تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: جواب سؤالك موجود
التعليق:
fiogf49gjkf0d
جوابك في هذا الموقع يا سارة:
ما هي أبرز الأدلة على وجود الله ؟
أرسلت بواسطة: Space بتاريخ 13/11/2016 01:17:35
العنوان: رد المستشارة
التعليق:
fiogf49gjkf0d
عدم وجوده في نظر البعض يرجع لفصل حكمته عما يحدث أو يكرهونه؛ كالذي يحدث للمظلومين والثكالى وغيرهم،
فكلما فصلنا حكمته عمَّا يحدث, كلما بحثنا عن وجوده لينقذنا.. والله تعالى لن يساعد بشر خلقهم بإمكانيات وقدرات تجعلهم سعداء،
وتجعلها في سلام لينقذهم مهما دعوا ومهما واجهوا بعضهم البعض لأنه بسببهم...يحدثنا عن العدل ومحور من بداية ظلمنا لأنفسنا ومن حولنا ومن هم تحت رعايتها حتى نصل للحاكم والدولة..
الله حدثنا عن أشياء في المستقبل بعضها حدث رأيناها بأم راسنا كما في "سورة الإسراء" حين حدثنا عن إسرائيل الي ستجتمع لفيفاً لنقاتلها..
فلقد كانوا مشرفين في الأرض أمم حتى دارت الأيام وقرروا وجودهم في قلب فلسطين تجمعوا!،
وغيرها من الأدلة.. والقصة مع الله هو الإيمان بالغيب فهو أعظم غيب!، وكلامه في "قرآنه" في أول سورة "البقرة" بمنتهى الوضوح..
أول مطلب "ألم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين ...الذين يؤمنون بالغيب قبل أي شيء.."
فكما آمنت بوجود كهرباء لا تراها.. فمهما قلت أنها ليست موجودة هذا ليس معناه أنها ليست موجودة..
الأنوار في كل مكان لمن يؤمن بوجود الكهرباء التي لن يراها.. وآلا ف الأنوار تضيء هكذا وحدها بلا أي سبب..
أرسلت بواسطة: أميرة بدران بتاريخ 14/11/2016 01:47:18
العنوان: مشاركة مستشارة
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أشكر المستشارة الفاضلة، الأستاذة أميرة بدران على إجابتها، وأشكر المشارك Space على ما أرسله من أجوبة
وأنا أوافق الأستاذة أميرة تمامًا، هناك مشكلة خفية، إن لم يتم حلها وعلاجها، وإن لم يتم تهدئة النفس الغاضبة الحزينة، لن تسمع إلى أي دليل عقلي...،
العامل النفسي سيغطي العقل، سيتعب العقل في الفهم، فيظن أن معرفة الله تعالى شيء فوق طاقة البشر..
ولربما لو تمّ حل تلك المشكلة، وارتاحت السائلة، لعادت إلى رشدها وإيمانها بغير أدلة عقلية.
لكن حتى لو حصل هذا، عليها حينئذ أن تتعلم الأدلة العقلية لتكون سياجًا لها فيما لو طاف فيها طائف آخر من الأسى، فما زالت في أول العمر، وعليها أن تتحصن جيدًا...
في مثل أوضاعنا، علينا جميعًا أن نحسن قراءة رسائل الحب الإلهي التي تأتي بين سطور الألم، علينا أن نقوي ثقتنا "بالله"،
الذي رعانا سنوات طوال... لن يتركنا، ولن يخذلنا، وأفعاله كلها حكمة...
هذه هي البوابة التي يتم الدخول منها إلى هذا النوع من الإنكار، إيجاد السلام بين الإنسان وربه وبين الإنسان وخالقه...
وبإذن الله سيحصل هذا قريبًا مع سارة
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 15/11/2016 04:08:09
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com