إغلاق
 

Bookmark and Share

الاسم:   عمر منتصر 
السن:  
17
الجنس:   ??? 
الديانة: مسلم 
البلد:   كندا 
عنوان المشكلة: أمي منحرفة وأنا انحرفت معها 
تصنيف المشكلة: نفسجنسي PsychoSexual: زنا محارم Incest 
تاريخ النشر: 15/01/2006 
 
تفاصيل المشكلة

 
أمي منحرفة وأنا انحرفت معها

أنا ضميري يؤنبني كثيرا ولا أعرف ماذا أفعل حكايتي أن أبى سافر إلى كندا وأقام لمدة سنة عند أقارب له وأعجب بفتاة هناك وتزوجها وهي أمي وعمرها الآن 37 سنة وهى من المسلمين العرب في كندا اتولدت وعاشت هناك لكنها لا تعرف أي شيء عن الإسلام نهائيا ولم يندمج أبي في الحياة هناك فقرر العودة إلى مصر لكنها رفضت فطلقها وعشت في مصر مع أبي.

وكانت أمي تأتي كل سنة مرة تقيم لمدة شهر لكي لا تنقطع العلاقة بيني وبينها ولكن في آخر سنة أبى خسر كل أمواله في الشغل لدرجة أن مصاريفي ومصاريف تعليمي أصبحت عبئ علية فقال لي أنه لا يستطيع أن يجعلني أعيش في الفقر وأنا معي الجنسية الكندية وأمي في كندا هي ستوفر لي المستقبل هناك
.

واخبر أمي بما حدث وهى رحبت بي كثيرا ومن هنا تبدأ المشكلة فعدما سافرت وجدت الناس هناك حياتهم كلها جنس في جنس وأنا أبي رباني على الصلاة والصوم وأمي أيضا مثلهم فلا يوجد عورات ومبدئهم أن كل شيء تفعله لا يضر الغير هو مباح وأمي في الصباح تذهب إلى العمل وفي المساء تذهب إلى النوادي الليلية وترب الخمر وتعود ومعها رجل ليعاشرها وأسمع أصواتهم من الغرفة ولكن ما بيدي حيلة وتجلس أمامي بقمصان نوم وملابس عارية جدا وتبدل ملابسها أمامي فأرى ثدييها فتكلمت معها فقالت لي أنا أمك ويجب أن تعتاد على مشاهدتي هكذا.

ولى جار عمره 40 تقيم معه بنت أخته عمرها 12فسألت أمي لماذا هي لا تقيم مع أسرتها فقالت أنه يعاشرها بكل بساطة فذهلت فقلت كيف يعاشر طفلة وأيضا محرمة عليه فقالت هما الاثنين مستمتعين فما الضرر من ذلك فقلت أنا استحالة أنظر إليك بشهوة فقالت أنت تمثل دور المتدين وإذا أغوتك أي امرأة ستقع في شباكها بعدها مثل أن تستحم والباب مفتوح وتقبلني من فمي فبدأت أتهيج من أفعالها ومرة جلست على فخذي فحضنتها من الخلف وأخذت أحتك بها حتى أنزلت.

وبعدها حزنت كثيرا لما فعلت ولكن في نفس الليلة نامت بجانبي وأنا نائم فلم أشعر بها إلا وهي تقبلني وتحضني وتمسك قضيبي فلم أقاومها ومارست معها الجنس الكامل وبعدها قالت لي عرفت أنه لا يوجد فرق بين إنسان غير متدين وآخر متدين فجارنا غير مسلم وعاشر ابنة أخته وأنت مسلم ومتدين وعاشرت أمك وشعرت من كلامها أنها شمتانة في أو انتصرت علي واستمر ت معاشرتي لها حتى اليوم وأنا أريد أن أبتعد عنها ولا أتمكن من ذلك ماذا أفعل؟ما هو الحل
؟

ملحوظة: إذا كنت لا تريد نشر الرسالة فأبعت الجواب على إيميلي أو اختصر منها ما تشاء المهم جاوبني بأسرع وقت وشكرا.


24/12/2005

 
 
التعليق على المشكلة  


أخي العزيز .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه ليست مشكلة نفسية لذلك لن أطيل فيها كثيرا, والحل أن تبتعد عن أمك في أسرع وقت ممكن, وأن تستقل بحياتك بعيدا عنها, وتدعو لها بالهداية, فحياتك معها بعد أن هتك حاجز الحياء بينكما أصبح ضررها أكبر من نفعها, وإن من برك بها وبرك بنفسك أن تبتعد عنها, ولا تقل إنني أحتاجها لتنفق علي في الغربة فالله يرزقك حين تسعى نحو الحلال من العيش واستغفر الله لك ولها عما حدث.

*ويضيف
الدكتور وائل أبو هندي، الأخ العزيز أهلا وسهلا بك على موقعنا مجانين وشكرا على ثقتك، ليس لدي ما أضيف وتكفينا الصدمة نحن وقراء مجانين فقط أضيف لك بعض الروابط التي يتحدث مرسلوها عن مشكلات مشابهة وما زلنا في مجانين لا نصدق أو نحسن الظن بالأمهات، فاقرأ:
ماما تثيرني جنسيا: حاسس بالذنب!  
غشيان المحارم بين الجهل والإغواء مشاركة مستشار  
ماما تثيرني جنسيا: حاسس بالذنب! مشاركة
أمي تثيرني جنسيا - مشاركة2  


نفذ ما نصحك به مجيبك، وأهلا وسهلا بك دائما على مجانين.

 
   
المستشار: د.محمد المهدي