إغلاق
 

Bookmark and Share

الاسم:   عمرو 
السن:  
23
الجنس:   ??? 
الديانة: مسلم ولله الحمد 
البلد:   مصر 
عنوان المشكلة: إن كان الشذوذُ عادةً فالخلاص ممكن متابعات ومشاركات 
تصنيف المشكلة: ميول مثلية، شذوذ جنسي Homosexuality - Sodomy 
تاريخ النشر: 15/02/2005 
 
تفاصيل المشكلة


حائر ولكن الله يهدي (باب المشكلات المثلية للشباب)

الحمد لله العلي القدير حمدا لله وحده .وصلاه وسلاما علي رسوله الكريم خير النبيين وأشدهم حبا لنا فاللهم اجمعنا به علي الحوض وارزقنا شفاعته.

أنا شاب 23 عاما, من إحدى محافظات جنوب مصر من أسرة ملتزمة تتكون من أب _توفي بتاريخ 12\12\2004. كان أزهريا يعمل كمدرس لغة عربية قروي النشأة ولكن معيشتنا وتربيتنا تمت في المدينة. وأم تقريبا حاصلة علي الابتدائية لا تعمل ذكية لماحة تحب ربها كثيرا جدا جدا واجدها علي حالتها هذه ذات إرادة كبيرة أحسدها عليها فهي بدأت تحفظ القران وهي في سن الخمسين وتسألنا أن نشرح لها معني الآيات وان نحفظها بل وأصبحت تمسك القلم وتكب الآيات كي تحفظا . لي أخي الكبير 35 عام أخصائي اجتماعي متزوج وينتظر مولود . بعده يأتي أخي 32 سنة مدرس لغة إنجليزية متزوج ومعه طفله صغيره. تأتي أختي بعد ذلك مهندسه 30عاماومتزوجه وبعدها أخت مدرسه لغة إنجليزية 26سنه . ثم اناااااااااااااااا آخر الأبناء

تبدأ مشكلتي منذ أن كنت في الثامنة من عمري عندما بدء شخص(asd) بمحاولة جعلي أمارس الجنس معه كان عمره 17 عاما . ونجح في جعلي أمارس معه ليس لحبي لهذا الشيء ولكن لأني طفل اجتماعي السلوك انطوائي المشاعر صعب أن يعرف أحد ما يجري بدخلي. وظل asd يمارس معي ,فكان أول الأمر يدعوني لذلك وأحيانا يكرهني علي ذلك وبعد ذلك كنت اذهب إليه أنا .

واستمرت علاقتنا منتظمة حتى دخولي الثانوية العامة(في الفترة من 13 حتى 17 عاما كنت قد تعرفت عن طريق أحد جيراني الشباب علي طفل 11 عاما كان يمارس معه فأخذني وكنت أمارس مع هذا الولد) خلال فترة الثانوية بدأت مرحلة جديدة وهي الالتزام وبدأت ثقافتي الدينية تتعمق ليس لشيء أو دافع إلا بإحساسي أن هناك شيئا ينقصني إلا وهو وجود ربي في حياتي

المهم أني خلال تلك الفترة بات علاقتي ب asd غير منتظمة وذلك لأني أصبحت أكرهها ليس إلا أنها تغضب الله. وكنت أمتنع عنه أحيانا بالهروب وأحياننا أذهب إليه أنا خلال فترات ضعفي الإيماني.

المهم تحول الأمر إلي شبه عادة وأصبحت bisexual ثم جاءت فترة الجامعة وتصورت أن الأمر ذهب إلي حال سبيله ولكن في سنتي الأول في الجامعة كان معي أحد الشباب من نفس مدينتي . له نفس الميول وقد عرفنا بعض منذ الإعدادية ولكن كأي زميلين

ولكن في أحد الأيام خلال هزار شبابي وكنا بمفردنا في الغرف فوجئت به يضربني في منطقة العانة وتصورت أنها هزار ولم يكن في داخلي أي شيء تجاهه ووردت الضربة

وأكملنا هزارنا ولكن فوجئت أنه يمسك عضوي بشدة ثم ..........................

