عاشق للبنات الصغيرات
السلام عليكم، بادئ الأمر أود أن أشكر كل القائمين على هذا الموقع الذي أصبح متنفسا ومقصدا كل من لديه هم أو مشكل أظلم عليه حياته. في الحقيقة لكم كل الشكر حيث أكتب إليكم وأنا كلي ثقة في أنكم ستولون مشكلتي كل الاهتمام وأنا أنتظر نصحكم لي بفارغ الصبر فقد طال عذابي وأصبح كبيرا جدا على نفسي المرهقة التي لن تستطع التحمل أكثر. أكتب إليكم وأنا كلي أمل أن تشاركوني همي لعلكم تخففون حملي.
أنا في الظاهر شخص طبيعي موظف في وظيفة محترمة تضمن لي عيشا كريما عمري 29 سنة أعزب وخريج جامعي منذ سنة 2007، مسلم الديانة. في كامل لياقتي البدنية أمارس الرياضة بشكل منتظم والحمد لله لست بذلك الشخص الاجتماعي ذي العلاقات الكثيرة ولا بذلك الشخص الانطوائي المحب للعزلة.
أعيش مع عائلتي الكبيرة المكونة من أخ وأربع أخوات منهن اثنتان متزوجات وأم وأب متوفي من سنتين حيث يأتي ترتيبي بعد ثلاث بنات وهذا ما جعلني أحظى بحياة مليئة بالمحبة والاهتمام من والديا.
مشكلتي أعتقد أنها تبدا منذ كان في عمري 15 سنة كبرت وعظمت حتى أصبحت يومنا هذا شغلي الشاغل حيث أنني أعشق البنات الصغيرات في السن لحد الجنون لا يمر يوم من دون أن أفكر أو أتمنى وأحلم أنني أمارس الجنس معهن هذا لا يعني أنني لا أشتهي البنات الكبيرات في مثل سني بل تجدني أشتهيهن بصفة طبيعية كغيري من الشبان لكن تنتهي كل نظراتي إليهن حينما أرى مثلا في الشارع طفلة صغيرة لا تتجاوز العاشرة أو التاسعة تجدني لا أفارق النظر إليها؛
أما إذا كانت كاشفة لساقيها أو لمحت شيئا من ملابسها الداخلية فتشتعل النار في عروقي وتحرقني نار الشهوة أتبعها بنظراتي وإن استطعت حتى أني أغير طريقي التي كنت متجها إليها وأتبع تلك الصغيرة فقط من أجل كسب ثوانٍ أخري وأنا استمتع بالنظر اليها ..قد يعتقد البعض أنني ذئب بشري لا ينتمي إلى الناس العاديين الذين يرون في الأطفال البراءة والنقاء .. لكن قد حاولت وحاولت وتبت وعدت ولم أستطع. لم أتعرض بتاتا لأي اعتداء في صغري بأي شكل من الأشكال.
تجاربي الجنسية محدودة حيث أن تربيتي وديني لايسمحان لي باقتراف الحرام، لكن أول مرة كانت عندما كنت في الـ 15 من العمر كانت لي ابنة خالي عمرها 8 سنين كنا مجتمعين عند الأهل إلى ذلك الوقت كانت أمورري عادية كأي شخص آاخر. كانت ابنة خالي تلك الفتاة المرحة والجميلة لكن ذلك اليوم اكتشفت وعن طريق الصدفة الوجة الآخر لها حين رأيتها من ثقب باب غرفة بعد ما شكيت في أمرها هي وفتاة أخرى من العائلة عمرها 10 سنين رأيتها وهي تنزع ثيابها وثياب قرينتها وتقبلان بعضهما وتمارسان السحاق.
أصبت بالدهشة في الأول لكن بعدها استثرت وصرت أتمنى لو أدخل عليهن. تغيرت نظرتي لبنت خالي وصرت أتعقب تحركاتها لاكتشف مرة أخرى أنها تمارس مع فتاة أخرى أقل منها بالسن 6 سنوات وبمشاركة أخيها 06 سنين. كانت ألعابهم لا علاقة لها بالبراءة والطفولة كانت كلها جنس وتعري وقبل وسحاق.
تغيرت نظرتي لبنت خالي وصرت أشهيها وقررت أن أمارس معها قبل أن تفترق العائلة التي كانت مجتمعة من أجل حفل، في الحقيقة لم أظفر بها كما أردت لكن كنت بيننا قبلات ولمس ووضع قضيبي على مؤخرتها من فوق الملابس (عذرا للكلمات التي أجدها لا تليق بمستوى الصفحة لكن والله هي الحقيقة ولا شيء غير الحقيقة حيث أنني أحاول ذكر التفاصيل التي أقدر أن أتذكرها لربما تساعد على إيجاد تفسير لمشكلتي) كما قلت صرت أتجرأ أكثر وأكثر وما شجعني هو تجاوبها معي حتى أنها كانت هي من تبادر بتقبيلي في بعض الأحيان.
