ماما هي السبب
أتمنى أن أجد عندكم حل لمشكلتي التي أفسدت حياتي وجعلتي لا أعرف أن أتزوج وأعيش مثل باقي الناس رغم أن سني وصل للثلاثين ولا أعاني من مشاكل مادية فوالدي تاجر على قدر من الثراء وأنا الولد الوحيد وليس لي إلا أختين أكبر مني ولقد فشلت في التخلص من هذه المشكلة رغم أني ذهبت إلى دكتور نفسي متخصص ولم أستفيد منه شيء فتركته ولم أستمر معه ولكني أتمنى أن أجد عندكم رد تفصيلي لأني لاحظت أنكم تردون بكلام عام وفي إيجاز قد لا يفيد صاحب المشكلة.
سبب مشكلتي هي ماما فأنا متعلق بها جنسيا بطريقة مرضية تجعلني لا أستطيع أن أجد فتاة في عمري لأتزوجها فقد تقدمت لخطوبة بنت أكثر من مرة ثم بعد فترة أبدأ في المقارنة بينها وبين ماما فأشعر أنها صورة ماسخة لها ومع الوقت أفقد رغبتي الجنسية فيها حتى البنت التي تعمدت اختيارها وفيها شبه منها لم أستطيع أن أستمر معها وكرهتها هي أيضا رغم أن ماما ليست ملكة جمال كما قد تظنون بالعكس قد يراها كثيرين أنها قبيحة خصوصا أنها تخينة وجسمها مترهل ورغم هذا فهي تثيرني جنسيا بطريقة مزعجة؛
والمشكلة أنها تعرف أني أشتهيها وتكلمت معي أكثر من مرة بخصوص هذا الموضوع وطلبت مني أن أتوقف عنه ولكني لم أستطيع فكلما تعرفت على بنت تذكرتها وكلما تقربت إليها شعرت بالنفور والكراهية منها وقد بدأت مشكلتي مع ماما عندما كنت في الإعدادية وكانت الامتحانات قد قربت فكنت سهران أذاكر وعندما خرجت من غرفتي لأذهب للحمام سمعت ماما وهي بتتحايل على بابا وتقوله علشان خاطري بلاش ثم تتوجع وتقول له اللي إنت بتعمله ده حرام وميرضيش ربنا وكان صوت بابا واطي وغير مسموع لكن قدرت أميز أنه بيقولها متخافيش مش هيوجعك فعرفت أنه عايز يمارس معاها اللواط وهي مش راضية ومن يومها وأنا عيني على ماما وبفكر فيها طول الوقت وأصبحت أتابعها هي وبابا حتى أسمعها لما ينام معها؛
وفي مرة أختي الكبيرة شافتني وأنا بتصنت عليهم وهددتني أنها هتقول لماما لكن أعتقد أنها لم تقول لها لأن ماما استمرت تلبس قمصان النوم قدامي لكني لم أكتفي بهذا فقد كنت أنتظر حتى تدخل لتستحمى ثم أصعد إلى السطح وأتعلق على المواسير حتى أشاهدها من شباك الحمام الضيق الذي تعمدت أن أكسره حتى يكون مفارق وأستطيع مشاهدة من بداخل الحمام من هذا المكان ولم يهتم أحد بتصليحه لأن العمارة كلها ملكنا ولا يسكن فيها أحد غريب ثم بدأت أتحرش بها فكنت أدخل ورائها المطبخ وأبدأ في التلزيق فيها وتكرر هذا الموضوع عدة مرات حتى كنت ألتصق بها ذات مرة فضربتني بكوعها وقالت لي إحترم نفسك وابعد عني شوية لكن أنا أنكرت وقلت لها أنا لا أقصد شيء.
لكن هي قالت لي أنها عارفة ما أفعله منذ فترة ولا تريد أن تتكلم حتى أختشي على دمي وأتوقف من نفسي ثم قالت لي كلمة جننتني وجعلتني أشعر بالاحتقار لنفسي فقد قالت لي معادش غير العيال كمان وظلت فترة لا تكلمني وكنت أنا في هذه الفترة أحمل مشاعر مختلطة ناحيتها فأنا أكرهها وأحتقرها لأنها تسمح لبابا بأن يمارس معها الشذوذ وفي نفس الوقت أنا أشتهيها جنسيا ومتعلق بها وأتخيل نفسي معها في أوضاع جنسية خصوصا ذلك الوضع الشاذ الذي يعمله بابا فيها.