تجاوبت معه ولم يكون وضعي معه slave كما كنت مع asdولكنت كنا متبادلينboth، وخلال تلك الفترة (4 سنين) كنت أمارس معه ولكن كانت فترات مظلمة وسط فترات إيمانية جيدة

زاد التزامي وقلت فتراتي التي أقضيها مع هذا الشاب إلي أن تلاقت على الشبكة العنكبوتية net وتعلمت كيف أجد الأشخاص عن طريق النت وأصبحت لدي الخبرة في هذه الأمور, ولم أكن أمارس مع أي أحد ولكن مع بعض الأشخاص ذوي الصفات الجيدة في كل شيء ,
حتى الآن .

مشكلتي أني أعاني تدهور في حالتي النفسية من هذا الأمر ليس هذا دافعي فحسب بل إيماني الكامل بأن الله لا يريدني هكذا وليس هناك وجود لما يسمونه مثلية فطرية

حاولت أن أجرب حلولا كثيرة ونجحت

من أول التزامي بالصلاة والصيام والارتباط بشباب ملتزم متدين يفهم جيدا أمور دينه ولازلت علاقتي معهم مستمرة ولن أقطعها إلي أن يشاء الله ومهما كنت أعاني.

المهم في الأمر كله أني أريد إلا يكرهني ربي لأنه لو كرهني فقد انهار كل شيء أحيانا أتذكر ربنا ويصعب عليا من أفعالي، أنا الآن في حاله تدور عام إيماني ودراسي ونفسي

توصلت خلال فترة بحثي عن علاج ده. هبه قطب أستاذ الطب الجنسي والنفسي بطب القاهرة. وأحسب أنها على خير في هذا الأمر ولكن لا أطمع في مزيد من النصح ولكم جزيل الشكر(أنا شخص عاطفي جدا تكون العاطفة جزءا كبيرا من حياتي

27/1/2005


أهلا ومرحبا بك معنا لقد أرسلت لنا مشكلتك من قبل وقمنا بالرد عليها وكذلك قمنا بنشرها على موقعنا بتاريخ 16-1 وهذا هو الرابط
إن كان الشذوذُ عادةً فالخلاص ممكن!

وبعرض كلامك مرة أخرى على الأستاذة إيناس مشعل كان لها هذا الرد :-

الأخ الكريم أهلا بك
كنت أتمنى لو كانت رسالتك الثانية كانت متابعة للرسالة السابقة إلا أنها جاءت بأسلوب أخر وكأن الرد السابق لم يصلك أو أنك تحاول أن توحي لنا بأنها مشكلة أخرى

على أي حال أيها الأخ الكريم

إن طريق الخلاص مفتوح أمامك إن شاء لله وطالما أنت تجتهد وتبحث عن الخلاص فسوف يرزقك الله إياه فأكثر من الصلاة والصيام والدعاء لله بان يفرج كربك ويشفيك وأيضا إن كنت تستطيع أن تعرض نفسك على أحد الأطباء النفسيين في مكان قريب منك سوف يكون أفضل لك كما أنى مازلت أوصيك بالبعد عن أي مثير يثير فيك رغبه الشذوذ وحاول أن تشغل فكرك في أي شيء كأن يكون لك هواية أو رياضه ولكن أعلم أن الهروب ليس هو الحل النهائي وكنت أتمنى فعلا لو كنت قرأت العلاج السلوكي الذي ورد في الرد السابق لكي تعلمنا بمدى إيجابيته أو سلبيته عليك ومن ثم اقترحتا أخر

نحن في انتظار متابعة أخرى حتى تمكننا معاونتك إن شاء
الله

ويضيف
الدكتور وائل أبو هندي، الابن العزيز أهلا وسهلا بك، ليس لدي إضافة على ما تفضلت به الأستاذة إيناس غير أن أنبهك :
أولا
إلى أن كثيرين من الأولاد الصغار يتعرضون للتحرش الجنسي بشكل أو بآخر، ونادرا ما يصبح أحدهم مثليا،
وثانيا أود تصحيح معلومة بما يخص الأخت الفاضلة الدكتورة هبة قطب، فهي طبيبة متخصصة في العلاج الجنسي Sexual Therapist وليس في الطب النفسي، وعلاج الميول الجنسية المثلية يحتاج إلى فريق يضم الطبيب النفسي والمعالج النفسي السلوكي المعرفي وربما التحليلي، إضافة إلى المعالج الجنسي، وفقك الله وتابعنا بأخبارك، بعد أن تبدأ رحلة العلاج مع أقرب الأطباء النفسيين من مكان معيشتك.