تكررت مقابلاتي بها وصرت أتحين الفرص لزيارتها في منل والحصول على ما أستطيع من قبلات ولمسات. إلى أن أصبحت تبلغ من العمر 12 سنة توقف كل شيء بيننا لافتراقنا بسبب مشاكل عائلية حالت دون رؤيتها إلى يومنا هذا (حاليا ربما تكون تبلغ من العمر 23 أو 24 سنة). كبر حبي لها وتعلقي حتى صارت بطلة تخيلاتي الجنسية وصرت أستثار من أي فتاة في سنها ( 8 أو 9 سنوات) وتكون إثارتي أكبر لو كانت في مثل جسدها.
وأذكر أيضا قصة حدثت لي مع أختي وكأنها البارحة كنت حينها في 17 من العمر وأختي صاحبة 11 ربيعا كان في الأول مجرد لعب ولمس إلا أن لبسها الذي كان يكشف أكثر مما يستر مما أتاح لي رؤية ما لم أره من قبل في أختي أثارني جدا وصرت أحاول الالتصاق بها وملامسة قضيبي لمؤخرتها بداعي اللعب والهزار وساعدني تجاوبها معي إلى أن قضيت شهوتي دون حتى أن أنزع ملابسي ودون إيلاج. الحمد لله أن القصة لم تتكرر.
وحين دخلت الجامعة انشغلت قليلا بالدراسة وصاحبت بنات في مثل سني إلا أن بنت خالي لم تفارق مخيلتي وعند تخرجي زادت فترات جلوسي على النت لأكتشف عالما من جنس الأطفال لم أره في حياتي من قبل أطفال مع كبار، صغار مع صغار. أصبحت مولعا بهاته المواقع وصرت متابعا لها يوميا حتى يومنا هذا.
صارت شهوتي تكبر وتكبر ناحية البنات الصغار وتحديدا بين سن 7 و11 سنة وكبرت شهوتي وعشقي لهن بعد ما تعرفت على كثير من ناس يحبون ما أحب وكان هذا ربما عزائي الوحيد أنني وجدت من يشاطرني التوجه إن صح القول. سقطت كل القيم وكل الحرمات ليس من حياتي الحقيقة بل من مخيلتي التي أصبحت بطلاتها بنات صغار أعرفهن فهاته بنت الجار فلانة 9سنين. وهاته ابنة عمتي وهاته ابنة عمي وصرت أقع في غرام نعم أقع في غرام كل من تتكرر ملاقاتي بها. إلى أن تجرأت على ابنة عمي منذ سنتين كانت حينها 10 سنوات فاستبحت كل ما هو محرم لكن كل أفعالي لم تتجاوز التقبيل ووضعها على حجري الخ.
ربما ليس خوفا من الله أني لم أتجرأ على فعل أكثر ولكن خوفا من الفضيحة التي ربما تحدث، في هاته المرحلة التي كانت منذ عامين دقيت ناقوس الخطر لأني تجاوزت كل الحدود وأصبح لا وازع ديني يقيدني ولا أخلاقي همي الوحيد أن أجد من أمارس معها.
أردت السفر حتى إلى تايلاند. أردت حتى أن أدفع المال الوفير لمن يحقق مرادي، لا يوم يمر بدون أن أتفصح مواقع الجنس للأطفال لا يوم يمر دون أن أرى صورا عارية لهن لا يوم يمر دون أتجول في الشارع لأحاول أن أرى ما استطيع من فتاة صغيرة مارة هنا أو هناك
لا يوم يمر دون أطلق العنان لمخيلتي وأنا أنسج سيناريو لي ولفتاة أحلامي التي هي غالبا ما لا تتعدى 10 سنوات.
باختصار لا يوم يمر بدون أن أتعذب.
19/4/2016
ومرة أخرى أرسل يقول:
السلام عليكم؛ قد كنت أرسلت إليكم مشكلتي بعنوان عاشق للبنات الصغيرات.
أرجو منكم الرد على فحواها وفقكم الله
ودمتم في خدمة الناس وبارك الله فيكم
19/4/2016
رد المستشار
شكرا على مراسلتك الموقع.
المشكلة التي تطرحها هي مشكلة أخلاقية وأنت بحكم القانون الإنساني والجنائي في جميع أنحاء العالم مجرم وتشكل خطراً على الأطفال.
لا تحتاج إلى نصيحة أو تفكير لتغيير مسار حياتك ولا تتحدث عن المعاناة والعذاب وإنما عن غريزتك التي تستمع بها.
يمكنك أن تتوجه للحديث مع معالج نفسي له خبرة في التعامل مع عشاق الأطفال والبعض منهم يكتسب هذه الخبرة عن طريق الطب النفسي الجنائي.
لا توجد توصيات أخرى من الموقع.
واقرأ أيضًا:
عشق الغلمان إباحية الجنس مع الأطفال
عشق الأطفال: ميول شاذة
توثين أقدام وولع بالأطفال وأيضًا مازوخية م
التحرش بالأطفال ...إلى أين يأخذنا؟ مشاركتان