نشوة عند رؤية المتزوجة
مرحباً بالمستشار الموقر، دائماً ما أتبادل مع الزوجات الصور المختلفة المتعلقة بنمط الحياة عندهن ولكن مؤخراً باتت هذه الصور مصدراً لأفلام ينتجها عقلي. فمثلاً في نهاية الحفل اصطحبت مجموعة من الزوجات وكن متبرجات للغاية وفاتنات.
المهم عند المساء واقعت صديقتي التي أعشقها ولكنني تخيلتها مجموعة من النساء اللائي اصطحبتهن، فكنت مع صديقتي ننتقل من وضعية جنسية إلى أخرى، فكنت مثلاً أداعبها على السرير، وألاطفها وأذكرها باسمها، ثم أنتقل إلى وضعية أخرى حيث نقوم شوية من الوضعية ونبدأ مشهداً لدخولنا الغرفة مجدداً، لكن أنا الآن أتخيلها إحدى تلكمو الصواحب اللائي اصطحبتهن وبل أناديها في سري باسمها أيضاً دون أن تسمع صديقتي الاسم، فمثلاً أقول لها هيا تعالي مرحباً بك تعالي نورت المكان با ****** وهذه النجوم تعني أنني ذكرت اسمها في سري وهكذا، وأبدأ معها مثلا وضعية أخرى جنسية ولكن بحدود وآداب كونها ليست صديقتي الآن، وبعد ذلك مع زوجة ثالثة وبنفس الرتم والطريقة مع تغير في الوضعيات والإخراج.
وفي إحدى المرات اصطحبت مجموعة أخرى من الأطفال للتنزه على البحر ومعي فتاة قاصر لكنها تكبرهم بكثير، وكان الوقت مساءً وما أن بدأ الأطفال اللعب ظلت عيني تداعب هذه الفتاة بإعجاب، وكنت بعيداً أتأمل البحر لكني كنت أتردد عليهم وأضع يدي في خصر هذه الشابة وكأني أحاول أن أتمشى معها ثم أتركها، وبعدها رأيت شابا وشابة في مكان آخر في الظلام فسألتها مستعلماً ياترى ماذا يصنعان؟ السؤال لغرض التحقق من مستوى فهمها للثقافة الجنسية فقط، ولكنها كانت لاتزال ساذجة وذهبت لترى مشهداً لم تتعوده ولكن صعب عليها وصفه بالكلمات، ثم رأيتني أتمشى معها واضعا يدي في خصرها الذي كان يعبؤني بمشاعر لذيذة فكتبت ورسمت على الرمل حرفينا وسألتها عن معنى ذلك فقالت وأجابت ليدل على فهمها للرسمة، وأخيراً غسلت قدميها بالماء وتلذذت بلمس قدميها أيضاً.
يا حضرة المستشار، رأيت إحدى الزوجات تخرج من المنزل وهي تضع العباءة فقط ولم تلبس تحتها الملابس الداخلية المعتادة، فتخيلتها لساعات وهي تعاشر عاشقها في مكانات معينة أعرفها وهي تعرفها أيضاً. اللذة متواصلة ولكنني مللت ذلك ولا أعرف أسباب ورود هذه التصورات وأرجو أن تساعدني في فهم ذلك
5/1/2017
ثم أرسل صاحب نفس الاستشارة استشارة أخرى بنفس بياناته
تخيلات مزدوجة عند الجنس
وقعت في غرام بنت أختي وهي شابة قاصر وأنا متزوج وكنت غالباً ما أتخيل أني أواقعها في .......ـها أثناء مضاجعتي لزوجتي.
فكنت دائماً أتخيلها تدخل علي وزوجتي وتطلب استراق النظر فقط ثم تجلس قريباً وتقترب حتى تجلس على ذات السرير وسط استغراب زوجتي وترحيبي، ثم أدعوها شيئاً فشيئاً للتمتع بي وبزوجتي كونها قاصر ويمكنها التعلم مني ومنها، وبالفعل تدخل معنا في جو المحبة والرومانسية والعشق وتتفاعل معها زوجتي وتطول أوقات المودة هذه بيننا ثم أراها تطلب أن أقبل عليها وتقول لي متعني يا خالي، ونسأل أيجوز لك إيلاج ..... في بنت أختك يا خال؟ وأقول لها وما المانع؟ المهم وأن زوجتي هي الممثلة لكل هذه الأدوار وهي لا تعرف لأن الأحاديث كلها في السر حتى وأنني أثناء كتابتي هذه ينتصب قضيبي.
وسؤالي ما الذي يحصل بالضبط لي يا سعادة المستشار؟
ولكم موصول الشكر
5/1/2017
رد المستشار
شكراً على استعمالك الموقع.
استشارتك تتميز بما يلي:
1 - هناك الغموض أولا.
2 - والغموض بدوره يثير الشك.
بياناتك الشخصية تقول أنك أنثى وطالب اقترب من عمر الثلاثين عاما.
الفقرة الأولى مرتبكة معرفيا وتتحدث عن معاشرتك لصديقتك وسطوة خيال صور النساء وأفلام ينتجها عقلك. هذه الفقرة تعكس حالة ذهانية.
ثم تأتي الفقرة الثانية وفيها الحديث عن شهوتك تجاه فتاة قاصر ولا أفهم من الذي يأتمن اصطحابك لأطفال إلى التنزه وهل هذا بحكم عملك أم سذاجة الآباء والأمهات؟. ثم ترى شابا وشابة في جنح الظلام. هذه الحادثة غامضة وساقطة أخلاقيا.
ثم تأتي الفقرة الثالثة وفيها ترى زوجة تلبس العباءة وبدون ملابس داخلية.
ثم تقول أصابك الملل.
أما الرسالة الثانية فهي لرجل وتحتوي على وصف لمشاهد جنسية من الخيال مع استعمال مصطلحات غير صالحة للنشر.
ما الذي يحدث؟
الاحتمال الأول إصابتك بعملية ذهانية مزمنة.
الاحتمال الثاني توقف عملية النضوج الفكري والاجتماعي.
النصيحة؟
راجعي استشاريا في الطب النفسي لحل اللغز وإن قال لك لا توجد علامة للذهان فاحرص بعد ذلك على تطوير شخصيتك.