25/3/2001 في الخامِسِ والعِشْرينَ/ منَ الشَّهْـرِ أظُنُّ الجاري؛ في الخامِسِ والعِشْرينَ/ أظُـنُّ أنا تَـجْـرِي تَـجْـرِبَـةُ الإعْـصارِ! وَهُـنالِـكَ فاصِـلَـةٌ تُـغْرِي ما بينَ الجَـنَّـةِ وَالنَّـارِ! في الخامِسِ والعِشْرينَ/ حَسَمْـتُ أنا أمري! في الخامِسِ والعِشْرينَ/ منَ القَرْنِ الجـارِي! وَهُـنالِـكَ... تَـجْـرِبَـةُ الغَـدْرِ! وَهُـنالِـكَ.... تَـجْـرِبَـةُ الإنْـكارِ! اقرأ المزيد
زَيْـلولَـةٌ أمْـواتٌ أمْـواتٌ!؛ لَـكِـنَّ نُـحِـبْ! وَنَـظَـلُّ على صَهْدِ الطلْقَـةِ/ يا شِـعْـرُ نَـشُـبْ! وَيَظُـلُّ الحَـنْظَـلُ يَـعْـذُبْ! وَنَـظَـلُّ على عَطِشٍ نَـشْرَبْ! لا نَـرْغَبُ في الكَفِّ وَنَـرْغَبْ! وَنَـظَـلُّ نُـحِبُّ نُحِـبُّ نُـحِـبْ! اقرأ المزيد
مَـوَاسِمُ للصيدِ! (1) إيَّـاكِ وَتَـصْـديقُ الوعْـدْ! فأنا مَـقْـذوفٌ لا يَـرْتَـدْ! أمْـتَـدُّ وَلا أمْـلُـكُ أرْتَـدْ! حتى لوْ بالرَّاحَـةِ أمْـتَـدْ! (2) إيَّـاكِ وَتَـصْـديقُ الوعْـدْ! فالقَلْبُ الأبْيَضُ/ يا حُـلْـوَةُ يَـسْوَدّْ! وَالدَّمْـعُ المائِعُ يا حُـلْـوَةُ يَـنْـفَـدْ! وَأنا مَـقْـذوفٌ لا يَـرْتَـدْ! (3) كلُّ القِـصَّـة،ِ كلُّ القِـصَّـةِ/ يا رائِـعَـةَ الكَـيْـدْ! كلُّ القِـصَّـةِ/ أنَّ هُـناكَ مَـواسِمُ للصَّـيْـدْ! اقرأ المزيد
كتابةٌ أشياءٌ نَـكْتُبُـها بالقلبْ! وَكَـأنَّ تَشوفُ على الغيبْ! وَكَتَبْتُ على جِـلْـدِكِ/ بالكامِلِ أنتِ مزاميرَ الحبْ! وَطَـلَعْتِ على حُجْرِيَ أنتِ/ إلى حَـدِّ سماءِ الرَّبْ! لمْ أكْتُبْ حَـرْفًـا إلا بالقَلْبْ! حتى المِـزْمارَ الصَّعْبْ! وَالشاهِـدُ اقرأ المزيد
مُـذْنبٌ وَمُـتْعبٌ! يا ربُّ أنا ... ... جِـدًّا مُـذْنِبْ! لَـكِـنَّ أحِـبّْ! وَأنا أصْـغُـرُ جِـدًّا جِـدًّا؛ حتى لا يَـلْمَحُني إلاَّكَ! قُـدَّامَ الحُـبْ! يا ربُّ أنا جِـدًّا مُـذْنبْ! لكنَّـكَ أرْحَـمُ لا رَيْـبْ! لا أحَـدٌ يَـقْـدِرُ لوْ لاكَ! يا ربُّ أنا.. جِـدًّا مُـتْعِـبْ! لـكِـنَّكَ وَحْـدَكَ لا تَـتْعَـبْ! وَحْـدَكَ تقـدِرُ يا ربْ! اقرأ المزيد
