أنا وزوجتي مجانين : ليس بمعنى مجانين !

أنا وزوجتي مجانين
 
أحس بالحرج الشديد والغرابة حتى من ذكر هذه الأمور المشينة، عمري 30 سنة وطولي أقل من 160 ببضعة سنتيمترات، لست قزماً ولكنني قصير، في الوقت الذي بلغت فيه سن الرشد صرت أبحث عن زوجة وصرت ألاحظ أن الطويلات بفارق كبير بيني وبينهم هم فقط من يثيروني ولذلك صرت أبحث عن طويلة. وبعد بحث وجدت فتاة أطول من 180 ببضعة سنيمترات وكنا سعداء بالزواج.
 
ومن أول ليلة للزواج طلبت منها بعض الطلبات التي استغربتها في البداية ثم حسب قولها استمتعت بتنفيذها معي، منها أنني طلبت منها حملي كما الطفل الصغير وإرضاعي وكل ما يتعلق بالأطفال حتى أنها اقترحت أن تلبسني بامبرز وكانت صورتها وهي واقفة تضعه لي وأنا مستلقِ يثيرني بشدة ويثيرها، ثم صارت تطلب مني ارتداءه (أي البامبرز) إذا جاءت رفيقاتها أو ضيوف لكي لا أزاحمهم على دورة المياة فوافقت ببساطة.
 
وفي يوم من الأيام بدلنا طريقة الإثارة حيث جلبت من بيت أهلها ملابسها حين كانت طفلة صغيرة وطلبت مني ارتداءها فوافقت بدون تردد وأسعدها ذلك وأسعدني فصرنا كأنثى كبيرة الحجم وأنثى صغيرة داخل المنزل فقط، وارتيدت ملابسها باستمرار الداخلية والخارجية.
 
أما خارج المنزل فكنت طبيعي من حيث الملابس ماعدا أنها حين كانت في دورتها الشهرية تطلب مني على حسب قولها للتضامن معها أن أضع فوطة وكانت تذكرني بها باستمرار فأضعها حتى عندما أكون خارج المنزل حتى أحياناً بدون أن تطلب.
 
والآن أنا فترة أكون طفل وفترة فتاة صغيرة داخل المنزل مع متعة شديدة نشعر بها كلينا مع ارتدائها هي لملابسها العادية.
هل نحن مجنونان؟
3/4/2020