تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: هناك أمل
التعليق:
fiogf49gjkf0d
السلام عليكم
عانيت من نفس المشكلة في سنوات سابقة.. وتعافيت منها بفضل الله، برغم عدم معرفتي بتفسيرها الدقيق إلى هذه اللحظة.
أعتقد بشكل عام أن مدمني العادة السرية ومشاهد الإنترنت هم أشخاص ضعاف اجتماعيا. ولجوؤهم إلى الجنس الخيالي تعبير عن عجزهم الواقعي.
ليس هناك رجل ماسوشي بمعنى الكلمة، ولكن هناك خوف من مواجهة النساء، لذلك يفضل الالتقاء بالأنثى عبر الوسيط الذي يمثل هنا قدم الأنثى أو قضيبها الصناعي أو حتى صوتها وهي تسبه وتهينه.. كل هذا لأنه غير قادر على مواجهتها عبر الوجه.. عبر الجنس الطبيعي.
ربما هذا بسبب مواقف قديمة لم يستطع فيها الذكر التعبير عن رجولته وقوته أمام الأنثى. فهي في النهاية أزمة ثقة.
ربما زوجك يحتاج إلى أن تمدحيه كثيرا في رجولته.. في شخصيته.. في قوته..
اصبري عليه.. وسترين الفارق إن شاء الله..
ولكن يبقى في الاعتبار أن ترك أي إدمان ليس بالشيء اليسير.. فزوجك إن كان صادقا وبدأ في العلاج فسيعاني من أعراض انسحاب مدمرة..
والمسألة تحتاج إلى وقت وسنوات طويلة للعلاج. لذلك كان ينبغي ألا يقدم زوجك على الزواج إلا بعد العلاج.. ورأيي الشخصي أن من يتزوج وهو مريض فقد ظلم شريك حياته معه.. وهذا يسمى خداع من وجهة نظري.. وآسف على صراحتي..
لذلك لستِ ملزمة بعلاجه.. ولكن الأفضل أن تقفي بجانبه.. وهذا يرجع لك..
ليس هناك حل جذري للتخيلات الجنسية المريضة، فالشهوة شيء غير عقلاني ولا يمكن تفسيره بشكل عقلاني.. ولا يمكن الوصول بشكل دقيق إلى التفسير الصحيح لهذه التخيلات.. وإنما هي اجتهادات.. ولكن يبقى هناك شبه إجماع على أن هناك ممارسات طبيعية مقبولة وممارسات أخرى غير طبيعية ولا يمكن قبولها كالماسوشية والفيتشية.
لذلك يجب العلاج. ويجب الصبر. ويجب الإقلاع. وهو قرار يرجع لزوجك أولا وأخيرا.
أنا شخصيا متعافي منذ 4 سنوات.. ومتزوج منذ سنتين.. وأمارس علاقتي الطبيعية بشكل ناجح ومتواصل ولله الحمد.. برغم أن هذه التخيلات تأتيني من الحين للآخر لكني لم أعد أنزعج من وجودها طالما أنني لا أستجيب لها.
وفقكم الله. وأعتذر عن تدخلي. وأشكر الدكتور سداد على مجهوده المتواصل .