إذا كنا! إذا كُـنَّـا عَـلانِيَـةً سَـنَحْـتَرِفُ السكـوتْ!؛ فهلْ في فِـقْـهِ حتى العَنْكَـبوتْ! جَـزاءُ الساكِتِ المَذْبوحِ/ أنْ يُـرْمَى يَـموتْ؟؟ وَهلْ تَـنْوينَ حَـقًّـا أنْ نَموتْ؟! وهلْ ثَـمَـنُ الكلامِ كَـذَا؛ يُـخَـسِّرُني؟ وَذا ثَـمَـنُ السك اقرأ المزيد
وَكَـذَبْتُ على نفسي!؛؛ وَتَـحايَـلْـتُ على حِـسِّي لِيُـصَدِّقَ بالغَـيْبْ! كيْ أخْـلُصَ منْ وَطأةِ يأسي؛ وَتَـمـاديـهِ الصَّعْـبْ! وَكَـذَبْتُ على يَـأْسِـي!؛؛ وَتَـمـادَيْتُ أحِـبْ!! (2) وَكَـذَبْـتُ على نفسي! لكنَّ الحادِثَ هذا اليومَ!/ وَما خَـبَّـئْتِ عنِ الأمسِ أكْـبَـرُ منْ بَـلْـوَةِ يأسي! جَـدًّا عنْ أبْ! (3) لا فيكِ أصَـدِّقُ نفسي؛ أصْبَحْتُ وَلا أحسبْ!! اقرأ المزيد
صَـرِّيـخُ بنُ التَّـاريخْ! ماذا يَـحْـدُثُ يا عالَمُ/ يا تـاريـخْ! لوْ أنَّ الواحِـدَ أصْـبَـحَ/ ... مَـشْوِيًّـا ... بالفَـحْمِ على السِّيـخْ! يَـصْـرُخْ يصْـرُخُ لكنْ؛ ما في العالَمِ منْ صَـرِّيْـخْ ماذا يَـحْـدُثُ يا عالَمُ يا تـاريـخْ!! اقرأ المزيد
تَـرَبُّـصٌ! (1) وَكَـأنَّ "أحبُّـكِ".. رابِـضَـةٌ ... في اللاوَعْيِ تَـرَبَّـصْ! بِـ "أحِـبُّـكِ" في الوَعْيِ فـلاَ تَـنْـقُـصْ! وَأظَـلُّ أموتُ منَ الحبْ! وَتظلُّ تزيدُ وَلا تَـخْلُصْ! وَتكادُ منَ الفَـرْحَـةِ تَـرْقُـصْ! وَأنا ما بينَ الحُـبِّ/ وَبيْـنَ الحُبِّ أفَـصَّصْ! لا أعْـرِفُ كيفَ أنـا..... أتَـخَلَّصْ! (2) وَ"أحِـبُّكِ" في حلقِيَ واقِـفَـةٌ؛ وَ"أحِـبُّـكِ" في الركبَـةِ تَقْـرُصْ! اقرأ المزيد
احْـتِـياجٌ (1) بي اشْتيـاقٌ؛ كاحْتِـراقٍ في الجفونْ! وَالْتِـياعٌ في مَـتاهَـاتِ الظُّـنونْ بي احْـتِـياجٌ وَاحْتياجٌ؛ وَاحْتِياجٌ للتي لوْ أنَّـها عِـنْـدِي تَـكـونْ! كلُّ شيءٍ؛ كلُّ شيءٍ لي يكونْ! بي احْتياجٌ والْتِياعٌ وَاشْتِـياقٌ للجُـنونْ! بي احْتياجٌ أنا جِـدًّا؛ وَلْيَـكُنْ ما لا يكـونْ! (2) بي احْتيـاجٌ ... أنْ أكـونْ! وَالتي كَوني بِها عِنْدِي تَـكـونْ بي احْتياجٌ أنا جِـدًّا؛ وَلْيَـكُنْ ما لا يكـونْ! بي احْتياجٌ والْتِياعٌ وَاشْتِـياقٌ للجُـنونْ! اقرأ المزيد