تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: الوسواس القهري
التعليق:
fiogf49gjkf0d
الأخت الكريمة "ماري"..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أسال "الله تبارك وتعالى" أن يفرِّج همَّكِ وييسر أمرك ويسعدك في الدارين "يارب"..
أوَّل خطوة لعلاج الوسواس القهرى ..هى إشغال نفسكِ بما ينفعك في الدنيا والآخرة ألا وهو "ذكر الله "
حافظي على أذكار الصباح والمساء والأذكار بعد الصلوات الخمسة, واجعلي لكِ ورداً من "القرآن", قدر ما تستطيعين, ولو صفحة في اليوم..
وأكثري من الصلاةِ على "النبي" صلى الله عليه وسلَّم, وابتعدي من مشاهدة ما حرَّم الله
وبعد ذلك لن يجد الشيطان إليك سبيلاً
أرسلت بواسطة: abuhamam بتاريخ 31/10/2016 18:50:37
العنوان: على رسلك: أبا همام
التعليق:
fiogf49gjkf0d
الأخ المتصفح الفاضل "أبا همام" أهلا وسلا بك على موقعنا وشكرا على ثقتك، ومشاركتك.
للوهلة الأولى ظننتك تعطي بعض النصائح الدينية لابنتنا ماري صاحبة المشكلة، لكنني اكتشفت بعد انتهاء مشاركتك أنك أرجعت الأمر كله إلى الشيطان بحيث يصبح الحل والعلاج هو ما تفضلت بذكره:

وهنا لابد من التنبيه على عدم صحة ذلك ولا ثبات تأثيره إيجابيا على أي من المرضى!
ببساطة لأن الخلاص من مض الوسواس القهي ليس أبدا أذكارا وصلواتٍ ووردَ قرآن وإكثارا من الصلاة والسلام على النبي عليه الصلاة والسلام، هذا كلام مختزل جدا ندعوك إلى الانتظام في قراءة جديد الاستشارات واسترجاع قديمها لقراءته خاصة في هذا التصنيف :
علاج الوسواس OCDSD فقهي معرفي ديني Religious CBT
لعلك تزيد معرفتك بمرض الوسواس القهري وكيفية علاجه.
أرسلت بواسطة: abohendy بتاريخ 03/11/2016 05:26:05
العنوان: اخي الكريم abohendy
التعليق:
fiogf49gjkf0d
قال الله تعالي (وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ). وقال ( مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ).
ومن السنة المطهرة قال عثمان بن أبي العاص :" يا رسول الله : إن الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي ‏وقراءتي يلبسها علي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(ذاك شيطان يقال له خنزب، فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه، ‏و اتفل عن يسارك ثلاثاً) قال: ففعلت ذلك فأذهبه الله عني "رواه مسلم .‏
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يأتي الشيطانُ أحدَكم فيقول من خلق كذا وكذا ؟ حتى يقول له من خلق ربَّك ؟ فإذا بلغ ذلك فليستعذ بالله ولينته ) رواه مسلم .
وعن ابن عباس رضي عنهما أن رسول الله صلى الله عليه ‏وسلم قال:
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إن أحدنا يجد في نفسه -‏يعرِّضُ بالشيء- لأن يكون حممة أحب من أن يتكلم به فقال: الله أكبر الله أكبر الله أكبر، الحمد ‏لله الذي رد كيده إلى الوسوسة " رواه أحمد وأبو داود.
وقد يكون لعوامل أُخَر دور في إصابة المرء ‏بالوسوسة كعامل نفسي أو تربوي أو شيء حدث أو موقف كان له أثر قوي في نفسه من أمر ‏ما.
قال الله تعالى (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا (82)
وقال (قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد)
وقال ابن القيم:
ولو أحسن العبد التداوي بالفاتحة لرأي لها تأثيراً عجيباً في الشفاء, ومكثت بمكة مدة تعتريني أدواء ولا أجد طبيباً ولا دواء فكنت أعالج نفسي بالفاتحة فأرى لها تأثيراً عجيباً فكنت أصف ذلك لمن يشتكي ألما, وكان كثير منهم يبرأ سريعاً.
(الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي ص 5)
وقال تعالى (ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته أأعجمي وعربي قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء) [ سورة فصلت : 44 ]
أرسلت بواسطة: abuhamam بتاريخ 07/11/2016 04:42:56
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com