"الرجل الذي يعيش لنفسه فقط، لا ينتفع به وطن ولا تعتز به عقيدة ولا ينتصر به دين لا قيمة له". ليست هذه كلماتي وإنما كلمات خالدة قالها شيخنا الجليل محمد الغزالي عليه رحمة الله في كتابه تأملات في الدين والحياة. والعبارة واضحة تحث على العمل من أجل الوطن والدين والعقيدة. وهو نفس المدخل الذي أثارته في عقلي مقال لكاتبة معروفة اقرأ المزيد
كنت أشهد كثيرا -وما زلت- جدالا طرح البعض أن تطبيق الناس للإسلام يتنوع حتى تجوز تسميته إسلاما يختلف من مكان لآخر، ومن عصر لآخر!! فيقال اصطلاحا: إسلام الصحابة، أو الإسلام المصري، أو الأسيوي...الخ، وفريق آخر يرد أن الإسلام هو إسلام واحد، وهذه التقسيمات هي خاوية من المضمون، وتساق لتمييع المواقف، وتشويه الحقائق، حتى قرأت للأستاذ الكاتب المرموق فهمي هويدي اقرأ المزيد
أرسلت هبه (21 سنة، طالبة)من مصر تقول: مشاركه في الهم دكتور عبد الله جزاك الله خيرا، أشعر أن حضرتك تقول لنا "ما تفوقوا بأه"، وما أقساها من صرخة على شباب لم يعرف ما له وما عليه، ما الصح وما الخطأ، وفي ظل هذه الظروف لم نعد نعرف ما يرضي الله وما يعد تشددا وانتقاما من الذات ما أنزل الله به من سلطان. ما وما وما و 10000000000000000 ما. اقرأ المزيد
كل مواضيعك أسئلة يا دكتور. إذا كنت أنت بكل هذه الحرية التي تعيشها والحركية التي تتمتع بها وتتساءل.. ماذا نقول نحن اللواتي نرفل في الأصفاد ونتململ في الأغلال؟ ألم يئن لكم أن تعملوا أي حاجة ولو بالنوايا لكي نجد الأجوبة؟ هل من مجيب اقرأ المزيد
أرسل محمد حسن حسن (23سنة، طالب بكلية الهندسة) من مصر يقول: اقرأ المزيد
وفي الليل وبعد أن تنتهي من الحميدية ومن زيارة المسجد الأموي وقبر صلاح الدين الأيوبي، يُصبِح من المتوقع أن تطوف بمنطقة "المرجة"، والتي تُعتَبر بالليل منطقة نصف البلد؛ حيث يمكنك التمشية والتجول فيها، وتتميز بفنادقها الكثيرة الصغيرة، وكلها أو معظمها من الدرجة الثالثة، ورغم ذلك فهي غالية الثمن؛ اقرأ المزيد
عرفتها من أيام المدرسة كصديقة حميمة لأختي الكبرى كلما جاءت سيرتها في العائلة تتذكر أمي يوم خاطت لهما علمي فلسطين ولبنان ليحملاهما في مظاهرات الأزهر ضد الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 82. كنت أعرف من زمان أن والدة نادية إيطالية وعندما كبرنا علمت أنها الصحفية نائلة كامل. وفي الأسبوع الماضي تعرفت على أصلها وفصلها في شريط سينمائي واقعي جدا اقرأ المزيد
السلام عليك يا أستاذة بثينة.. قبل أن أقرأ مقالك الأسبوع الماضي كنت أظن أني الوحيدة التي تكره أحيانا كونها أنثى فالناس تقول لي: لكنك لا تعانين من مشاكل وعصور الحريم قد ولت. المشكلة أنني لا أحظى بمساواة معنوية, لو البيت أعطاني حقوقا, المجتمع يسلبها. وأرد أحيانا: "أنا أيوه, هن لأ, إحنا لأ" لأن دي مش مشكلتي لوحدي, ويبقى الرد وأنتي مالك؟. اقرأ المزيد
كدت أذوب خجلا حين وقفت أستاذ الطب النفسي بالقصر العيني لتقول لي: نبارك جهودكم، ونراكم امتداد طيبا لعمل الرواد!! أشعر بالفخر حين أنتمي لمسار سبقني فيه أ.د. عبد العزيز عسكر، وأ.د. عمر شاهين، وأ.د. عادل صادق، ومن الأحياء أ.د. أحمد عكاشة، أ.د. يحيى الرخاوي (بترتيب السن على ما أعرف) وفي الأزهر كان أ.د. محمد شعلان مدرسة أخرى، وهكذا وأسماء وراء أسماء، وأجيال وراء أجيال أعتز بهم، وأبذل جهدي أن أكون لبنة في جدارهم، خطوة على أثرهم، وشعلة على دربهم إضاءة وتنويرا. اقرأ المزيد
تمر بي للمرة الأولى منذ انطلق مجانين وشدني من شعر رأسي خلفه.... تمر بي فترة عصيبة ليست لدي القدرة فيها على قراءة مجانين بنفس السهولة واليسر المعتاد بنظام الارتباط السريع بالإنترنت (ADSL)، والحقيقة لا أعرف ماذا تعني ولماذا هي سريعة جدا مقارنة بنظام ارتباط "الدايالَب" Dialup.... الذي تكاد سرعته تخنقني أو هكذا أصبحَتْ... مع أنني كنت في البداية الموظف الوحيد في مجانين لستة أشهر أيام ارتباط "الدايالَب" Dialup.... وكانت لا تقتلني بهذا الشكل فما الذي حدث؟ وهل أن الإنترنت أصبحت أكثر ازدحاما ودهاليز هل هذا جزءٌ من السبب أم أنه أنا الخائب الذي نسي سرعة الإنترنت المقبولة بعد سنوات من اعتياده على الارتباط السريع؟ اقرأ المزيد