قصتي مع حماي
أنا امرأة متزوجة منذ 8 سنوات لكن كان لزوجي أخ لا يحتمل ولم أكن أطيقه وهو قد لاحظ هذا الأمر
ذات مرة كان زوجي غائبا عن البيت لبضعة أيام بسبب العمل ودعا عائلته للمجيء إلى البيت لكي لا أخلد وحيدة وفي الليل أتى حماي ودخل إلى غرفتي دون طرق الباب وكنت أغير ملابسي لكي أخلد إلى النوم فشدني بقوة وأخذ يرضعني من ثدي ويلمس دبري بإصبعيه لم أقدر على الصراخ كي لا أوقظ الآخرين ثم أدخل أصابع يديه في دبري وأرغمني على التوجه نحو الناموسية حاولت أولا أن أخرج إصبعيه من فتحتي لكنه كان يدخلهما أكثر كلما حاولت وضعني على بطني فوق الناموسية وأغلق فمي ورفع أردافي ثم أخرج قضيبه وضعت أصابعي على دبري كي أمنعه من الإيلاج لكنه أبعد يدي وفرق فلقتي وأدخله أتاني من الدبر ثم قذف على ظهري وتركني على تلك الحال وذهب.
وهكذا صار الحال كلما ذهب زوجي في رحلة عمل أصبح حماي يهددني بأن يفضح السر وصار يرغمني على الانسياق إلى رغباته بلعق قضيبه وإيلاجه من الخلف وفي الوضعيات الشاذة التي أرادها ودام الحال 3 سنوات.
ذات يوم كان زوجي في البيت وأتى إلينا أخوه زائرا وقبلني أمام زوجي كما يقبل الأخ أخته وسألني عن حالي ثم جلسنا حول الطاولة واغتنم فرصة غياب زوجي عنا ليقول لي "هل تعرفين سبب مجيئي اليوم؟ أجبته: لا، أرجوك لا تفعل، فقال لا تقلقي فأنا لست أحمق لأ فضح سري لكن لي شرط واحد إذا نفذته سأنسى أمرك، قلت عندها: ما هو؟ فرد علي "أن تأتي معي إلى مكان ما وعندها ستكون الأمور بيننا وكأن شيئا لم يحدث".
كنت سأرفض لكنني وبعد أن فكرت مليا قلت له حسنا، وعندها أعطاني الموعد والمكان وحينما أتى الموعد قلت لزوجي إنني ذاهبة إلى الحمام واتجهت نحو مكان الموعد كان ينتظرني هو ومعه ثلاث أشخاص كانوا حسب ما سمعتهم من الباب يتفقون بينهم يدينون له بالمال فقال لي: انزعي ملابسك وادخلي، وعندما دخلت أخذني من يدي وألقاني على السرير وأتاني من الفرج هذه المرة باستخدام الواقي أمام السادة الذين كانوا ينظرون ويضحكون إلى أن قرر أحدهم التقدم للعب بثدي وإدخال قضيبه في فمي ثم لحقه الآخرون وأكملوا ما بدأه صديقهم وبكيت كثيرا حينها؛
وحين انتهى حماي من تعذيبي تركني وقال: إليكم الخط وذهب وتركني معهم فتقاسموني هم بدورهم كل استغل مني ولم يكترث أحد منهم لأمري قليلا بعد ذلك لاحظت أن حماي قد تأخر فأرسلوني للبحث عنه بعد أن ضربوني بشدة في جسدي عندما ذهبت للبحث عنه وجدته يصب البنزين على الحيطان لكنه لم يرني عندما راقبته فهمت ماذا كان يفعل عندها لبست ملابسي وحملت حقيبتي وخرجت من البيت لاحظ الشبان غيابنا وأرسلوا أحدهم للبحث عنا حينها كان حماي قد أشعل النار وخرج من البيت وركب في السيارة ولكني قبل أن أذهب نزعت إيصال سيارته مما أدى به إلى حادث سير مات فيه
أما أنا فرجعت إلى البيت وبعدها سمعنا بخبر وفاة حماي.
والآن أنا حائرة هل أخبر زوجي بالحقيقة أم لا وأنا الآن حامل بابنه؟
14/10/2015
رد المستشار
شكراً على مراسلتك الموقع.
الجزء الأول: من الرسالة أشبه بقصة أو فيلم إباحي غير صالح للعرض في دور السينما. إذا كان الزوج قلقاً على سلامتك فالعادة هي أن تطلب الزوجة من أهلها البقاء معها وهذا ما أعلمه في الشرق والغرب. تم اغتصابك العديد من المرات وبعدها تصل القصة الذروة في حادثة الاغتصاب الجماعي ومقتل الأب المجرم وحيث قرر القدر تنفيذ حكم الإعدام بحقه.
لا أنكر عليك أنني لا أصدق الرواية.
أما الرسالة الثانية: فهي لا تقل غرابة عن الأولى ولكن عمرك الآن 21 عاماً وتتحدثين عن الولع بمشاهدة الأفلام الإباحية. ولم تتطرقي إلى رد فعل الحبيب (الزوج سابقاً) بعد ذهوله من هذا السلوك.
أنت واحدة من ملايين تزور المواقع الإباحية والاختيار هو اختيارك في الإقلاع عنها والعودة ببساط العقل إلى عالم الحقيقة.
هداك الله.
واقرئي أيضًا:
أفلام مجانين: زنا المحارم وفشل التدبير
أفلام مجانين: زنا المحارم وفشل التدبير مشاركات
نفسجنسي PsychoSexual أفلام جنسية Porno Exposure
نفسجنسي : فَرْطُ الجنس Sex Addiction
نفسجنسي PsychoSexual: زنا محارم Incest
نفسجنسي: جنس شرجي أنثوي Female Anal Sex