البحث في محتوى الموقع

البحث المفصل

 
بحث الاستشارات
عرض الكل | بحث مفصل

نتائج البحث عن " حماس في فكر المؤسسة " القسم: " جميع الأقسام "

في المقال السابق تناولنا الحديث عن حركة حماس في ظل الربيع العربي وكيف تعاملت إسرائيل مع هذا الواقع والذي يمكن تلخيصه بعبارة (التوجس وضبط النفس) هذا التوجس لم تفلح معه المؤسسة السياسية ضبط إيقاع تصرفاتها خاصة حين شعرت أن مسار التهدئة القائم سيمس قدرة إسرائيل على التحرك في المراحل القادمة. القراءة الإسرائيلية ظلت في هذا السياق مرتبكة حتى أقنع باراك رئيس حكومة العدو أن غزة لن تدخل في مواجهة مفتوحة، وأن حماس باتت اقرأ المزيد
في المقال السابق تناولنا الحديث عن حركة حماس في ظل الربيع العربي وكيف تعاملت إسرائيل مع هذا الواقع والذي يمكن تلخيصه بعبارة (التوجس وضبط النفس) هذا التوجس لم تفلح معه المؤسسة السياسية ضبط إيقاع تصرفاتها خاصة حين شعرت أن مسار التهدئة القائم سيمس قدرة إسرائيل على التحرك في المراحل القادمة. القراءة الإسرائيلية ظلت في هذا السياق مرتبكة حتى أقنع باراك رئيس حكومة العدو أن غزة لن تدخل في مواجهة مفتوحة، وأن حماس باتت مقتنعة بتهدئة تحفظ ما أنجز من إعمار خاصة في ظل زيارة أمير قطر ودعم مصر السياسي لفك الحصار عن قطاع غزة. اقرأ المزيد
في قراءة التاريخ الحديث يتعب كثرة الاختلاف في تحليل المواقف لكن حين تعيش أنت مراحل الأحداث تنظر من مكان علي، تثبت وتنفي وتسوق الرواية الدقيقة للمستقبل. هذا الحديث ما تحتاجه اليوم الحركة الفلسطينية من تأصيل، وكتابة وتدقيق للرواية التاريخية التي باتت تندثر مع مرور الزمن وكثرة الأحداث المتكررة. هذه المقدمة أردتها في سياق الكتابة عن مرحلة مهمة في تاريخ حماس والقضية الفلسطينية والمرتبطة بأحداث الانقسام الفلسطيني ومسبباته وأثره على حركة حماس من وجهة نظر المؤسسة الإسرائيلية. اقرأ المزيد
في المقال السابق وصلنا في الحديث عن مرحلة مهمة وهي دور الحركة في انتفاضة الأقصى والكيفية التي تعاطت بها دولة الاحتلال مع حركة حماس حيث يمكن تلخيص توجهاتها في تلك المرحلة بعبارة (هزيمة الصورة) عبر اغتيال كافة القيادات الوازنة، لكن هذا الحديث باعتراف مراكز بحثية في الكيان ارتد على (إسرائيل) بأن أسس لمرحلة جديدة في الحياة السياسية لحماس والتي بدأت من العام 2006 . في هذه المرحلة كانت تعيش الساحة الفلسطينية حالة من الفوضى خاصة بعد انتقال بعض المجموعات العسكرية في فتح إلى العمل وفق مصالحهم مما تسبب بحالة من تشويه البندقية المقاتلة حيث لعب تيار محمد دحلان وبعض اقرأ المزيد
في مقال الأمس وصلنا في الحديث عن حركة المقاومة الإسلامية حماس إلى العام 2000 متناولين محاولة المؤسسة الإسرائيلية من خلال الضغط بالشراكة مع السلطة الفلسطينية حينها جر الحركة إلى مربع التسوية والقبول بهدنة طويلة الأمد. هذا المخطط نعي حين بدأت المقاومة الفلسطينية تعيد بناء ذاتها، وترسم ملامح العلاقة الفلسطينية الداخلية من جديد خاصة في الدور الذي لعبه الشيخ أحمد ياسين والذي أعطى الثقة لعلاقة فلسطينية مختلفة بسبب تمتعه اقرأ المزيد
في مقال الأمس تناولنا الحديث عن حركة جماس من خلال نظرة المؤسسة الأمنية الإسرائيلية ووصلنا في مسار الحديث حتى العام 1993 الذي عقد قريبا منه مؤتمر مدريد وما تلاه من تغير في مجريات عمل الحركة خاصة بعد عودة قيادة حركة فتح إلى الضفة الغربية وتركيز العمل على بناء السلطة وفق استحقاقات إتفاق أوسلو الذي شكل الحالة المرجعية لشكل التعاطي مع الفصائل الفلسطينية المقاومة وعلى رأسها حركة حماس. تقديرات المؤسسة الأمنية الإسرائيلية حينها أن الحركة تسعى لإفشال عملية التسوية من خلال جهد مركز على المس بالأمن الإسرائيلي وخاصة في عمق بنيته المجتمعية والأمنية. اقرأ المزيد
في الحديث عن التعاطي الإسرائيلي مع الفصائل الفلسطينية ظلت حسبة الأوراق المبعثرة قائمة عبر ضرب القوى المؤثرة في المجتمع الفلسطيني لكسب الوقت ولأضعاف جبهة الصمود والمواجهة مع الاحتلال الإسرائيلي. هذا الحديث ليس مستغربا على سلوك المخابرات الإسرائيلية التي تعاطت مع اليسار الفلسطيني السلمي في السبعينيات وإلى اليوم عبر الصمت على مؤسساته ونشاطه المجتمعي. الحال هذا لم يكن متوفرا لفصائل المقاومة التي كان يزج بقياداتها وعناصرها في السجون لفترات طويلة ومتكررة، هذا التعاطي انطبق أيضا على الحركة الإسلامية اقرأ المزيد

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com