تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: تدويل الأزمة
التعليق: التحية والتقدير لموقع مجانين.
كلام الآنسة هنا غير مترابط ويظهر تركيز ملحوظ على استخدام ألفاظ تتعلق بالإثارة وبالآليات المستخدمة لذلك.
تفضلت الأستاذة أميرة بدران بالسؤال عن التاريخ الشخصي الذي عللت الآنسة عدم ذكره بعدم التقدم وهذا الكلام ينطوي على تساؤولات.
باعتقادي الآنسة هنا لا تود التحرك للأمام أو تغيير الموقف الحالي وذلك يظهر من خلال التدويل الذي استخدمته للأزمة. أتمنى من الأستاذة أميرة بدران أن تتجول أكثر فيما بين السطور لتعطينا ما قد خفي علينا كما وأتمنى أن يقوم الدكتور الكريم سداد بالتعليق.
تقبلي أستاذة أميرة كل الاحترام ولموقع مجانين كل الحب.
أرسلت بواسطة: ولماتمحي بتاريخ 31/12/2014 22:42:44
العنوان: قصاصات فكرية
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أخيتي الغالية..
ما تفضلت وذكرته في رسالتك هو خليط عميق ما بين واقع مر وبين احتياجات طبيعية تؤدي بدورها إلى تقمص الإنسان لشخصيتين من وجهة نظره, شخصية ملتزمة ومتدينة وخجولة أمام المجتمع, وشخصية متحررة أو لنقل عنها على طبيعتها التي تتطلبها احتياجاتها النفسيه والبدنية بين الجدران ووراء الأبواب المغلقة.
لا يندرج هذا تحت بند أو مسمى النفاق الاجتماعي للأبوين مثلا أو خداع المجتمع بأي حال من الأحوال, إنما يندرج تحت مسمى الوضع الطبيعي للحياة, فرئيس الدولة وكبار القوم وطبيبك النفسي الذي تجلسين أمامه لتدلي له بمكنونات تناقضاتك وحتى كاتب تلك السطور كلنا يا سيدتي لنا وجهة أخرى تماما كما القمر.. نضيء ونظلم نذنب ونستغفر..
نمارس أمورا قد نخجل حتى من سردها في مفردات الكلمات ويصعب أن تبوح بها بنات الأفكار.. ولكل منا نحن البشر زاوية في قاع الحنايا تخبئ على الأقل ثلاثة أسرار لا يعلمها إلا خالق النفس سبحانه ثم شخصية النفس..
بعضنا قد يبوح برتوش حول المشكلة لكن لا يتعمق بها ولا يبوح بالقدر الكافي بجوانبها، وبعضنا قد ينسب المشكلة لصديق أو قريب رغم أنها تخص الراوي أو الكاتب..
ماذا قصدت بعنوان رسالتك لست بكرا؟
متابع.
