قرأت في إحدى صحف المعارضة عن موضوع خاص بالمدونات التي تنشر على الإنترنت وكان من ضمن هذه الموضوعات اتفاق كل المدونات على الكتابة عن شخصية واحدة في نفس الوقت وهي شخصية ليلى في فيلم (الباب المفتوح) وحقا أعجبتني الفكرة فالشخصية رائعة أشعر بأنها جزءا مني في كثير من الأحيان يبدأ الفيلم بخروج الفتاة ليلى اقرأ المزيد
دائما أخشى اقتراب العيد فهو يثير في نفسي الشجون يذكرنني ببيتنا الكبير والأهل والأصدقاء حين كان لكل شيء طعم ومعنى أضع ملابسي الجديدة على السرير ومعها حذائي الجديد توقظني أمي مبكرا للإفطار ثم نتوضأ لنذهب للصلاة في الإستاد وجموع المصليين وتكبيرات العيد أسمعها الآن في أذني. اقرأ المزيد
كنت أستمع إليه وقد علت وجهي نظرة إعجاب وحب وتقدير وهو يحكي لي عن قصة كفاحة وصبره هو خالي العزيز الذي أفخر به دائما وأجد في كفاحه درسا رائعا لكل من يحلم ويتمنى أن يحقق أحلامه. حكى لى كيف ألتحق بكلية الطب البيطري دون رغبة منه فقد كان حلم حياته أن يدخل كلية الطب البشري ولكنه المجموع اللعين قد حرمه من حلم حياته بفارق اقرأ المزيد
هناك أيام في حياة الإنسان يصعب أن تسقط من ذاكرته مهما توالت عليها السنوات وعن نفسي أري أن أول أيامي في الجامعة كان يوما لا ينسى حقا وكانت تجربة بالنسبة لي مثيرة بدأت قبل الدخول إلى الكلية بأسبوعين وكانت من عادة كلية الهندسة جامعة الإسكندرية أن تقيم حفل تعارف للطلاب الجدد يحضره عدد من أساتذة الكلية للترحيب بطلاب السنة الإعدادية وكذلك لقاء مع أعضاء اتحاد الطلبة اتفقت أنا وإحدى صديقاتي على الذهاب للحفل وكان في الحادية عشر صباحا رحب بنا أحد الأساتذة وكان حديثه لطيفا حقا وتمنى لنا التوفيق اقرأ المزيد
"الرجل الذي يعيش لنفسه فقط، لا ينتفع به وطن ولا تعتز به عقيدة ولا ينتصر به دين لا قيمة له". ليست هذه كلماتي وإنما كلمات خالدة قالها شيخنا الجليل محمد الغزالي عليه رحمة الله في كتابه تأملات في الدين والحياة. والعبارة واضحة تحث على العمل من أجل الوطن والدين والعقيدة. وهو نفس المدخل الذي أثارته في عقلي مقال لكاتبة معروفة اقرأ المزيد
كنت أشهد كثيرا -وما زلت- جدالا طرح البعض أن تطبيق الناس للإسلام يتنوع حتى تجوز تسميته إسلاما يختلف من مكان لآخر، ومن عصر لآخر!! فيقال اصطلاحا: إسلام الصحابة، أو الإسلام المصري، أو الأسيوي...الخ، وفريق آخر يرد أن الإسلام هو إسلام واحد، وهذه التقسيمات هي خاوية من المضمون، وتساق لتمييع المواقف، وتشويه الحقائق، حتى قرأت للأستاذ الكاتب المرموق فهمي هويدي اقرأ المزيد
أرسلت هبه (21 سنة، طالبة)من مصر تقول: مشاركه في الهم دكتور عبد الله جزاك الله خيرا، أشعر أن حضرتك تقول لنا "ما تفوقوا بأه"، وما أقساها من صرخة على شباب لم يعرف ما له وما عليه، ما الصح وما الخطأ، وفي ظل هذه الظروف لم نعد نعرف ما يرضي الله وما يعد تشددا وانتقاما من الذات ما أنزل الله به من سلطان. ما وما وما و 10000000000000000 ما. اقرأ المزيد
كل مواضيعك أسئلة يا دكتور. إذا كنت أنت بكل هذه الحرية التي تعيشها والحركية التي تتمتع بها وتتساءل.. ماذا نقول نحن اللواتي نرفل في الأصفاد ونتململ في الأغلال؟ ألم يئن لكم أن تعملوا أي حاجة ولو بالنوايا لكي نجد الأجوبة؟ هل من مجيب اقرأ المزيد
أرسل محمد حسن حسن (23سنة، طالب بكلية الهندسة) من مصر يقول: اقرأ المزيد
وفي الليل وبعد أن تنتهي من الحميدية ومن زيارة المسجد الأموي وقبر صلاح الدين الأيوبي، يُصبِح من المتوقع أن تطوف بمنطقة "المرجة"، والتي تُعتَبر بالليل منطقة نصف البلد؛ حيث يمكنك التمشية والتجول فيها، وتتميز بفنادقها الكثيرة الصغيرة، وكلها أو معظمها من الدرجة الثالثة، ورغم ذلك فهي غالية الثمن؛ اقرأ المزيد