المشاهدات 3852  معدل الترشيح 0    تقييم

تعليقات الأعضاء

العنوان: !!!!!!!!!!!!!!
التعليق: (ثم قلت له كيف لهذه النشيطة المفعمة بالحركة......... أن نلزمها بلزوم البيت أربعة أشهر وعشرة أيام إلا لضرورة، وألا نأخذ بعين الاعتبار رغبتها في الاستئناس بدفء والديها المسنين؟؟)
كيف لنا أن نلزمها؟ ليس لنا، وإنما لله تعالى: ((يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ)) [الطلاق:1].
فالأصل في معتدة الوفاة عدم الخروج، وهناك استثناءات وردت في السنة راعت احتياجات المعتدة الضرورية المادية والنفسية:
1-خروجها للقيام بحاجاتها واكتساب رزقها.
2-خروجها للمؤانسة عند جيرانها الملاصقين لها والقريبين منها وليس عند أية شخص.
ويجب عليها في كلا الاستثناءين أن ترجع فتبيت في منزلها، لأن حاجتها الضرورية لا تستدعي النوم عند الجيران، والاستثناءات دائمًا لا يتوسع فيها، وإلا كان هذا إلغاءً للحكم أو القانون من أصله.
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 29/11/2016 02:22:26
العنوان: !!!!!!!!!!!!!! 2
التعليق: ومراعاة لحدود الاستثناء كان ما سوى ذلك من الحاجات الزائدة غير جائز. يقول الإمام النووي في كتابه روضة الطالبين وعمدة المفتين: (لا تعذر في الخروج لأغراض تعد من الزيادات دون المهمات كالزيارة والعمارة واستنماء المال بالتجارة وتعجيل حجة الإسلام وأشباهها).
وأما: (الاكتئاب المحتمل إذا لزمت بيتها بدون خروج): أما مجرد الضجر والحزن المعتاد، فلها تسليته عند جارة، أو في أيامنا بأي وسيلة أخرى، من هاتف وتلفاز، وغير هذا...،
وأما الاكتئاب المرضي: إن كان مجرد احتمال، فلا عبرة به، أما إن كان قويًا، لمقدمات أعراض مرضية ظهرت على المعتدة بشهادة الطبيب، فهنا ضرورة خروجها كعلاج لها يقدرها الطبيب المسلم العدل، وليس أي طبيب فهناك من يرى أن العدة من أصلها لا ضرورة لها...
(وألا نأخذ بعين الاعتبار رغبتها في الاستئناس بدفء والديها المسنين؟)!!! طبعًا لم يأخذ الشرع هذا الاعتبار إذا لم يكونا جارين لها!!! فلتستأنس بهما على برنامج من برامج التواصل الاجتماعي بالصوت والصورة!!!
في أي شيء أصبحت العدة إذن، إن أبحنا لها الخروج لأي شيء كما كانت قبل وفاة زوجها؟؟
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 29/11/2016 02:23:35
العنوان: !!!!!!!!!!!!!!3
التعليق: (لماذا يتعلم الطفل أن من يطع والديه يحبه الله ومن لا يطعمها يبغضه الله ولا يرسل إليه الألعاب ثم يدخل النار!) لأن هذه هي الحقيقة!!!!!!!
قضية الألعاب تقريب مادي لعقلية الطفل، لكن الثواب والعقاب، والبرّ والعقوق مجمع عليه بين المسلمين!! وهل تريدين للولد أن يفعل الأفاعيل، ويعق والديه كما شاء، ثم نقول لهما: حرام لا تجبروه من أجل نفسيته!!!
وماذا عن نفسيتهما هما في هذه الحالة؟؟ فلنلغِ كلمة حرام كلها من الوجود إذن، حتى لا نشعر بتأنيب الضمير ولا نجلد ذواتنا ولا تتضرر نفسيتنا!!
من خلق الإنسان، يعلم نفسيته أكثر مني ومن أكبر مختص نفسي، واعلمي أن صلاح نفس الإنسان لا يكون إلا باتباع الشرع كما هو، لا كما فصله جدك وجدي...، ولا كالتعديل الذي نحاول إجراءه على تفصيلتهما.