وكنت في هذه الفترة قد وصلت للثانوية وبدأت أحاول أن أنسى هذه الأفكار والهواجس في المذاكرة وفعلا استطعت أن أنساها لفترة لكن عندما ذهبنا للمصيف في هذه السنة كان معنا خالتي وزوجها وأولادها ولأن زوج خالتي هو في نفس الوقت عمي وأخو بابا لأنهم اثنين أخوة متجوزين أختين فقد قمنا باستئجار شقة واحدة لنا كلنا والذي أثارني هذه المرة أن ماما كانت بتلبس ملابس النوم أمام عمي وكانت خالتي تفعل نفس الشيء أمام بابا؛
وخيل لي عقلي أن هناك علاقة جنسية بين ماما وعمي والغريب إني تمنيت أن تكون هذه التخيلات حقيقة ولا أعرف سبب هذا وكانت هذه الفكرة تثيرني وكنت أراقبهم وأتصنت عليهم حتى تتأكد ظنوني لكني تأكدت أن هذا غير صحيح ولا يوجد أي شيء بين ماما وبين عمي ولكن هذه الأفكار جعلتني أشتهيها بقوة بعد أن كنت قد نسيتها لفترة وكانت ماما وخالتي ينامان في غرفة وبابا وعمي ينامان في غرفة ثانية وكنا نحن وأولاد خالتي ننام في أي مكان وقد دفعتني شهوتي إلى التسلل إلى غرفة ماما وخالتي ونمت بجوار ماما وظللت أتلزق فيها وهي نائمة وكنت طبعا أتظاهر بالنوم حتى إذا استيقظت فجأة أجد مبرر لما أفعله معها لكنها لم تشعر بي ولم تستيقظ والغريب أن خالتي كانت بجوارها وكانت ملابسها قصيرة مثلها لكني لم أفكر في التحرش بها رغم أنها أصغر من ماما وأجمل منها لكن مشكلتي مع ماما لم يكن تعلق شاب بست جميلة لكن فكرة اشتهائي لماما كانت تثيرني بقوة.
أما بداية المكاشفة أو المصارحة بيني وبينها فقد كنت وقتها في الجامعة وكان بابا قد اشترى لي عربية صغيرة وطلبت مني ماما أن أوصلها لزيارة جدتي وفعلا بعد أن ارتدت ملابس الخروج وركبنا في العربية تظاهرت بأنها معطلة ولا تعمل وقلت لها أننا نستطيع أن نركب المترو بعد أن فشلنا في العثور على تاكسي وطبعا كان لابد أن أذهب معها لأساعدها في حمل الأكياس التي معها وكنت أعرف أنه سيكون مزدحم في وقت الظهر حيث عودة الطلاب والموظفين وعندما أرادت أن تركب في عربة السيدات قلت لها أننا سنتوه من بعض؛
وفي زحمة المترو قمت بالوقوف ورائها والالتصاق بها من الخلف وبدأت أتحرش بها بطريقة فجة ووقحة وكانت هي تحاول أن تتهرب مني لكن الزحام لم يمكنها من هذا وكانت فكرة أني أفعل بها بنفس الوضع الذي يمارس به بابا معها الشذوذ تثيرني وتجعلني كالمجنون ولم ينقذها مني إلا رجل قام وأجلسها مكانه بعد أن رآني ملتصق بها بهذه الطريقة وطبعا كانت هي لا تتكلم معي أو تبدي أنها تعرفني حتى لا يعرف الناس أن الذي كان يتحرش بها بهذه الطريقة هو شخص تعرفه وحتى بعد أن نزلت أنا وهي من المترو ظلت تسير بعيد عني بدون أن تتكلم معي ثم بعد أن وصلنا بالقرب من منزل جدتي وبعد أن أصبح الشارع خالي من الناس قامت بالالتفات لي وضربتني بالقلم في وسط الشارع وقالت لي حد يعمل في أمه كدة يا نجس.