أ.إيناس نبيل

ووصلتنا المشاركتان التاليتان بخصوص هذه المشكلة( إن كان الشذوذُ عادةً فالخلاص ممكن!)

المشاركة الاولى من علي من مصر

بسم الله الرحمن الرحيم

قرأت رسالة الشاب المصري الذي يشكو من ميوله الجنسية وقرأت رد
الدكتورة إيناس على المشكلة وتفسيرها الخاطئ لسبب إصابته بالمثلية الجنسية واعتبارها مجرد عادة سيئة اكتسبها في الطفولة على الرغم من أن الشاب قد ذكر سبب هذا الداء وهو قيام أحد جيرانه بالاعتداء الجنسي عليه في طفولته وتكرار هذا الفعل

فعندما يتعرض طفل للاعتداء الجنسي فإن العقل الباطن يقوم بعمل دفاع أو ما يسمىDefense Mechanism

حيث يقوم بتفسير ما حدث بأنه شيء ممتع وليس أعداء وعندما يكبر الطفل يسترجع العقل الباطن واقعة الاعتداء مرة أخرى و لكن في صورة ميول مثلية و يصبح الشخص واحد من اثنين Homosexual أو Bisexual

بالتأكيد ليس هذا هو السبب الوحيد للإصابة بالمثلية الجنسية ولكن هناك أسباب أخرى يمكن معرفتها من المواقع التالية
1-الاتحاد الوطني الأمريكي لأبحاث وعلاج المثلية الجنسية
WWW.narth.com

2-مجموعة من الأشخاص الذين استطاعوا الخروج من سجن المثلية بالعلاج النفساني الصحيح ويرغبون في مساعدة الآخرين من المبتلين بهذا الداء

WWW.peoplecanchange.com

16/1/2005

المشاركة الثانية من مؤمن من مصر أيضا

أثبت أخي عمرو ( نصائح من القلب)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

بداية أريد أن أشكر كل القائمين على هذا
النشاط الرائع الهادف فجزاكم الله كل خير وأعانكم ووفقكم على فعل الخيرات
فمن فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربته يوم القيامة
اسمي مؤمن :

أنا تأثرت كثيرا عندما قرأت رسالة أخي عمرو محمد لدرجة أنى لا أستطيع أن أملك نفسي عن البكاء
أرجو من الموقع أن يرسل ما سأكتبه إلى الأخ عمرو لعل وعسى أن يكون فيه النفع
أخي عمرو
 
ما جعلني أهم بالكتابة إليك هو تأثري بقراءة رسالتك ورد
أ.إيناس عليها فمنذ قراءتي لها أنا لا أستطيع أن أملك نفسي عن البكاء من شدة تأثري وأنت دائما في دعائي ولأني مررت بظرف مشابهة لظرفك لكنى تعافيت من الرغبة في ممارسة الرذيلة

