فكرة المشروع: حملة واسعة تستمر حتى كأس العالم في جنوب أفريقيا وتهدف بالأساس إلى دعم منظم لفريقنا القومي حتى الوصول إلى النهائيات، واحتلال مركز متقدم فيها بمشيئة الله، وتهدف أيضا إلى استثمار الكرة والرياضة عامة وانتصارات المنتخب في تعميق الانتماء لمصر ونشر دعاية إيجابية عنها في الداخل والخارج، والحملة مدنية وطنية خالصة مفتوحة لكل مصرية ومصري على مختلف الانتماءات، وأعني بكلمة مدنية أنها ليست سياسية حزبية ولا طائفية ولا طبقية اقرأ المزيد

أرسل علاء عبد المطلب (45سنة، أستاذ باحث، مصر) يقول: العالم في النصف قرن القادم 1 السلام عليكم أ.د مصطفى ذكرت في مدونتك توقع د/ زويل لوجود مستعمرات على القمر خلال الخمسين عاماً القادمة. اقرأ المزيد

بالتأكيد هو حكم غير تقليدي ذلك الذي أصدرته المحكمة الإدارية العليا، الأسبوع الماضي، بإلزام وزارة الداخلية بإثبات الديانة المسيحية بالبطاقة الشخصية للمسيحيين الذين أسلموا ثم عادوا للمسيحية مرة أخرى، وألزم الحكم أيضا الوزارة بأن تشير في البطاقة إلى أن صاحبها سبق وأن اعتنق الإسلام. أما سبب وصفه بأنه غير تقليدي اقرأ المزيد

فوجئت زي ما كل مصري وكل أهلاوي أصيل فوجئ بتصرف الحضري.. صحيح لسه الموضوع فيه كلام لكن بجد اللي حصل وجع قلبي قوي. أولا: لأني بحبه جدا عشان كان في نظري راجل المهمات الصعبة لأنه كان في عز الزنقة والثانية بتفرق معانا والماتش ممكن يضيع كان الحضري قدها وقدود وبيصد أصعب اجوان في أصعب اللحظات. اقرأ المزيد

أرسل مصطفى (21سنة، مصر) يقول: السلام عليكم, كيف حالك يا د. مصطفى على الرغم من اتفاقي معك في اغلب ما تكتب إلا أنني لا أعتقد أبدا أن د. زويل "قرعا يمد لبره" أو أن الرجل أهمل أخاه المحتاج كما تقول أو يقول زملاؤه في جامعة الإسكندرية، لكنني أعلم أنه حاول منذ بضع سنوات لإقامة مدينة أو مركز للبحث العلمي والاختراعات التي لا تجد مكانا إلا أدراج موظفي مركز البحوث، وكانوا سيطلقون عليها -كأي شيء في مصر- "مدينة مبارك العلمية" ولكنه وجد تجاهلا لا يليق بما يسعى إليه ولا يليق بمكانته العلمية؛ لذا آثر الابتعاد اقرأ المزيد

رحت أقول لماما كل سنة وانتي طيبة وكنت جايبالها ورد وأحمر كمان وضحكة خلت بقي أوسع من نفق الشهيد أحمد حمدي... لقيتها بتقولي عاوزاكي تتنيلي وتفتكري لي في حاجات أهم قلت ف عقل بالي آه شكلها منمر على فلوس ما هو من ساعة ما اشتغلت وهي عمالة تزن. قلت لها كنت عاوزة إيه اقرأ المزيد

رحل يونان لبيب رزق وكأني فقدت أبي مرة أخرى، مع أنه رحل وهو يكبرني بأربعة أيام لا غير. كنت أحبه، مع أنني لا أحب التاريخ، أعني لا أثق فيه، لا أعتمد عليه، لا أستشهد به، لا أفخر به إلا إذا كنت قادرا أن أمارس اقرأ المزيد

الرأي: من مؤسسة "راند" مؤسسة البنتاجون 2004، تقرير: "تفكير أمريكا في تغيير النظم العربية" والشعر: من هلوسة آخر الليل د. أحمد يونس زميلنا في هذه الصفحة. الرأي (مؤسسة البنتاجون) اقرأ المزيد

منذ خمس سنوات كتبت بمناسبة معرض الكتاب عن مسئولية القراءة (الأهرام 13 يناير 2003)، بدأت بأن مهدت بالرشوة المعتادة قائلا: "... هذه‏ ‏المناسبة ‏التي ‏تلتقي ‏فيها‏ ‏العقول‏ ‏العربية‏ ‏ببعضها‏ ‏البعض‏، ‏فتتذكر‏ ‏ما‏ ‏نسيت‏، ‏وتستعيد‏ ‏ما‏ ‏فات‏، ‏وتتفق‏ ‏وتختلف‏. ‏وتستكشف‏ ‏وتتحاور‏،‏... ‏تستنشق‏ ‏رحيق‏ ‏عقول‏ ‏الفكر‏ ‏البشري‏ ‏من‏ ‏كل‏ ‏حدب‏ ‏وصوب‏، ‏بكل‏ ‏حرف‏ ‏وصوت‏.... إلخ" مما اقرأ المزيد

* كم من جراح أحزان في حياتنا تؤلمنا، كم من آلام في حياتنا تقتلنا؟؟ الجرح ينزف والعين تدمع والقلب يرجف والجسد يخضع،.... الجراح كثيرة وآلامها عسيرة جراحي وجراح أمتي العربية والإسلامية عميقة ومتداخلة.......... ولنا في كل موضع في الحياة جرح ما بين جراح الماضي وجراح الحاضر، وما بين فقد غزير وفراق حبيب.......... ومشاكل نفسية واجتماعية طويلة المدى ومتشعبة الأثر،..... اقرأ المزيد