من مصر أرسلت a.m.i (طالبة، 18 سنة) تقول قرأت لحضرتك (د.وائل أبو هندي) عدة مقالات وردود على مشاكل عن السمنة وما فهمته منها هو أن رأيك دائما حتى للمصابين بالسمنة المفرطة أنهم يقارنون نفسهم دائما بالنموذج المثالي للجسد الذي أخرجه الإعلام لنا وأن السمنة ليست دليلا على وجود الأمراض أو أنها ليست مرضا في حد ذاتها. اقرأ المزيد
سأتحدث عن علم ابتدعه العرب قديماً وله ارتباط وثيق بعلم النفس والتحليل النفسي. ورد في القرآن الكريم: (إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّلْمُتَوَسِّمِينَ (الحجر:75)) وقيل إنها في أهل الفراسة، وهي نور يلقيه الله في قلب عبده المؤمن، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله). اقرأ المزيد
بعد أن ألقيت محاضرة كنت قد أحسنت إعدادها في أحد منتديات الشباب قابلني أحد من ساعدتهم في أطروحاتهم الأكاديمية مثنياً على المحاضرة. مستمع آخر من الحاضرين ممن اضطروا إلى المغادرة أرسل على هاتفي رسالة اقرأ المزيد
كثيرا نقول لأنفسنا ولرفاقنا في الحياة، أنا حاسس إني مصدوم، نصدم كثيرا .صدمة في فقدان عزيز أو صدمة في حب وعاطفة أو صدمة في شخص كنا نحترمه ونزل في نظرنا أو في صدمة طلاقنا أو أقرب الناس إلينا. كثيرة هي أنواع الصدمات لكن هل نستطيع أن نتوقع الصدمة؟ هل يمكن بناء جدار فاصل بينا وبين الضعف تجاه الصدمة؟ هل هناك شخصيات أكثر استعدادا للصدمة من غيرها وهل هناك نوعيات من البشر أكثر رغبة في صدم الناس من غيرها. اقرأ المزيد
صدرت صحف السبت 7 ديسمبر 1935 تحمل البيان الذي اتفق عليه الطلاب، وجاء فيه: "لقد قام الشباب بحركته الأبية يوم عيد الجهاد، صارخا من اعتداء الاستعمار، مطلقا صوته القوي داويا مجلجلا في أنحاء العالم ـ بعد أن نفذ معين صبره، وتمزق أخر ستار عن رياء الإنجليز وخداعهم. ورأى الشباب أن خير وسيلة لمجابهة هذا العدو المشترك، هو اقرأ المزيد
كان المشهد يوم تشييع عبد الحكم الجراحي يوحي بأن الأمة توحدت، لكننا كنا في حاجة إلى ثلاثة أسابيع أخرى قبل أن تتشكل الجبهة الوطنية، وقبل أن تستعيد الأمة دستورها، وتفرض على بريطانيا العظمى الدخول في مفاوضات. في اليوم التالي لتشيع الجراحي اجتمعت اللجنة التنفيذية العليا للطلبة واتخذت قرارات منها: فتح باب الاكتتاب اقرأ المزيد
كثيرا ما سمعت ممن سافر بالخارج أن هناك احتراما للمواطن وأن له قيمة! وكنت أستقبل تلك الكلمات بالقليل من الحزن والكثير من السخرية رافعة شعار "تعيش مصر حرة مستقلة" وأدندن بصوت عميق يخرج من داخلي ممزوجا بصوت شادية ما شافش الرجال السمر الشداد وصبايا البلد ولا شاف النيل ولا سمع مواويل، اقرأ المزيد
من المهندس أحمد الشاعر (28 سنة، مسلم) كانت هذه المشاركة: السلام عليكم؛ كنت نويت أن أرد على الرد، لكن بين النية والفعل جاءت مشاركة الأخت هالة بما كنت أنوي قوله في مجمله العام، وإن كنت أختلف في شعور المواطنة بداخل الإمارات، فالحقيقة أن أي إنسان يبحث عن آدميته يستشعرها عند دخوله دبي، ولي صديق مصري قال لي بعد أن عاد من إجازته اقرأ المزيد
لا أطلب من أخي د.وائل شيئا يتعلق بمجانين إلا بعد تحفظ وتردد طويل لأنني أعرف كم يعاني في إدارة تفاصيل استقبال وإرسال وتصحيح المادة المنشورة عليه!! ومؤخرا هممت بتصحيح وضع ناتج عن ما نشر لي، ولكنني لم أفعل!! وحين يصلني بعض النقد للمحتوى المتدفق على مجانين ومنه أن الكم صار على حساب الكيف، وأن الرسالة التي بدأ بها "مجانين" قد تبدو اليوم تائهة، أو ليست بنفس التركيز السابق وسط زحمة الأصوات، حين يصلني نقد مثل هذا أقول لأصحابه: من فضلكم اكتبوا ملاحظاتكم بالتفصيل، وأرسلوها إلى "وائل"!! وعندي أمل أن يتحول"مجانين" إلي موقع تفاعلي فعلا يشترك زواره في إدارة محتواة بالنقد العميق، والمقترحات العلمية، بدلا من ثنائية الفرجة أو الشتائم التي هي ساندة في غالب حياتنا!! اقرأ المزيد
كأي مواطنة منهكة محبطة وزهقانة من النفخ في قربة مقطوعة ومحاطة بأخبار عن القبض علي مرشحين وعالمة بعدم وجود إشراف قضائي ومشاهدة لكم الأموال المهدورة ومذيلة بخيبة التعديلات الدستورية الأخيرة، تحاملت علي نفسي وتوجهت إلي مقر لجنتي الانتخابية كي أدلي بصوتي في انتخابات مجلس الشوري. اقرأ المزيد