لا أنام ! أرق ثانوي لاكتئاب م
لا أنام ! أرق ثانوي لاكتئاب
في رده لي (لا أنام ! أرق ثانوي لاكتئاب م) أرعبني الدكتور سداد، بقوله لي أصبحت مدمنة كمدمني الكحول، هل ممكن هذا؟ أتناول الدواء بناءاً على وصفة طبية، أعرف بأن الطبيب كتبه لي لمدة أسبوعين لكن، اكتئابي لم يتحسن، ونومي أسوأ ولدي فترة امتحانات، أريد على الأقل النوم ليلة، الامتحان.... انتهت تلك الفترة ولكن كنت أظن بأني سأترك البرومازيبام بسهولة لكني لم أستطع، التوقف؟ عادت لي نوبات الاكتئاب وخاصة لدي.
لا يمكن إخبار أحد من الأهل، لا يثقون بي يادكتور، لدرجة لا يسمح لي بتربية طفلي، فكيف سأبرر هذا الذهاب لطبيب نفسي وتناول مهدئات، ومشاكل وعثرات الدراسة.
مشكلتي مع طبيبي، لم أخبره الحقيقة في كل مرة وجل ما أردته من علاجه هو بعض الراحة النفسية التي لم أجدها إلا في البرومازيبام، ذكرك للإدمان يوصلني لطريق مسدود،
هل يمكنني التوقف التدريجي للدواء؟
لا يمكن أذهب لمستشفى والكل يعلم عني؟
3/1/2014
رد المستشار
شكراً على استعمالك الموقع
لم أقول إلا الحقيقة وعليك بالصراحة مع طبيبك حول هذا العقار وإدمانك عليه.
لا يتم التخلص منه تدريجياً في الكثير من الحالات وهذا الطريق ينزعج منه الطبيب والمريض سوية.
لا أدري ما هي الجرعة التي تتعاطيها الآن ولكن طبيبك بمقدرته تحويل الجرعة إلى جرعة أخرى لعقار الدايازيبام Valium مطابقة في الفعالية وليس الوزن.
أما سحب العقار فهو تدريجي إذا عملت بنصيحتي السابقة لتغيير المضاد للاكتئاب فيمكن سحب الجرعة خلال عدة أسابيع أما إذا لم تفعلي بنصيحتي فعليك التفاوض مع طبيبك لسحب العقار بصورة تدريجية جداً بمقدار 10% أحياناً كل 4 أسابيع.
اعملي بنصيحتي الأخيرة في الاستشارة السابقة وصارحي طبيبك بكل شيء.
إياك وأن تقبلي بعقار غير الذي ذكرته أعلاه.
وفقك الله.
ويتبع >>>>>>>>: لا أنام ! أرق ثانوي لاكتئاب م2