يمر أمام عيني شريط حياتي سريعا أراني أمثل دور البطولة في فيلم ليس من تأليفي لم أختر منه شيئا. ولكن المشكلة أنه ليس فيلما إنه واقع لا وجود للإعادة إن كل مشهد لا يمكن حذفه أو استبداله أو تغييره أحيانا نتمنى لو كانت هناك فرصة جديدة نقيم بها أداءنا ولكن المشاهد تتتابع وتستمر دون توقف. اقرأ المزيد
تحدي كبير ذاك الذي دخلت إليه بعد أن سبقني أخي وزميلي الدكتور وائل بتقديم ساعة على الهواء فضائيا! حين بدأت أنا من ثماني سنوات خدمة تقديم استشارات نفسية واجتماعية على الإنترنت، لأول مرة باللغة العربية، كان التحدي كبيرا لأن الوسيط الإعلامي كان جديدا، ولصعوبة نحت وصياغة خطاب مركب يجمع بين رصانة المحتوى العلمي وجرأة الطرح والتناول لأسئلة بلا قيود ولا حدود، مع رغبة في التأصيل والتواصل مع ينابيع ومصادر ثقافتنا ومزاجنا وتراثنا وإسلامنا بمعناه الشامل، وآفاقه في الحياة والتفكير. اقرأ المزيد
أرسلت أم محمد (29سنة، الولايات المتحدة الأمريكية) تقول: السلام عليكم ورحمة الله....... قرأت الموضوع وتعبت من العامية المصرية البحتة التي كتب بها... وتحسرت على مستوى مجانين اللغوي الذي بدأ بالانحدار... أطلب وأرجو رجاء حارا أ اقرأ المزيد
مهما قريت ولفيت وطفت تفضل ما تعرفش كتير. وهذه هي متعة الحياة الكبرى التي منحتني إياها جزيرة بالي الإندونيسية للمشاركة ضمن وفود المجتمع المدني في مؤتمر (الأونكاك uncac) التي كلما نطقتها أو سمعت أحدا ينطقها لا أتمالك نفسي من الضحك رغم أهمية فحواها.. الأونكاك تبدو عند نطقها وكأنك تقلد صوت الدجاج هي اختصار لعبارة "مؤتمر الأمم المتحدة للاتفاقية الدولية لمحاربة الفساد" ولأترك الحديث عن تفاصيل المؤتمر لموقع www.nadafa.org وأقتصر في تلك المساحة على الجانب الأنثروبولوجي من الرحلة. اقرأ المزيد
عفوا فأنا لا أشعر بوطنيتي إلا أثناء المباريات الدولية؛ ولست وحدي من أعاني من الوطنية الكروية فمعظم أبناء جيل لا يهتفون باسم مصر إلا أثناء تسجيل أهداف مباريات كرة القدم الدولية فقط. فأنا لا أتذكر أني أمسكت علم مصر إلا في كأس الأمم الأفريقية لعام 2006 "ومين في مصر ممسكوش" حيث كانت الوطنية الكروية في أزهى عصورها في مصر. واليوم سقطت أمطر على ملعب "أبو كو واري" وهي المرة الأولى التي تسقط فيها الأمطار -بشارة خير- من يوم وصول المنتخب "لكوماسي" اقرأ المزيد
الشتاء هو أنت حبيبي فلا تعجب.... ولا تسألني لأني لا أعرف لماذا؟ متميز أنت مثله... يحتاط لك الجميع قبل أن تهلّ عليهم حتى يكونوا أهلاً لاستقبالك؛ أحبك رغم قسوتك وأعشق لسعة البرد حين تقترب مني فترتعد لها أوصالي.. فلا أقوى إلا على المزيد من الالتصاق! فأقع بين براثن زوابعك ورعدك وبرقك وشطحات غضبك التي تخطف قلبي خوفاً أو اندهاشاً أو إعجابا. اقرأ المزيد
من منا لم يبكي؟ وتساقطت من مقلتيه دموع تخفي أكثر مما تعلن, كلنا يبكي علنا أو سرا ولكن ما هذا الماء الذي يتساقط من أعيننا والذي غالبا ما يتساقط بعدما نكون مررنا بتجربة مريرة ولا يتوقف الدمع عند إحساس معين أو شكل معين بل يختلف الدمع باختلاف الإحساس الباعث له فللدمع أشكال وصنوف منها: اقرأ المزيد
نفسي أعرف مين اللي فكر التفكير الفظيع المريع بتاع نقل عربية السيدات في النص!! بأي منطق؟ البنات دلوقتي بقوا أكتافهم بتخبط في أكتاف الرجاله ما هو في النص بقى... واللخبطة في عد العربية الرابعة والخامسة بقى بيعطل دول ودول ما هو في النص بقى... والرجالة بقت تريح دماغها وتستهبل وتركب عربيات الستات حتى لو كل الستات بيصرخوا اقرأ المزيد
معدش رباح نوهااااائي.. بتاتا.. خالص وبقت أصعب لحظة في اليوم هي لحظة الفوقان من جديد علشان نلف ف الساقية. ومالو... مش مشكلة الواحد بردو بيقوم بحاجات هو راضي عنها وعاوزها بتحسسه انو لسه بني آدم وله قيمة... لكن لما الواحد ينام الساعة واحده ولا اتنين اقرأ المزيد
شوفتوا حكاية الناس اللي في أجا دقهلية دي؟ مكان فيه شوية مايه راكدة وطالع في وسطها حجر ولازم كل يوم جمعة وقت الأذان والخطيب بيخطب الستات اللي مش بتخلف واللي مش بترضع والجواميس اللي مش بتدر لبن.... حتى الكلاب اللي بطلت تطلع لسانها وكلو كلو كلو بيروح هناك ويقعد يستحمى من المية المهببة دي وقبلها لازم يتغوط أو يتبول تصوروا؟ اقرأ المزيد