وكان رد فعلها هذا مفاجأة لي فلم أفعل غير أني ألقيت بالأكياس التي معي على الأرض وتركتها وانصرفت وعدت إلى البيت وأخذت العربية وانطلقت بها ولم أعود إلى البيت والغريب أنها لم تخبر بابا بما فعلته معها لكنها كذبت عليه وقالت أنها تخانقت معي لأني رفضت أن أذهب معها إلى جدتي وعندما رجعت بعد أسبوع كامل قضيتها عند أحد أصحابي جلست معي ماما وحدها وكلمتني بطريقة ودية وذكرتني أني ابنها وما أفعله معها غلط وقالت لي أنها لم تخبر بابا حتى لا تفضحني أمامه واستغليت أنا ما تقوله وصارحتها بما أعرف وقلت لها أنت إزاي تسمحي لبابا إنه ينام معاكي من ورا ففاجأها أني أعرف هذا وقالت لي بغضب وإنت مالك جوزي وهو حر في يعمل معايا اللي هو عايزه.
ظلت علاقتي مع ماما فاترة لعدة سنوات فأنا تقريبا لا أتكلم معها ولا هي تتكلم معي وأيضا لم أكن أقضي وقت طويل في البيت فكنت طول النهار في الخارج ولا أعود إلا في وقت متأخر ليلا وبدأت في هذه الفترة أجرب العلاقات الجنسية مع فتيات الليل فكنت أنا وأصدقائي نقوم باستئجار واحدة منهم ونقضي معها اليوم ولكن هذا لم يجعلني أنسى تعلقي الجنسي بماما ثم انتهزت فرصة تخرجي من الجامعة ودفع بابا لي فلوس حتى أتعين بعقد مؤقت في إحدى المصالح الحكومية وأصريت على أن يكون هذا في إحدى المدن الساحلية الكبيرة حتى أبتعد عن البيت تماما؛
وفعلا ذهبت إلى هناك واستقريت بشكل دائم بعيدا عن أسرتي ولكن رغبتي في اشتهاء الابن لأمه ظلت تلاحقني لدرجة أني قمت باستئجار إحدى سيدات الشوارع في الأربعينات من عمرها وواحد من أولاد الشوارع المراهقين وقمت بإفهامهم أني أقوم بتصوير فيلم تسجيلي عن زنا المحارم لأشترك به في مسابقة دولية في مهرجان خارج مصر وطبعا لم يمانعوا بعد أن دفعت لهم الفلوس التي طلبوها أن يمثلوا أمامي وأنا أصورهم أن أرملة تعيش وحيدة مع ابنها الذي يبدأ في التحرش بها وإغرائها لتمارس معه الجنس وهي ترفض وتتمنع حتى تضعف لإغرءاته وتسمح له بالممارسة معها.
ببساطة جعلتهم يكرروا أمامي كل ما كنت أتمنى أن أفعله مع ماما باختصار أصبحت حياتي جحيم وأصبحت عاجز عن إقامة علاقة عاطفية مع فتاة محترمة في مثل سني وفشلت في خطوبتي أكثر من مرة وعندما شعرت بالإزعاج من الفكرة المسيطرة علي قمت بالذهاب لطبيب نفسي وجلست معه عدة مرات وتكلمت معه وشعرت أنه لم يقدم لي جديد غير بعض النصائح العامة وطلب مني الاستمرار في علاقة عاطفية مع إحدى الفتيات والصبر على نفوري منها وسأتعود مع الوقت عليها وسيزول هذا النفور وفعلا كنت مخلصا في الالتزام بنصائحه لكني شعرت أن كلامه لم يفيدني بشيء؛