أنا الأخر تعرضت للاعتداءات الجنسية في مرحلة ما قبل البلوغ مما جعلني شاذا
لكنى لم أكن أعرف أن ما يفعل بي كان شذوذا حتى بلغت وفهمت
فبحثت في الأمر من الناحية الدينية وحكم الشرع فعرفت عقوبة من يفعل الرذيلة فصممت على ألا أقع فيها مرة أخرى
أكيد كان ينتابني لحظات ضعف أشعر أنى في أمس الحاجة للممارسة الشاذة
ولقد تعرضت إلى تحرش من أحد الشبان منذ ثلاثة اشهر وكانت المعصية مجسدة أمامي وفى ظروف مناسبة لارتكابها
و لكنى تماسكت بعون الله وبفضله
كيــــــــــــــــــــــــــــــــف ؟؟؟؟
هذا هو موضوع رسالتي إليك فأرجو منك أن تقرأ رسالتي إلى الأخر
قد لا أضيف إليك جديد ولكن (فذكر فان الذكر تنفع المؤمنين)
أولا: التوبة كما أنت نويت
وشروط التوبة ثلاث:
1-الإقلاع عن الذنب ,2- الندم الشديد , 3-العزم على عدم العودة إلى الذنب.
فإذا فعلت ذلك فهنيئا لك بالتوبة واجعلها خالصة لوجه المولى عز وجل
من صلى أربع ركعات ضحى كتب من التائبين
ثانيا:
غض البصر فالنظرة سهم من سهام الشيطان لا تحاول أن تنظر إلى من تشتهيه
حاول أن تحصل على كتاب الداء والدواء لابن القيم فهو مستفيض في علاج داء اللواط
ثالثا :
استشعار خشية الله ومراقبته إياك
رابعا  :
دائما افتكر لحظات سكرات الموت وإنك ممكن في لحظة تموت على المعصية
خامسا :
عاوز تكره اللواط
تخيل (معذرة) شكل والدك أو أخوك في المعصية
أظن شيء مقزز لا تقبله
سادسا :
لو كنت على حافة المعصية يجب أن تمنع وقوعها بالاستعاذة من الشيطان الرجيم
ولو تملكتك الشهوة يجوز لك شرعا أن تفعل العادة السرية لمنع الوقوع في الرذيلة

وأخيرا  :
مجاهدة النفس
عزيمتك على عدم الانسياق وراء الشهوات ومقاومة إبليس اللعين
وبعد كل ده أكيد راح تنجح
ولكن يجب أن تأخذ في اعتبارك إن الشيطان مش حيسيبك في حالك أكيد راح تتعب
فاصــــبر .. واثبت على الحق في سبيل رضا الله والفوز بالجنة
حاول تبعد عن تفكيرك كل ما يثير شهوتك
وعليك كما قالت ( أ.إيناس) أن تكثر من قراءة القران الكريم
وصوم النوافل والدعاء يجب أن تلح في الدعاء ولا تمل حتى لو تأخرت الاستجابة لأن الله يحب أن يسمع عبده يناجيه
كل هذه الأساليب ناجحة إن شاء الله
كانت ناجحة معي
أعانك الله ووفقك وثبتك على الطاعة إن شاء الله
أرجو ألا أكون طولت عليك لكن معلش أنا شعرت إن ده واجبي ولازم أنفذه
ربنا معاك إن شاء الله
أنا طالب منك طلب واحد
طمئني عليك وتابعني بأخبارك من خلال موقع مجانين.
بكده نشجع بعض على عدم الانجراف وراء الشهوات
قال تعالى: (ولمن خاف مقام ربه جنتان) وقال أيضا :
(فأما من طغى وأثر الحياة الدنيا فان الجحيم هي المأوى و أما من خاف مقام ربه و نهى النفس عن الهوى فان الجنة هي المأوى) صدق الله العظيم

ربنا معاك ومعايا إن شاء الله
وفقك الله وإياي على فعل الخيرات وترك المنكرات
ومرة أخرى أكرر شكري لكل المسئولين عن هذا النشاط
فجزاكم الله كل خير
وفقكم الله وإيانا
أرجو الرد
أنا مشكلتي الآن فقد كيف أصبح رجل طبيعي قادر على ممارسة مهامي كرجل طبيعي
لا تنساني بصالح دعائك
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوك مؤمن

31/1/2005
وتابع معنا صاحب المشكلة أيضًا:


متابعة لرسالة(
إن كان الشذوذُ عادةً فالخلاص ممكن)

