خلاص زهقت but not anymore I,M DONE!
إحنا بكرة راحين اسكندرية, مش بكرة، النهردة، بس المفروض أنا كنت مستنايكو من يوم 25 بجد مش عارفة كم فضلتو فاتحين, قولت لاءه بقى أنا لازم أتكلم.
إنتو أول مرة أصلا تطولو كدة, وكمان الرد سبحان الله كنت حاسه, وأقسم بالله الرد يوم1 يعنى لو كنت كتبت كان كتير تغير بس وليه أكتب. وهيرجع أزود وأسوأ, كمان خسارة، بستخسر أكتب، مبارح إنتو قولتو هتفتحو فتحتو, بس مكنش في نت عندنا SO أنا فرحت, قلت يلا ما هو يعني علامة من نفسهم كده كده هندم إنى كتبت, أولاً عشان مستنية النكد بتاع اسكندرية, تعالو شوفو الخناقات.
كده كده أنا هكون أكيد بعيط من صدمة جديدة, وهقول إزاي, ومش عارفة إيه، وهرجعلكو وهكتب فاستنوني بعد ما أرجع من اسكندرية اللي مش عاوزة أروحها أصلاً, بس مبقاش بمزاجي anymore بقى بمزاج بابا.
بابا اللي بحبو اللي ممشياه ماما. المهم استنوني أنا متأكدة إني هكتب أنا هقدر على قد مقدر، مانسجمش ولا أستمتع, عشان متعودش على كدة، وما ندمش لأن ده مش أنا. أكبر غلطة عملتها لما مشيت كل حاااااااجة i should stop everything
2/9/2016
زهقت2
أنا رجعت من اسكندريه ومش طبيعيه وفى حاجه ف عينى حاسه مش طبيعيه دى مش من قلبى حتى جمله مش من قلبى واللى قبليها دى مش انا برضو اللى كتباها او مش انا اللى بتتكلم حاسه انى انا بقيت انا اللى منش عاوزه اكونها بقيت شويه ااقول كلام يليق وخلاص ومش من قل بلاش قلبى من جوايا وبقيت استخدم اى كلمات تانيه غير نفسى ظنا انى ده مش انااا بجد ومش من قلبى فبستخدم كلمه تانيه خااااااالص عمرى مستخدمتها فهمنى يعنى مش الفاظى العاديه دلوزقتى بقيت استغرب من كلماتى القديمه او معرفش انا فعلا كنت بقول كده حاسه انى انا فقدت ذاكره او الذاكره متردده اهو مش عارفه دى ولا دى ايه الى هيليق هوا ده انا ولو انا كنت هختار ايه ذاكره ولا الذاكره
10شهر 9 سبتمبر 2016 السبت بكره تقريبا يوم عغرفه وامبارح رجعنا من الإسكندرية يوم الأحد العيد وحفلة بلاكتيما
شكرا لكم
10/9/2016
رد المستشار
أهلا وسهلا بك يا ابنتي، لقد استلمنا رسالتك وها أنا موجودة من أجلك، وأهتم بك، وأرد عليك!، ورغم أنك لم تتحدثي عن موضوع واضح، ورغم أني لم أتمكن من معرفة وجود رسائل منك لنا قبل ذلك، أو لا؛ إلا أنني رأيت ثلاثة أمور بوضوح..... رأيت إحباطك، ورأيت غضبك، ورأيت عدم استقرارك!! فأنت محبطة من تحقيق ما تتمنيه، وترغبين في حدوثه وتكادي تكوني متأكدة من عدم تحقيقه، ورأيت غضبك من والديك؛ فأمك التي تحدد وتقرر ووالدك يتبعها وهذا يثير غضبك منهما رغم حبك لوالدك!
ورأيت عدم استقرارك على مستوى الوجدان؛ فأنت تنتظرين صدمة جديدة حتى قبل أن تذهبي، ووتحدثين بصيغة الماضي، وكأنه مفروغ منه تماما، فهل سترسلين لنا ثانية حتى نرى أكثر فنتعرف على علاقتك بوالديك، وبنفسك، ومن حولك؟، وهل تريدين حقا التغيير؟، وهل ستتخذين تواصلك معنا بجدية؟، إجابتك ستظهر لك قبلنا مدى جدية إحتياجك لتغيير ما تعاني منه، أو على الأقل معرفته، نحن في انتظارك طال الوقت، أو قصر!.