برنامج علاجي لحالات الشذوذ الجنسي مشاركة2 الكاتب: أ.د محمد المهدي القسم: ملفات جنسية تاريخ النشر: 01/10/2008 المشاهدات: 12642 أرسلت frasev (20 سنة، طالبة، مصر) تقول: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أولاً، أتقدم إلى حضرتك بالشكر عن المقالات والاستشارات جزاك الله خيراً ووفقك. ثانياً، عندي طلب؛ يوجد لديكم برنامج علاجي لحالات الشذوذ الجنسي ولكني أرغب في معرفة برنامج علاجي لاضطراب الهوية الجنسية وتحوله إلى حب مثلي ولا أقول اقرأ المزيد
برنامج علاجي لحالات الشذوذ الجنسي مشاركة1 الكاتب: أ.د محمد المهدي القسم: ملفات جنسية تاريخ النشر: 02/07/2008 المشاهدات: 8325 أرسلت عبير (25 سنة، أخصائية نفسية) تقول: برنامج علاجي لحالات الشذوذ الجنسي بجد حضرتك يا دكتور محمد عملت برنامج علاجي رائع وشامل بس لي سؤال بسيط وهو من وجهة نظري أن عشان ينجح برنامج علاجي مدمج بالعلاج الديني لازم أولا ننمي الوازع الديني عند المريض لأن معظمهم لديهم ضعف الوازع الديني وأذكر أن مافيش مريض نفسي قابلته كان اقرأ المزيد
برنامج علاجي لحالات الشذوذ.. مشاركة الكاتب: أ.د محمد المهدي القسم: ملفات جنسية تاريخ النشر: 22/08/2007 المشاهدات: 9850 هذه مشاركة من عزيز (37 سنة، مدرس) من فلسطين المحتلة والله ما خلينا طريقة - ما في حل- السلام عليكم؛ يا دكتوري العزيز من أكثر من 20 سنة وأنا أحاول بكل الطرق -والله ما في فائدة ولا يمكن أنه هالداء الحقير السام اللي والله الموت أرحم منه- لا يمكن أن يعالج ولا أن يزول وبعدين هو الإنسان مش طاقة وتحمل -كل الناس بتهرب من أعباء الحياة إلى الجنس مع الزوجة وبالحلال- إحنا الشاذين! كل حياتنا أعباء اللي مع الناس واللي م اقرأ المزيد
برنامج علاجي لحالات الشذوذ الجنسي الكاتب: أ.د محمد المهدي القسم: ملفات جنسية تاريخ النشر: 19/03/2004 المشاهدات: 18164 برنامج علاجي لحالات الشذوذ الجنسي (اللواط والسحاق) في المجتمعات العربية والإسلامية الغريزة الجنسية طاقة موجودة في كل الناس لتؤدى وظيفة هامة وهى التكاثر وعمران الأرض، ولكي يحدث هذا أحاطها الله بأحاسيس سارة ولذيذة كي تدفع الناس لتحقيق هذه الأهداف ويتحملوا مسؤوليات بناء الأسرة وتربية الأبناء، ولكن نتيجة لبعض الظروف التربوية في فترة الطفولة تتجه هذه الطاقة الجنسية اتجاهات مخالفة للمألوف، وهذه الاتجاهات اعتبرت شاذة (في نظر الأديان والأعراف السليمة والعقلاء من البشر) لأنها لا تساهم في عمران ال اقرأ المزيد