الحمد لله الذي وهبنا الحياة ورزقنا حبه وسترنا علي المعاصي وأكرمنا بعفوه .
وأحبنا ورزقنا من يحبنا لأجله.
شكرا لكم علي الرسائل التي ما زادت الفرد إلا قوة وصلابة ورزقته رمحا وكنانة ونزل إلي الساحة يقاتل نفسه ويرضي ربه .
توصلت إلي طبيب في القاهرة لعلاجي الذي أوده رغم بعد المسافة وغلو الثمن علي إلا أن كل الأشياء في حبه تهون فرجاء الدعاء لي بالتوفيق في هذا وأن أستطيع أن أوفر المال اللازم لذلك .
الحمد لله اشعر بتحسن جيد الآن وإرادة صلبة للإقلاع
وسأظل علي اتصال بكم دائم
وأنا تحت أمركم في أي مساعدة
(حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا ألا ملجأ من الله إلا إليه )

من يحبكم في الله كثيرا

أخوكم \عمرو

31/1/2005

 
 
التعليق على المشكلة  

بسم الله الرحمن الرحيم

بداية أوجه كلامي إلى العزيز عمرو

لقد أسعدتني حقا متابعتك الثانية وسرني أمر عرضك على الطبيب النفسي وأتمنى أن تستمر معه إن شاء الله حتى طريق الخلاص فللأسف نحن هنا على  موقعنا مجانين  تقف مهمتنا عند إعطاء انطباع عام عن الحالات التي تردنا وبما يقدرنا الله علية نعطي نصائح قد تفيد

إلا أن حقيقة العرض على الطبيب النفسي تبقي هي الحقيقة الغائبة والتي لا مفر منها لحالات كثيرة ترد علينا من القراء فالاحتكاك الحي المباشر بين المريض والطبيب النفسي يجعل مهمة العلاج أسهل من التي تقع على عاتقنا هنا في  مجانين  حيث نتعامل مع كلمات وأسطر قد تساعدنا وقد لا... قد تأتى من جاد وقد تأتى من عابث

فإن شاء الله الخلاص ممكن وكل شيء بأمر الله ميسر لكل من يعانى معاناتكم ويود الخلاص منها
حيث أرى من وجهة نظري أن الشذوذ هو تكرار لخبرة الجنس الأولى وأول ما اختبر الجنس اختبر مع ذكر لذا تبقى هذه الخبرة في العقل ويجعلها مقارنة للمتعة الجنسية

وأقول للأخ الكريم علي وهو متابع جيد لكل مشاكل الشذوذ التي ترد على صفحتنا أو أي كلمة فيها
" ش" و" ذ " كلنا هنا لنا وجهه نظر في الآراء التي نتبناها ولكل منا أسلوبه حتى أنى أستطيع تميز مستشارينا من طريقة عرض كل منهم للمشكلة وطريقة تناوله لها فما بت أن أقراء الرد وقبل أن أصل لآخرة حتى أقول هذا الرد
للدكتور وائل وهذا للدكتور أحمد وهذا للدكتور علاء و... و ......ومن مستشارينا من قضى سنوات من عمره بحثا ودراسة قد تزيد عن سنوات عمرك

فنحن ننظر للأمور من وجه أخرى غير التي ينظر منها القارئ حتى وإن كان قارئ بارع ولو كنت قرأت ردي جيدا أو ردودي السابقة لفهمت ما أقصده أضيف معلومة هامة وهي أن ليس كل ما يتعلق بالغرب أو كل ما تقرأه في الأبحاث الغربية يسرى على الجميع فهذه الأبحاث حتى في الغرب نفسه قابله للتغيير فهذه هي طبيعة العلوم

على أي حال شكرا على مشاركتك واهتمامك فنحن نرحب بكل الآراء حتى وأن كانت تنتقدنا ونتمنى منك المزيد من المشاركات والآراء

ونصل ختاما إلى مؤمن

إن رسالتك كانت رائعة واعتقد أن كل قراء  مجانين  سوف يشاركونني الفرحة عندما عرفت أنك في طريق الخلاص بعون الله مما كنت فيه وأتمنى أن تدوم عليك نعمة الشفاء

ولا تقع في بركان - وليس مستنقع- رذيلة الشذوذ حيث أنه يعصف بالفرد وبفطرته بما لا يستقيم معه القلب و
الروح

نتمنى أن نسمع منكما الأخبار السعيدة دائما

مع دعائنا لكم بالهداية 

 
   
المستشار: أ.إيناس مشعل