أرسلت بواسطة: tiger qtr بتاريخ 05/01/2015 23:12:29
العنوان: لا أنتظر شريك الحياة 1
التعليق:
fiogf49gjkf0d
شكرًا لكم .. وشكرًا لكِ دكتورة أميرة أنا لم أكتب تفاصيل عني لأنني ظننت أن الموقع به شبه قاعدة بيانات
حيث أنني سبق وكتبت أنني ولدت ونشأت في أحد البلاد العربية وأن والدي كليهما متعلمان وكليهما يعملان، أمي توقفت عن العمل وأنا في الصف الأول الإعدادي، وأبي وأمي تركاني مع عمتي أنا وأختي نقضي أولى سنوات الجامعة وظلوا هم مع أختي الصغرى ثم أنهت أختي الصغرى تعليمها وأتت للجامعة وتركنا ثلاثتنا مع عمتي ذاتها
الحمد لله لم أكن أنا ولا أختاي سيئات السلوك لم نكن حتى نعرف كيف نسئ السلوك وربما تقولون أننا ربما فعلنا شيئا في الخفاء، لا الحمد لله أنا وأختي التي تليني (لم نكن توأم ولم أتعثر في دراستي إنما لأسباب تخص قوانين تلك الدولة قمت بإعادة أحد مراحلي الدراسية) كنا في جامعة واحدة وكلية واحدة وغرفة واحدة وصديقات موحدات اختلفنا فقط في القسم أو الشعبة
أمارس العادة السرية منذ طفولتي لا أذكر متى ولا أذكر لماذا؟ ولكن أذكر أنني أفعلها وأذكر صورتي ...لم أشاهد والديّ يمارسان الجنس الحمد لله أبدا أبدااااااااا في حياتي ولا يوجد بينهما أي تلمحيات حميمية .. تمنيت أن يكون والدي ممن قيل فيهم الحديث من أنجب 3 بنات
أرسلت بواسطة: تالية بتاريخ 30/01/2015 15:50:59
العنوان: لا أنتظر شريك الحياة 2
التعليق:
fiogf49gjkf0d
تمنيت أن يكون والدي ممن قيل فيهم الحديث من أنجب 3 بنات وأحسن تربيتهن أدخلاه الجنة ... لم أتعرض للعنف في صغري .. فقط أبي كان يضربنا عندما يعلو صوتنا في الشجار أنا وأخواتي ولا أذكر أسبابا أخرى ولكن كنا نعرف أن ثورته سوداء وطيبته ليس لها مثيل
أتعجب لماذا لا يثور الآن رغم أنني بحاجة لثورته تلك وأستحقها
تعرضت لحالات متكررة من التحرش وذكرت هذا سابقا.. عذرا مللت تكرار كتابة وسرد الأمر .. مرة من ابن خالتى في بيت جدي وجدتي رحمهما الله ومرة من مدرس عندما كنا في مصر فترة استثنائية (سوف أحدثكم عنها لاحقا) ومرات من الرجال في السوق في ذلك البلد العربي وهنا في مصر أيضا في السوق
ربما كانت أقساها تلك التي كانت من مدرس .. يخبرني وهو يلمس جسدي من أسفل فستاني أن لا أخاف ..
عندما أمارس العادة الآن أحب أن أتخيل أن الرجل الذي معي يقول لى ألا أخاف وكأنني ضعيفة بين يديه
الفترة الاستثنائية التى أخبرتكم عنها كانت بعد أن تركت والدتي العمل قرر والداي أن تعود والدتي ونحن لمصر وكان والدي يتواجد مرتين في العام تحملت والدتي 4 سنوات تقريبا ثم قررا العودة من جديد لذلك البلد العربي
أرسلت بواسطة: تالية بتاريخ 30/01/2015 15:58:26
العنوان: لا أنتظر شريك الحياة 3
التعليق:
fiogf49gjkf0d

أنا الوحيدة من بين أخواتي كنت مسرورة لذلك .. هذا البلد العربي أمان كما كنت أظن لأنني لم أتعرض فيه للرجال ولا لشهوتهم ولكن لأنني عدت له يافعة أصبحت أعينهم وأيديهم تلمسني بعنف ...
ماذا أضيف؟ أنا الآن لا شيء لا شيء.. سمينة قمحية شعري يتساقط, أرتدي ملابس فضفاضة.. حجاب كبير يخبئ مفاتني التي أخجل منها.. نظارة طبية ليست بسميكة ولا العكس
وللرد على من تابعوا ما أرسلته.. أقصد أنني لست بكرًا إنني أصبحت ماهرة أكثر من المتزوجات أعرف كل شيء أمارس كل شيء أشاهد كل شيء وأتمنى أن أتزوج بأحد هولاء الرجال عرفيا لآخذ راحتي في الصور والعري معه
تمر علي أيام أكون عفيفة جدا وأقرأ القرآن لا توبة وإنما حب وإحساس.. وفجأة أعود لما كنت ***
جزأت الردود لقلة الحروف المتاحة في المرة الواحدة
أرسلت بواسطة: تالية بتاريخ 30/01/2015 15:59:38
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com