أرسلت بواسطة: good man بتاريخ 27/06/2016 09:59:52
العنوان: هواجسي حول مدى تورط زوجي
التعليق:
fiogf49gjkf0d
شكرا جزيلا للتعليق (هناك أمل)
لقد تركت فرصه بالفعل من أجل بناتي وحبهم الشديد لأبيهم ومن أجله هو فأنا في معمعة صدمتي وبكائي كنت أبكي بنفس الدرجة لتفكيري في كسرته وتصوري كيف يشعر لانفضاح أمره
هو كعادته عندما يخطيء لم يكابر ولم ينفعل ولم يبرر علي العكس اعترف وطرح كل الحلول حتى الطلاق لو كان يرضيني وأن يكون بالمعروف وقررت إقناع نفسي رغم وساوسي أن هناك أملا أن هذه العلاقات لم تتجاوز الإنترنت ولكن سؤالي وأتمني أن تفيدني من خلال تجربتك هل فعلا من سردي لما قرأت علي جواله أن تكون كل هذه تخيلات يصل بها للمتعة من خلال الإنترنت فقط هل الخيال لدرجة الاتفاق علي المقابلة وكل شيء أم أن من يتورط في هذا النوع من العلاقات لابد وأن يكون خاض التجربه الماسوشيه فعليا
صدمتي في البداية لم تكن فقط من الوجه الماسوشي بل رعبي أن يكون يمارس هذا فعليا ويصل للفتاة السادية عن طريق النت كيف أقف إلى جواره إن كان على هذا القدر من الخداع أخاف علي نفسي من العدوى أخاف أن تنزع ممارساته النخوة وتصل به للدياثه كغضب من الله
أخاف على ابنتي وأعود لأقول لنفسي ماذا لو كان مرضا ليس على المريض حرج
ولكن إن كان مارس هذا فقط عبر الإنترنت فلماذا لا أقف إلى جانبه حتى يتعافى
أخي الفاضل السؤال هو هل تعافيت من خلال الإراده فقط أم أن الأمر يتطلب تدخلا نفسيا ومتابعة جدية
زوجي يعمل لساعات طويلة وأخاف أن أفتح معه فكرة الطبيب النفسي مره أخرى إلا إن كانت ضرورة ملحة
لأني أدركت بعد أن فكرت وقرأت كثيرا أن أولى خطوات وقوفي إلى جانبه في رحلة علاجه أن لا أبين. صدمتي أو اهتزاز صورته في عيني بل على العكس لقد تحدثت معه على أساس أني فكرت جيدا ومقتنعة أنه كما نحتاج إلى تجديد في الجنس الطبيعي لكسر الملل من الممكن أن اعتياده على العادة السرية من خلال مواقع النت العادية أدى به إلى هذه الطريقة كتجديد في تأدية العادة السرية وأن الموضوع سهل وأن كل مخاوفي وإصراري على الطلاق كان فقط لاقتناعي أنه يمارس هذا فعليا
وقلت له أنني عندما ركزت أدركت أنه لا يوجد أي محادثة تحتوي مثلا عن حديث عن المقابلة السابقة وما فعلناه كما أنه يوجد العديد من المحادثات والشخصيات لو أن هناك ممارسة فعلية لوجدت واحدة بالذات يتردد عليها لا أريد أن أذكره بما حدث
أعتقد وإن كان انفضاح أمره أمامي سيكون السبب الذي يحرك إرادته وقد بدأ بالفعل ليثبت تغييرا واضحا كالتزامه بالصلاة وأداء العمرة هو يريد إصلاح نفسه
ولكن من الممكن أيضا أن يكون سببا لإحساسه بالذنب أكثر وكسرته أكثر وبالتالي انتكاسته وتدهور حالته
لقد كان طبيعيا جدا في علاقتنا حتى وإن كانت الفترات متباعدة وأنا الآن أنا لحسن الحظ في فترة نفاس وبالتالي أقيم عند أهلي لفترة بطبيعة الحال فيبدو عدم وجود علاقه طبيعيا حتى نتعافى وننسى تماما
فمن فهمي للحالة المتوقع تدهور العلاقة أكثر كيف تكون حالته سببها الرئيسي ضعف أو عدم ثقة وسيقوى على إقامة علاقة طبيعية بعد انفضاح أمره أمامي
أرسلت بواسطة: نووور بتاريخ 28/06/2016 21:36:09
العنوان: العلاج بيد زوجك.
التعليق:
fiogf49gjkf0d
السلام عليكم
أعتقد أن الزوجة الفاضلة هنا تمتلك جميع أدوات تحفيز الزوج على العلاج. فهي صبورة، لم تتعجل بطلب الانفصال.. حريصة على مشاعر زوجها .. لديها إرادة حقيقية لتخطي الأزمة وعلاجها.