ثم حدث في الفترة الأخيرة أن جاءت إلى المصلحة التي أعمل فيها أرملة مسيحية في الستين من عمرها تقوم بإنهاء أوراق معاش زوجها وعرفت أن الموظفين يعطلون الأوراق فساعدتها على تحضير أوراقها وتجهيزها وطلبت منها أن تحضر لي غدا لأكمل لها الأوراق وبدأت أساعدها لدرجة أنها كانت تحتاج إلى إنهاء أوراق في مصلحة أخرى فأخذتها بسيارتي لأوصلها ثم أعدتها لبيتها وكل هذا وهي غير مصدقة ما أقدمه لها من خدمات وكانت تقول لي باستمرار متشكرة يا ابني وكانت هذه الكلمة تثيرني وتجعلني أتعلق بها خصوصا أني كنت برد عليها قائلا العفو يا أمي أنا في خدمتك؛
وذكرتني بماما صحيح أنها لا تشبهها فهي قصيرة وإن كانت تخينة مثلها وعرفت منها أن بناتها قد تركوها بعد زواجهم وهي تعيش وحدها فبدأت أتقرب إليها أكثر وأكثر وأحيانا كنت أطلب منها ألا تأتي للمصلحة وتكتفي بإعطائي الأوراق وأنا سأنهيها لها بدون الحاجة لأن ترهق نفسها وكان هذا يجعلني أمر عليها صباحا فآخذ منها الأوراق ثم أعود إليها ظهرا لأعطيهم لها؛
وذات مرة دعتني إلى تناول الغداء معها وعندما بدأت تطمئن لي قمت بالتحدث معها عن نفسي وكانت هي تتكلم معي عن شعورها بالوحدة بعد ابتعاد بناتها عنها وقد شجعني هذا أن أحكي لها عن مشكلتي مع ماما وإن كنت في البداية متحفظ أو خائف من مصارحتها حتى لا تخاف مني لكن مع الوقت ومع شعوري بأنها وحيدة وأنها تعتبرني فعلا مثل ابنها بدأت أتكلم معها وبدأت تحاول مساعدتي للتخلص من هذه الأفكار وهونت الموضوع علي وقالت لي إن هذا يحدث أحيانا بين الأم وابنها وإن الخطأ لم يكن مني لكن كان من ماما التي لم تستطيع أن تحتويني وتساعدني على تجاوز هذه الأزمة وأنها غلطت عندما ظنت أن صمتها عما حدث طول هذه السنين سينهي المشكلة ويجعلني أنسى؛
وفعلا بدأت أرتاح لها وأعتبرها مثل أمي وكنت أزورها في بيتها مرة أو مرتين في الأسبوع وطبعا لم يكن أحد الجيران يتكلم عن زيارة شاب مثلي لست عجوزة مثلها حتى وإن كانت تعيش وحيدة وأعتقد أنهم ظنوا أني قريبها وأسأل عنها وهي أيضا لم تجد أي مشلكة في زيارتي لها بالعكس كانت ترتاح لي وتظل تكلمني عن زوجها وكيف كانت الحياة في الماضي ثم حدث ذات مرة أني غلطت غلطة عمري عندما دخلت ورائها إلى المطبخ وهي تعمل لي الشاي وقمت بمراودتها عن نفسها وحاولت هي أن تصدني فكانت تقول لي عيب الحاجات دي أنا قد أمك؛
ولكن تذكيرها لي أنها مثل ماما كان يثيرني أكتر وفي النهاية ضعفت أمام توسلاتي لها أو لعلها تأكدت أني لن أتركها وسأفعل بها ما أريد سواء بمزاجها أو غصب عنها فوجدت مقاومتها تقل وبدأت تطاوعني في ما أريد فعله فتمت الممارسة معها برغبتها وبدون أن أقوم باغتصابها صحيح أنها شعرت بالندم بعد أن انتهينا من الممارسة وظلت تبكي وتقول أنها لم ترتكب خطية الزنا من قبل ثم طلبت مني أن أخرج ولا أعود لبيتها مرة أخرى لكني كنت أعرف أنها ستنسى ما حدث وعرفت أني أستطيع أن أتخذها بديلا عن ماما فأقيم معها علاقة دائمة حتى أستطيع نسيان ماما.