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 29/11/2016 02:24:12
العنوان: توضيح لغيض من فيض
التعليق: أعرف جيدا أن الله تعالي ذكر في كتابه الكريم أن التي يتوفي زوجها تتربص بنفسها أربعة أشهر و عشرا، لكن لم يذكر القرآن و لا السنة المشرفة تفاصيل التربص رحمة بنا من الله سبحانه و تعالي و رسوله صلي الله عليه و سلم، و ما تفضلتي بكتابته بالتعليق هو اجتهاد بشر مثلي و مثلك "كتب التفاسير و الفقه"، و الملاحظ من كلامهم خوفهم و حرصهم الشديد في تفصيل عدة الوفاه "من فهمهم"، و أذكرك بأن النبي صلي الله عليه و سلم جعل عدة طلاق فاطمة بنت قيس في بيت ابن أم مكتوم "كان كفيفا" بالرغم من أنه أجنبي عنها! فما الحكمة من عدم زيارة الأرملة لأبويها و إستبدال أنسهما بالجيران لتنفيذ آداب قد كتبها بشر مثلي و مثلك و لكننا قمنا بترقيتها و تصعيدها لمرتبة الفرائض و الأحكام؟؟ هل سيعطيها الجيران دفء أبيها و أمها ؟؟ أم سيسكن الهاتف و التلفاز اضطراب قلبها ؟!! و أما الطفل فأقصد الصغير الذي لا يعرف عن الله إلا بالخوف و البطش فقد استعمل أبواه الإله كوسيلة سلطويلة لإخضاع فطرة الطفل لقواعدهم التربوية. ملاحظة: الفطرة الخالصة قبل الدفن و التشويه و التفصيل علي متطلبات المجتمع تكون مطابقة لشرع الله تعالي "فطرة الله التي فطر الناس عليها".
أرسلت بواسطة: Sorah بتاريخ 29/11/2016 09:23:56
العنوان:
التعليق: أنا لا أفرض كلامي على أحد، فليتمسك من أراد بالموروث والمعتاد مما يعرف ويطمئن له، ولتدعوا كلامي هذا جانبا فقد يحتاجه من ظروفه أقل رفاهية في اتباع الأحوط.
ولكم محوه إن كان مخلا.
أرسلت بواسطة: Sorah بتاريخ 29/11/2016 09:54:47
العنوان: توضيح لتوضيح!
التعليق: لماذا سألت الصحابيات "النبي صلى الله عليه وسلم" عن حالات خاصة وقعن بها أثناء العدة،
ليجد لهن تخفيفًا، إن لم يكن الأصل ألا يخرجن؟
لو أن المرأة أصابها حادث ما، فاضطرت للجلوس في البيت عامًا كاملًا... ما رأيك؟
كيف استطاعت الاستغناء عن دفء أبويها (وزجاجة الحليب) التي سيلقمونها إياها في حضنهم الدافئ بعد 34 سنة زواج!!!
ما رأيك أن تذهبي إلى طبيب فتقولي له:
أنت بشر مثلي مثلك، وكلانا له جسم وله حق أن يتكلم بما يتعلق به...،
وأنت مخطئ في تشخيصك وعلاجك!!!
أو ما رأيك أن تذهبي إلى مهندس فتقولي له:
مخططك هذا في رسم البناء لا يناسبه إلا الزبالة، وأنا بشر مثلي ومثلك.. ولي الحق أن أرسم مخططات مختلفة للبيوت!!
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 29/11/2016 21:57:57
العنوان: توضيح لتوضيح! 3
التعليق: كلامك هذا أصبح أسطوانةَ لا أقول الآلاف، وإنما مئات الآلاف أو لعله الملايين...
فأنا أخطّ الآن توضيحًا لغيض من فيض!!
ولعلك ترين كلامي قاسيًا.. لكنه ألطف من كلامك في حق علماء المسلمين (الجهابذة)
الذين لم يكونوا (فاسدين) ولا غرضهم (أن يتحكموا بالناس) ولا أن (ينالوا الشهرة والمال)
اتصلي بقريبتكم فصححي لها الحكم قبل أن تقفي بين يدي الله سبحانه وتعالى يوم القيامة فيسألك...
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 29/11/2016 22:05:53
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com