تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: الوسادة العاطفية
التعليق:
fiogf49gjkf0d
عزيزتي صاحبة مشكلة الوسادة العاطفية أعانك الله على مشكلتك وأدعوه أن يلهمك الصواب أردت فقط توضيح بعد النقاط لعلها تفيدك
1- لم تسلطي الضوء على زوجك وأبو ابنك وعلى نواحيه الإيجابية إن كان له
2- أحيانا عدم إقبالنا على الأشخاص يجعلنا متحاملين عليهم فحاولي تقييمه بصورة حيادية لعل ذلك يساعدك على إنقاذ حياتك وحياة ابنك
3- لم تسألي نفسك أو تهتمي بتحليل فشله الجنسي مع أن السبب غير عضوي بدليل أنه بتناول بعض العقاقير التي تحسن الرغبه يكون طبيعيا وأنجبت منه ابنك الوحيد
ألم تسألي نفسك إن كان هو الآخر لديه أزمة عاطفية أو سلوك جنسي معين أفقده انسجامه معك
4- عندما بدأت حياتك الزوجية وتخليت عن حلمك فلا إراديا شعرت أنك بدأت هذه المعركة الزوجية بتضحية فمن المتوقع عدم الصمود أمام أي مشكلة لأنك انتظرت التعويض عن التضحية في هذه الزيجة وهذا عكس تماما حقيقه الزواج فلا يوجد زواج وردي ومتكامل إنها معركة حياتية لابد أن نحارب لإنجاحها واستخلاص جوانبها الإيجابية حتى على هوءلاء الذين بدأوها بحب ودون تضحيات
5- أليس من حق ابنك وحقك محاولة أكثر لإنجاح زواجك بدلا من الهروب إلى الحب الأول وهذا كفيل بإحباط أي محاولة نجاح وخصوصا في عصرنا هذا والذي لا تخلو فيه حياة زوجية من مشكلة جنسية ولكنها تبقى سرية وكما يقولون البيوت أسرار ولكن دائما نتخيل أن ما نمر به هو الأصعب على الإطلاق
6- هل سمعت عن النفس اللوامة كما ذكرت في القرآن، عندما شعرت أن الله يريد يزوجك بحبيبك الأول مع فشل العلاقه مع زوجك، ألم تشعري في احتمال أن في عدم قطع علاقتك حتى وإن لم تكن تتجاوز الشات وتفكيرك في هذا الشخص سببا لعدم التوفيق (طبعا هذا افتراضي كنوع من اللوم على النفس ولست أقصد احتمالية عدم التوفيق لهذا السبب)
7- أشعر أحيانا أن النضوج العاطفي يجعلنا ننظر لمشاعرنا في فترة الدراسة نظرة دونية فهل من الممكن أن تكوني مفتقدة لهذا وخصوصا أن العلاقة العاطفية التي تسيطر عليك لم تكن كاملة لن أقول لك أن تحاولي أن تنفضي أفكارك في محاولة أخرى أو أولى لإنجاح حياتك كنوع من الامتنان لله الذي لا تعد نعمه علينا ولا تحصى وأولها ثمرة هذا الزواج وهناك كثير ممن حرموا من نعمة الإنجاب أو رزقوا بأطفال غير معافين
ولكن فقط أقول المقارنة ظالمة لأن هذا الفارس وحبك الأول لا تستطيعين تقييمه في حياة كاملة والزواج يختلف تماما
حتى الحياة الجنسية التي أبرزت أنها أهم مشكلة في علاقتك بزوجك لا نستطيع التنبؤ بها مع الآخر
وأما عن الصداقة والتفهم والاحتواء فلم توضحي أنهم مفقودين بالمرة في زيجتك لكي تحرمي ابنك من حياة أسرية طبيعية وتحرمي نفسك من مرور أزمة مع زوجك واحتوائك له وأنت طبيبة ومثقفه لتجاوز أزمه كهذه
أخيرا السؤال للدكاترة الكرام لعل الرد عليه يفيد صاحبة المشكلة هل الصراحة في أمر العلاج وتعاطيه علنا من الممكن أن يزيد المشكلة لدى الزوج أو يفقده جزءً من رجولته أمامها وبالتالي لها وما الحل البديل إن أرادت محاولة أخرى
أرسلت بواسطة: نووور بتاريخ 20/05/2016 22:35:42
العنوان: شكر وتعليق
التعليق:
fiogf49gjkf0d
الصراحة في أمر العلاج وأظن ما تقصدينه هو العقاقير التي يستعملها للضعف الجنسي. مع عدم وجود سبب عضوي لدى الزوج فليس هناك حاجة لاستعمال هذه العقاقير. وفي هذا العمر يستعمل الأزواج هذه العقاقير لفترة مؤقتة فقط ولا يصرح بها لزوجه ولمدة لا تتجاوز الأسابيع.
لكن استعمال هذه العقاقير أحيانا من قبل الزوج وعلانية أمام زوجه هو تصريح عدواني Hostile Statement لأزمة نفسية بين الزوج وزوجه وهذا ما حدث في هذه الحالة.
الحل هو الحديث الصريح بينهما في وجود معالج نفسي.
أرسلت بواسطة: sudad Jawad بتاريخ 22/05/2016 09:24:31
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com