ويبقى العلاج في النهاية هو مسألة قرار شخصي للزوج.
الزوح أساساً لم يكن يحاول أن يتعالج قبل اكتشاف أمره. وطالما لم يطلب هو التعافي ويسعى إليه فلن يتعافى.
ليس بيدك شئ أيتها الزوجة الفاضلة.. والكلام يطول عن الماشوشية وأسبابها وعلاجها، وبإمكاني سرد أهم الدروس المستفادة من تجربتي الشخصية ولكن هذا لن يفيدك أنتِ في شيء. بل سيفيد زوجك إذا اختار أن يتحدث معي على الخاص ويحكي لي مشاعره وأنا سأفيده بإذن الله لأنني كنت مثله في الماضي وأشعر به جدا.
هذا إن رحّب موقع مجانين بفكرة التواصل.. وهي شبيهة بفكرة زمالة تعافي المدمنين. أكتب هذا التعليق بسرعة لأنني على سفر. وربما يكون لي عودة للمساهمة. وأعتذر إن كانت مداخلاتي هذه فيها أي نوع من التعدي على صلاحية دكتور سداد في متابعة الحالة. فأنا لم أقصد إلا الخير في تجربة عانيت منها وأفهمها جيدا وأرغب في مساندة من لا يزالون يعانون منها.
أرسلت بواسطة: good man بتاريخ 01/07/2016 12:32:40
العنوان: توضيح
التعليق:
fiogf49gjkf0d
السلام عليكم
أردت التعليق على محتوي الاستشارة منذ أن قرأتها ولكن تراجعت حتى لا يتم فهم تعليقي على أنه نصيحة مباشرة أو ترويج لمثل هذا السلوك
وأخيرا قررت الرد كي أحاول توضيح الأمر للأخت الفاضلة، ربما تفهما للوضع، نظرا لأن تفاصيل حياتي الشخصية تكاد تتطابق مع التفاصيل المذكورة باستثناء نقطة جوهرية وهي أنني قمت بمصارحة زوجتي بميولي قبل الزواج وتمكنت هي مشكورة من تجاوز الأمر وتقبله مؤقتا على مضض لعدة أسباب
بخصوص تساؤل الأخت الكريمة عن احتمالية أن تكون هذه الخيالات على الإنترنت فقط بدون مقابلة، من خلال تجربتي الشخصية وعلى الإنترنت أستطيع أن أجزم أن نسبة كبيرة من رواد الإنترنت بحثا عن المتعة يتراجعون ويكتفون بالحديث على الإنترنت إما لوازع ديني أو خوفا من عدم السرية أو التعرض للنصب أو حتى بسبب أن هذه الدردشة أحيانا تكون هي الغرض في حد ذاتها و لا شيء بعدها
وبخصوص التساؤل عن ضرورة أن يكون صاحب هذة الميول قد مر بتجربة ماسوشية حقيقية أم لا، لا ليس بالضرورة، بعض الأشخاص تبدأ مثل هذة الميول في التكون داخلهم في الطفولة وقبل مرحلة البلوغ والنضج أساسا
بقيت نقطة أخيرة أحب أن أوضحها لعلها تكون ذات فائدة وهي أن الميول الماسوشية في أغلب الأحيان تكون محصلة أو واجهة لمشاكل داخلية خاصة بصاحبها، بمعنى أنها غالبا تكون نتيجة أو أحد أعراض المرض وليست المرض في حد ذاتها وبالتالي ليست هي نقطة البداية في رحلة التخلص منها لمن أراد
أرسلت بواسطة: Soul بتاريخ 01/07/2016 15:29:51
العنوان: المجرب
التعليق: أرغب بتواصل معك هل هذا ممكن ؟؟
أرسلت بواسطة: Ma_2342346464 بتاريخ 01/09/2020 17:58:00
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com