تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: تعليق
التعليق: ليس لدي ما أضيفه على رد الدكتور وائل....
ولكن ملاحظة عبارتك بأن القرآن الكريم مجرد حروف ...الخ.
هذا الاختلال المعرفي أثناء النهار مع موشر كتلة الجسم بحدود 38 هو كارثة طبية تشير إلى احتمال إصابتك بانقطاع النفس النومي
مثل هذه الأعراض كثيرة الملاحظة في الممارسة العصبية النفسية في الشباب ولذلك لا حل لك سوى أن تستهدفي موشر كتلة الجسم إلى 30 ودون ذلك.
احذري من تعاطي عقاقير طبية نفسية الآن دون الهدف أعلاه.
إن لم تفعلي شيئاً حول الوزن فالأعراض ستتطور وتصبح أشبه بأعراض فصام وتنتهين بتعاطي العقار بعد الآخر.
أرسلت بواسطة: sudad jawad بتاريخ 23/09/2014 23:27:46
العنوان: مشكلة مصطلحات!
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أستاذي الدكتور وائل....
تركت التعليق ظنًا مني أنها تتكلم عن الوضوء الشرعي المعروف، الذي لا تصح الصلاة دونه. فهذا ليس سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم،
والمقصود بالوضوء في حديث: ((بركة الطعام الوضوء قبله والوضوء بعده)) إنما هو غسل اليدين.
فكلمة الوضوء في الحديث جاءت بمعناها اللغوي وهو النظافة، وليس بمعناها الشرعي أي الوضوء الواجب للصلاة.
وحتى لو كان المقصود بها الوضوء الشرعي، فهذا مجاز من باب إطلاق الكل (أي الوضوء) وإرادة الجزء (أي غسل اليد والفم)، فمعلوم أن غسل هذين من أجزاء الوضوء.
حاصله: المستحب هو غسل اليدين لا الوضوء الشرعي، والمشكلة ليست في صحة الحديث وضعفه، وإنما في شرحه.
ورجعت إلى مقالكم (مفهوم الأكل وآدابه في الإسلام) ورأيتكم كتبتم: (الوضوءُ أو غسل اليدين قبل الطعام).
هذه ال (أو) للبيان أم للتخيير؟ إن كانت لبيان أن الوضوء هو غسل اليدين فلا إشكال، أما إن كانت للتخيير: أي إما غسل اليدين وإما الوضوء الشرعي، فهذه مشكلة! لأنه لا الغزالي ولا غيره قال بأن الوضوء الشرعي مسنون قبل الطعام وبعد!
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 24/09/2014 01:20:22
العنوان: مشكلة مصطلحات! 2
التعليق: وفي مقالكم: (جدد علاقتك بأكلك وجسدك المرحلة الأولى) قلتم: ( الأكل حدثٌ له احترامه ففرغ نفسك له تماما، وأفرد لكل وجبةٍ نصف ساعةٍ، وتوضأ للأكل وضوءك للصلاة)، وحسب ما فهمت فإن مروة كانت تنفي كون الوضوء الكامل من سنن الأكل –إن كان فهمي صحيحًا-
ولكن إن ثبت بالتجربة فائدة غسل أعضاء الوضوء جميعها كسلوك يفيد نفسيًا قبل الطعام، فالإسلام يقبل كل أمر ثابت الفائدة، على ألا تغسل الأعضاء على هيئة الوضوء الشرعي المطلوب في الصلاة وترتيبه، حتى لا يلتبس الأمر ويظن من لا يعلم الأمر أن الوضوء الكامل من سنن الطعام، ونقع حينئذ في محظور زيادة أمر على الدين ليس منه.
هذا ما لدي حول هذه النقطة، وأرجو ألا أكون قصرت
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 24/09/2014 01:49:35
العنوان: بيان
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أما بالنسبة لعبارة أن القرآن أصبح مجرد حروف فذلك لأني تعلمت التجويد في ثلاث سنين أو أكثر ولا زلت أتعلم بعد؛ فكان كل تركيزي على الحرف وكيفية إخراجه
ومن دورة تعليمية لأخرى وعدم اهتمامي بالتفسير كانت هذه النتيجة
أما بالنسبة للوضوء فنحن ننتظر رد الدكتور، هو كل الموضوع إذا ثبت أمر ديني نجاهد أن نعمل به أما إذا كان غير ثابت فالالتزام به يصعب
أما قولي في الاستشارة : لا أتابع في التلفاز إلا الكرتون وبعض برامج الطبخ
ثبت فعلا أن الرسوم الكرتونية لا يجوز مشاهدتها لما تحمل معها من مخالفات شرعية في العقيدة وغيرها
أرسلت بواسطة: أم عثمان بتاريخ 12/10/2014 22:55:19
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com