(1) كلامٌ ... منَ التَّوقِ آتٍ إليكِ يُغنيهِ طاووسُ / سبحًا لديكِ ويَغْلي ... ويبْرُدُ بينَ يديكِ ولا حائطٌ في الوراءِ ولا حائطٌ في الأمامِ ! فكمْ مستحيلاً عليكِ يكونُ اتِّباعُ الكلامِ فلا حائطٌ في الصفاءِ ولا حائطٌ في الخصامِ ! فكمْ ما تُعانينَ أنتِ ! وكمْ ما يُعاني كلامي اقرأ المزيد
1- جديد! منَ الصعبِ جدًّا كتابةُ شيء جديدْ لأني تعلمتُ أنَّ الكتابةَ.../ ليستْ تُفيدْ وأرهقتُ عينيكِ .../ ذوَّبْتُ في القطبِ .../ كلَّ الجليدْ ! ولمَّا تَذوبي جنونَا !؛ ولمَّا تزالي بعيدْ ! اقرأ المزيد
(1) سكرتيرتي المستحيلهْ تحَمَّسْتُ جدًا لأنْ تصحبيني قليلا على شاطِئِ العُمر..../ نمشي سَوِيًّا ........ وننسى القبيلهْ ! (2) سكرتيرتي المستحيلهْ تحَمَّلتِ ياما ! قصائدَ سامَهْ وألفاظَ عامهْ وذقنًا طويلهْ ! تحَمَّلتِ يا ما اقرأ المزيد
1- أريدُكِ لَيْلَهْ !! نرضَى بِقليلٍ عَلَّ اللهَ يسامِحُنا نرضى بقليلْ ! عُمْرانا الحبُّ مديدٌ وطويلْ لكنَّ الليلةَ إكليلْ وأريدكِ ليلهْ ! أ وَليستْ ليلهْ بِحِسابِ العمرِ قليلْ ؟ نرضى بقليلْ ! اقرأ المزيد
(1) أنا في داخلِ الشعـرِ هنا في مَدَّةِ السطرِ أديريني على ظهري وكوني أنتِ لي صدري أنا أحيا هنا أحيا ! وأمرَحُ داخلَ السطرِ وإني مُقنعٌ جدًا وأشعاري : أصدِّقها وأحييها وأحياها أنا فيها ! اقرأ المزيد
هنا في آخرِ المَشْتلْ حِكاياتٌ عنِ المنْحَلْ يقولُ الوردُ أشياءًا عنِ المَلِكهْ ! وقدْ تركَتْ وِسادَتَها لكي ترحَلْ ! وتترُكَ صاحِبَ المنحَلْ مسافرةً إلى المشتلْ ! فلا عَسَلٌ سينفعُها ولا حَنْظَلْ !! مسافِرةٌ هي الملِكهْ إلى المشتلْ ! فإنْ قالوا : اقرأ المزيد
1- عَراءْ أرصِفةُ الليْلِ تذكِّرُني بتفاصيلِ حِكايَتِنا الحَمْقاءْ ! كيفَ نعيشُ بِنفسِ الكَفَنِ كي ما نبقى سُعَداءْ ؟؟ إنَّ الليْلةَ صَحْراءْ والمَوقِفَ أعداءْ ! ونهِيقُ البَيَّاعينَ هباءْ ! لنْ نفْلِتَ منْ ........ مِقْصَلةِ الزمنِ !! اقرأ المزيد
ولمْ أكتُبْكِ شعـرًا ! لا ! أنا سَجَّلتُ أيامي ! أنا معبودُكِ السامي أنا أرسَلتُ أحلامي لأجلِ تقِيَّةِ الملاَّ ! فلا دَلَّى ! ولا عَلَّى ! ولا خلَّى ! ولا أنساكِ أنسامي فيا لَتفاهَةِ المَلاَّ ! ويا لَيْتاتُ لو خلَّى ! ولم أكتبْكِ شِعرًا لا ! أنا خلَّقتُ عصفورَهْ منَ المنطقِ السامي ! وتحسُدُها لذلكَ كلُّ أسطورَهْ اقرأ المزيد
(خذْها الآنَ وإلا لنْ تأخُذْ ! ... خذْ ! هذا ثُقبٌ واحِدْ وجدارُ الغربةِ خالِدْ فانْفُذْ !.... خذْ !) - يوجِعني صوتُكَ..../ يا شَيطانُ الليلهْ يا زمنَ الوجَعِ الصامِدْ ! كيفَ تكونُ المُنقِذْ ؟ ثمَّ وكيفَ وقدْ اقرأ المزيد
في صندوقِ..../ حكايتنا الأسودِ يا سيدتي نافورَةُ أحداثْ لكنَّ الحَدَثَ المُنعَدِمَ الإحداثْ كانَ دخولُ طلاقتِنا....؛ في صمتِ الأجْداثْ كيفَ سَكَتِّ وكيفَ دخلنا! في الزمنِ المُلْتاثْ نافورةَ أحداثْ : لا تقبلُ أيا منا ! اقرأ المزيد