دون أن يقتربوا مني, لأني لم أعد أقدر على الاحتمال لأنه صار فوق وسعي,
ليس بيدي أن لا أحب أخطاءهم ونقصهم, أنا لا أكرههم أنا أموت لأجلهم, لو أقدر أن تكون حياتي ثمنا لسعادتهم وانتهاء شقائهم بل ودخول كل غير مسلم للإسلام وانتهاء الحروب والظلم والله لقدمتها لهم وخرجت من الدنيا ليس هروبا من الدنيا لكن لو كان هذا هو الحل فيا مرحبا,
أريد الناس أن تسعد وترتاح ويكون مصيرهم الجنة كلهم, يؤلمني أي شخص لا أعرفه في أي مكان يعاني من أي شيء, و ضيقي ليس لأن الأمر يؤلمني أنا, كلا ,بل لأنهم يتألمون, أنا فلأذهب للجحيم أنا وما أعاني,
لم أستشركم كيف أتخلص من كرهي لنفسي لأنها لا تعنيني رغم أن هذا الأمر يعذبني, استشرتكم كيف أتخلص من كره الناس لأنه لا أحب ولا راضية بكرهي لهم, وكما قلت كرهي ليس اختياريا هو شيء غصب عني في داخلي أقاومه ولا أعرف سببه ولا أستطيع إيقافه, عندي حب تجاههم لكن ليس صافيا
أرسلت بواسطة: dot بتاريخ 02/10/2014 07:43:53
العنوان: بقية
التعليق: أن أسمع من إحداهن كلمة شكر أو امتنان أو أحبكِ بصدق ثم أبكي وأتمزق وأموت من العذاب كأنني سمعت شتيمة لأني أرى أني لا أستحق, هل هذا شعور بالعظمة؟
أن أخفي هويتي وحتى اسمي عن صديقات النت اللواتي تعلقن بي ولا أذكر أي حسنة لي أمامهن ولا أسعى أصلا لإظهار أي ميزة عندي ليس استهانة بهن حاشا لله بل لأني لا أراه شيئا مهما-ليس المقصد أنه مش مهم يعرفوني لأنهم من هن؟ لا بل لأنه أنا من أصلا؟ ,
إن علاقتي تقوم على العطاء لا الأخذ, ولا حتى أريدهم أن ينشغلوا بي ويقتربوا مني لأن الله هو من منحني الخير الذي أوصلته لهم وأنا لا أستحق حتى الشكر ولا الحب, ويؤلمني لو أسئتم فهم تعليقاتي أنها حيل دفاعية لإثبات عكس جواب الاستشارة, لست من الصنف الذي يتحدى, أنا فقط عند الحق أتكلم, خوفا من ربي الذي أمرني بالدفاع عند الظلم, وخشية أن أرى نفسي سيئة جدا فأضيع وأصبح كائنا أسود مجرما متوحشا وللأمانة لقد تم ظلمي, وأنا أدافع لأنني فعلا أصبت بالانهيار ولو فعلا يا دكتور ترى أن جوابك أصاب فأقولها أنني فعلا أدخل الآن في نفق مظلم مرعب, أشعر أنني أنزلق ثانية في الاكتئاب والإلحاد وقد أقتل نفسي فعلا فما فائدة الحياة لنفسي إن كانت هكذا
أرسلت بواسطة: dot بتاريخ 02/10/2014 07:58:47
العنوان: بقية
التعليق: هذا الكلام أقوله بيأس فعلا, أنا أشعر بغربة عن نفسي ولا أعرف من أنا, أشعر أنني شخص آخر جاء الدنيا من يوم قرأ هذه الاستشارة وهو شخص أسود محطم ضائع حتى حينما أصحو من النوم وأتذكر جواب الاستشارة تظلم الدنيا في عيني, ربما لو كانت الاستشارات فيها فيديو أو على الأقل صوتية فترون لغة الجسد وتسمعون نبرات الصوت لربما ساعدكم هذا في إعطاء تشخيصات أدق, مثلا كلمة أكرهك -وربي لا أقصدكم بها هي مثال- على الورق متشابهة, لكن حين تخرج من حاقد تختلف عن حين تخرج من يائس, تختلف صوتيا وبتعبيرات الوجه ولغة الجسد لكن تتشابه كتابيا, أنا مظلومة هل أقسم بهذا, لا بأس فقدت لذة الحياة فعلى ماذا أدافع وإلى ماذا أصل, ربي إني أرفع إليك حالي وألمي
أرسلت بواسطة: dot بتاريخ 02/10/2014 08:15:28
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com