وفعلا بدأت ألف وأدور حولها وأطاردها في كل مكان كأني مراهق يحاول إغواء بنت الجيران لكنها كانت ست محترمة ورفضت أن تسمع لي رغم أني اعتذرت لها مئات المرات وطلبت منها أن ننسى ما حدث ونعود أصدقاء كما كنا لكنها رفضت تماما وأصبح واضح أنها ليست كما توقعت بالعكس كان أغلب خروجها من البيت للذهاب للكنيسة وتقضي فيها ساعات طويلة وطبعا كنت أنا ورائها بعربيتي من أول ما تنزل من البيت وأظل واقفا لها أمام الكنيسة لعلها تحن علي وتقبل أن أوصلها للبيت لكن صداقتي معها كانت قد تعكرت للأبد؛
وفي يوم انتظرتها على سلم بيتها وكنت مختبئ في السلم المؤدي للشقة التي فوقها حتى لا تراني وهي صاعدة وبمجرد أن فتحت الباب حتى نزلت بسرعة ودفعتها لداخل شقتها ودخلت ورائها وقمت بتكتيفها وسحبها إلى غرفة النوم وبدأت أغتصبها لكن هذه المرة كنت أريد أن أمارس معها اللواط كما سمعت بابا يفعل في ماما ولأنها لم تكن متعودة على هذه الطريقة في الممارسة فقد كانت تتألم بشدة وظللت ساعة كاملة أحاول إدخاله فيها من وراء وهي تصرخ وتصوت من الوجع وتستعطفني أن أتركها لدرجة أنها عرضت علي أن أمارس معها بالطريقة العادية وأتوقف عما أفعله لكني رفضت وقلت لها لازم أعمل فيكي زي اللي سمعت بابا بيعمله في ماما؛
واستمريت في محاولاتي لكي أنكحها في دبرها ولما تأكدت هي أني لن أتركها حتى أفعل بها ما أريد بدأت تطاوعني في اتخاذ الأوضاع التي أطلبها منها حتى تسهل على نفسها الألم ولم أتركها حتى فعلت بها من وراء كما أريد وليس مرة واحدة وإنما ثلاث مرات فكنت أقذف في دبرها ثم أنتظر فترة وأعاود الفعل بها وبعد المرة الثانية نامت من التعب واستيقظت من النوم لتجدني راكب فوق ظهرها وأحاول إدخاله في دبرها للمرة الثالثة فأصابها حالة من الهياج العصبي وظلت تصرخ في قائلة حرام عليك كفاية كدة لكني لم أتركها وظللت أقول لها آخر مرة وخلاص ثم بعد أن انتهيت تركتها وانصرفت وظللت أسبوع كامل غائب عن عملي لأني توقعت أنها ستبلغ عني البوليس وكنت وقتها يائس لدرجة أني كنت مستعد للسجن أو حتى لحبل المشنقة بعد ما فعلته بها ولكني اكتشفت أن شيئا لم يحدث ولم تبلغ البوليس عني؛
وبصراحة لا أعرف لماذا وهل هي خافت من الفضيحة أم أني صعبت عليها على أساس أني ابن ناس ولولا مشكلتي النفسية التي تعرفها ما كنت فعلت معها ما فعلت أم أنها مازالت فاكرة لي أني ساعدتها في تخليص أوراق معاش زوجها المعطلة المهم أني بعد أن تأكدت أنها لن تتخذ معي أي إجراء قانوني على اغتصابي لها قمت بشراء عقد ذهب غالي الثمن تجاوز ثمنه عشرة آلاف جنيه وقمت بإرساله لها في طرد بريدي مع رسالة اعتذار عما فعلته معها وكنت في داخلي أرى أن هذا الذي فعلته مع السيدة التي اعتبرتها أمي الثانية هو البديل الوحيد حتى لا أتهور في مرة وأقوم باغتصاب أمي الحقيقية.
ثم بعد حوالي شهرين من اغتصابي لها ذهبت أحوم حول البيت مرة أخرى وسألت عنها فعرفت أنها تركت شقتها وذهبت لتعيش مع ابنتها ومنذ هذا اليوم لم أراها أو أسمع عنها شيء رغم مرور ما يقرب من السنة على هذا الموضوع ومنذ ذلك الوقت وأنا أبحث عن ست جديدة مثلها تكون بديل عن ماما وأعمل معها علاقة ولكن أبحث عن ست بمواصفات معينة فالموضوع ليس مجرد ست جميلة بالعكس لا يهمني إن كانت جميلة أو لا المهم أن تكون في الخمسينات أو حتى الستينات ولا تكون متعودة على العلاقات الجنسية مع الرجال فأنا لا أريد واحدة من ستات الدعارة الذين لا يوجد أي مشكلة أو صعوبة في عمل علاقة معهم إنما أنا أبحث عن ست محترمة أقوم أنا بإغرائها وجرها حتى تزني معي فأكون أنا أول رجل في حياتها بعد جوزها بالضبط كما تمنيت أن أفعل مع ماما وطبعا سأمارس معها اللواط سواء وافقت أو رفضت بالعكس فرفضها هذا يزيد من الإثارة بالضبط كما سمعت ماما ترفض ما يريد بابا فعله بها لكنه قهرها وذلها وفعل بها ما يريد فأنا أشعر بالسيطرة والسيادة على الست التي أمارس معها اللواط خصوصا إذا كان غصب عنها وتزيد إثارتي إذا كانت كبيرة في السن ففكرة قهري لامرأة كانت شابة في الوقت الذي كنت أنا فيه طفلا يجعلني أشعر بالقوة والرجولة
هذه هي مشكلتي التي تسبب فيها اشتهائي جنسيا لماما مما جعلني لا أشعر بأي رغبة أو شهوة في أي بنت مهما كانت جميلة وبعد أن فشلت عدة مرات في خطوبتي وفي إنشاء أسرة وبيت رغم أني قادر على هذا ماديا ولكني غير قادر من الناحية النفسية فهل أجد عندكم نصيحة تساعدني وهل يوجد دواء يساعدني في التخلص من حالتي وإذا طلبتم مني أن أتصل بأحد الأطباء النفسيين
رجاء إخباري بطريقة وأسلوب العلاج الذي سيتبعه معي
خصوصا أني سبق لي وجربت العلاج النفسي ولكنه فشل
20/09/2013
رد المستشار
شكراً على مشاركتك الموقع بهذه الرسالة.
