المشاهدات 3902  معدل الترشيح 0    تقييم

تعليقات الأعضاء

العنوان: لغة متناسبة تماماً مع صاحبها
التعليق: حينما يصبح التطاول وغياب أية معايير أو سقف لما نعتبره "تعبير" ( وهو في الحقيقة تعبير عن خلفية ومستوى صاحبه)، وحينما يفقد من يعتبرون أنفسهم " مثقفين" ويسبقون أسماءهم بالألف والدال، حينما يفقدون التمييز بين الفوضى والإسفاف والانحطاط الأخلاقي وبين النقد السياسي،

حينها، فقط تتمايز الأضداد، ويتضح الفرق بين ثورة كانت أساسها الأخلاق والقيم، وبين أوهام ثورة يطمح إليها أمثال ال..........دكتور
أرسلت بواسطة: nermeen بتاريخ 08/06/2013 04:18:10
العنوان: أسلوب الكتابة مبتذل
التعليق: أختلف مع الدكتور محمد مرسي ولست راضية عن أفعاله التي خيبت آمالي بل ويشعرني أخي دائما بالذنب وكأنني السبب في كونه الرئيس لانتخابي له ولكنني لا أحب أسلوب الإستهزاء في الاختلاف ولكن لو كان كاتب المقال اختلف بأسلوب راقي وحضاري لزاد رصيده من القراء بدلا من العكس ..

ولماذا لم تطرح لنا خطط بديلة؟ ما هي رؤيتك لتحسين الأوضاع؟ هل ترك مرسي للرئاسة هو الحل؟ أظن أن ما حدث سيحدث مع أي رئيس منتخب حتي وإن كان ليبراليا ..
الأمر أعمق وأعقد كثيرا.. اللهم أنر لنا سبيل الرشاد.
فكلنا تعود استسهال اللسان فقط ولا أفعااااااااااااااااااااااااااااال
أرسلت بواسطة: sorah بتاريخ 08/06/2013 22:24:19
العنوان:
التعليق: أتفق معكما تماماً في أنه أسلوب مبتذل ولكنه لا يعبر عن خلفية صاحبه بقدر ما هو تجسيد لواقع أشد ابتذالاً.
كما أتفق في أن واقعنا قد ازداد سوءاً وجهالة بهؤلاء الذين تسبق أسماءهم الدكتور بدءاً بي ومروراً بالجزار والحداد وكل المهن إلى أن نصل للدكتور المورسي.
أما أن أطرح مقترحات فأقول لكم إن فعلتها فستصدر منكم تعليقات أخشى أن تتشابه وخلفيتي.
فقط رفقاً بكم لن أفعلها، فما لدي يا سادتي لا يقل حتماً عما يتم طرحه في حضرة الرئيس في لقاءاته السرية التي نشاهدها على البث المباشر، فلن أحتمل أن يصفني أحد بأنني من فصيلة الأغبياء.

عموماً أنا أؤمن بالتخصص ولدينا من الخبراء من قالوا الكثير والكثير ولا حاجة بمصر لمزيد من الفتاوي.

نهاية القول يا سادتي أقول أننا في زمن اللامعقول فلا تتعجبوا من أسلوب مبتذل فسنصل عما قريب إلى ما هو أشد، فنسير عرايا في الطرقات وسيُكتب على جباهنا لا شيء أعقل من الجنون
أرسلت بواسطة: dr_abourehab بتاريخ 09/06/2013 22:13:50
العنوان: هو عالمك أنت
التعليق: أرجو من الكاتب الهمام والفيلسوف الكبير ألا يستخدم لغة الجمع عندما يتحدث، فإن كان يرى عالمه مبتذلاً، أو كان يرى نفسه قريباً يسير عارياً في الطرقات، فقديماً قالوا "كيفما تراها تكون"، وهي أوصاف تتماشى مع كل ما يكتبه الكاتب ال.....محترم وما دمت تبرر لنفسك الابتذال فيكفيني ذلك

وأرجو أن تستمر في وصف عالمك المبتذل في مكان آخر لأن هذا الموقع أرقى من أن يكون مكاناً لمقالات مبتذلة
أرسلت بواسطة: nermeen بتاريخ 12/06/2013 01:16:29
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com