تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: داعش
التعليق:
fiogf49gjkf0d
للأسف بعد داعش وأمثالها سيكون الدفاع عن العقائد عموما أمرا صعبا للغاية مهما قلنا أن البشر هم المسؤولون عن سوء التطبيق.... لقد كسب الإلحاد معركته بعد فترة طويلة...
أعتقد جازما أن الإنسانية تتطور للأمام نحو سيادة القيم العلمانية (قيم لا دينية ولكنها أكثر إنسانية وتقف على مسافة واحدة من جميع الأديان والمعتقدات)
وما وصل إليه الغرب من قيم مجتمعية دائما نصله نحن متأخرون بضع قرون ولكننا على الطريق لا محالة....
أرسلت بواسطة: tamem بتاريخ 05/03/2015 01:33:03
العنوان:
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أشكر لك مشاركتك واسمح لي بالاعتراض عليها نفسيا ودينيا. القيم الإنسانية غير الدينية التي ترى أنها أنضجت أو أراحت الغرب وأننا نسير إليها لم تؤتي ثمارها كما تظن بالنظر إلى أعداد الراغبين والملتحقين بالفعل بمثل هذه الحركات المتمسحة بالدين من الغرب من الرجال والنساء والمراهقات البريطانيات الفارات لسن استثناء ولن يكن آخر الحالات.
الدين والتدين حاجة أساسية للنفس البشرية ونظرا لأهميته كثيرا ما يساء استغلاله لتحقيق أهداف مختلفة، وخوارج هذا الزمان ليسوا أول الفتن. قمع الدين وإقصاؤه عن الحياة وغيرها من صور إنكار الحاجة الأساسية للدين هي ما يقف وراء ظهور الحركات المتطرفة.
الحاجة للتدين دفعت الناس عبر التاريخ لأشكال مختلفة من التدين فعبدوا الشجر والحجر والشمس والناس والبقر. ليس الغرب ملحدا فأعياده وأهم مناسباته تعود لثوابت دينية مثل عيد الفصح وعيد ميلاد المسيح.
الدين الإسلامي الحنيف المراعي للحاجات النفسية الإنسانية بوسطيته السمحاء هو دواء للنفس البشرية، ما تحتاجه مجتمعاتنا وأسرنا هو التطبيق الصحيح لمبادئ هذا الدين، بدون الدين أو التطبيق الصحيح سنشقى .
أرسلت بواسطة: H. Takash بتاريخ 11/03/2015 08:20:41
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com