بدأت رسالتك بالحديث عن ردود الاستشارات بأنها مختصرة وعامة لا فائدة منها على ضوء ذلك كان الأحرى بك أن لا تكتب إلى الموقع أولاً وإن كتبت إليه أن تكون أكثر إنصافاً معه.
بيانتك الشخصية المدرجة أعلاه إيجابية فحالتك الاقتصادية جيدة جداً ولديك وظيفة في قطاع الدولة ولكنك في نفس الوقت مجرماً بكل معنى الكلمة لأنك تعترف باغتصابك لامرأة عجزت عن الدفاع عن نفسها.
الجانب الآخر لاستشارتك يتعلق بإشارة إلى فيلم عن زنا المحارم والمشاركة في مسابقة دولية ربما ما ذكرته أعلاه مجرد خيال مفرط لفيلم تم إخراجه في عالم الخيال واستهزاء بموقع مجانين الذي انتقدته في بداية رسالتك قصتك أعلاه تصلح لمواقع إباحية وخيالية لا صلة لها بالواقع.
إن كنت ما اعترفت به حقيقة أو خيال فلا علاقة له بالاضطرابات النفسية، وما عليك إلا أن تعالج نفسك بنفسك.
هداك الله.
واقرأ أيضًا :
موقع مجانين ورسالته
أفلام مجانين: زنا المحارم وفشل التدبير مشاركات
إغراء: ابنتي تثيرني جنسيا: البنت بريئة ! م
ميمو يحاول اغتصاب ماما ويطلب السماح!
أب اعتراف مشاركة
أمي منحرفة وأنا انحرفت معها
أمي تثيرني جنسيا - مشاركة2
ماما تثيرني جنسيا: حاسس... مشاركة (3)
ممكن أمارس الجنس مع ماما؟
ممكن أمارس الجنس مع ماما؟ مشاركات
التعليق: استوقفنى استياؤك د. سداد من قول صاحب المشكلة أن الموقع يرد بإيجاز وبكلام عام .
من وجهة نظري المتواضعة أنة أراد بنقده هذا أن يحوز باهتمام أكثر فى استشارتة حتى لا يثبت القول على ما قالة كأن يقول لشخص أنت بخيل وتتصف بالبخل حتى يجعل من أمامه يثبت له العكس ويثبت مدى كرمه أمامه ربما لم تكن بحاجة للدفاع عن الموقع فيكفي أنكم كمستشارين تقومون بإعطاء ولو القليل من وقتكم الثمين فى هذة الاستشارات وبدون مقابل حتى جزاكم الله خير على ما تقدمونه .
بالنسبة للاستشارة وما بها وقربها من كونها قصة لست خبيرا كي أحكم على هذا النوع من الاستشارات وكونها حقيقية أو مزيفة ولكن لو أنها حقيقية فأسأل الله أن يعين صاحبها على ما يمر بة فإني تخيلت صعوبة شيء كهذا لو كان حقيقيا وتخيلت المعاناة التي قد يمر بها شخص يمر بمثل ظروفة وإن كان ما كتبة مجرد تسلية فأسأل الله أن يهديه وأن يكرس ويوظف من وقتة أكثر فيما هو مثمر وربما عليه أن يوظف خياله فيما فيه منفعة لنفسه ولغيره