المازوشية أم سادية
يعطيكم العافية عمري 21 سنة متزوجة وأم لطفلة، المشكلة عندي بالجنس من لما كان عمري 11 سنة كنت أتخيل أني أتعذب أو بكون عريانة قدام الكل
كبرت ومارست العادة بدون ما أعرف أنها العادة سرية شوي شوي تعرفت على السادية والماسوشية على النت صرت أحضر أستمتع بالتعذيب أتمنى لو أتعذب وأحب الاغتصاب
طبعاً في الواقع لو أطلع بباص بكره أقعد جنب شب وإذا قعدت بضلي على أعصابي خوف يلمسني، طبعاً أنا محجبة ومجلببة ما بحب المكياج وعندي دين بس بالجنس ما بقدر
تزوجت زوجي طبيعي ما حكيت له عن حالي أبداً ورجعت أحضر وأتخيل سلفي يغتصبني وأتخيل أنه زوجي راح يتزوج وراح أمارس السحاق مع امرأته
زوجي ينام معي مرة بالأسبوع ومع هيك بضلي على أعصابي للأسبوع يلي بعده بكره حالي بعد ما أمارس وأحضر ولا يمكن أحضر شيء غير السادية من جديد صرت أحضر الماسوشية على الرجال أستمتع إذا تم إدخال قضيب صناعي من قبل السيدة في شرجه
أتمنى تساعدونني
مستحيل أروح على الدكتورة أخجل أحكي لها على الحكي وشو بدي أحكي لزوجي
8/4/2017
رد المستشار
الابنة الفاضلة "رنا" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك.
وجود بعض التخيلات المازوخية لدى الإنسان أنثى أو ذكر شائع فيما يبدو إلى حد ما، ولكن المشكلات تنتج من ازدواجية التعامل مع تلك التخيلات حين يبتعد الشخص عنها في ممارساته الجنسية الواقعية لأنه يراها أو تراها غير مناسبة للشخصية بينما يمارسها أو تمارسها بلا قيود على مستوى التخيل والجنس السيبري (أي على الإنترنت).
من الواضح أنك تستمتعين بالعلاقة الجنسية الطبيعية لكنك تجدين معدلها أقل من حاجتك كما تجدين تخيلاتك السادومازوخية أكثر إمتاعاً وأقل كلفة من الناحية النفسية والأسرية، فأنت تستسلمين لها بدلاً من محاولة استدراج الزوج إلى بعض الممارسات التي يمكن أن ترضيك دون أن تهز صورتك لديه وربما يؤدي استمتاعك وتفاعلك مع ما سيفعل من ممارسات فيها بعض الشدة والقسوة إلى زيادة شهيته للممارسة فيصبح أكثر طلباً لها.... وهذا ما نجحت فيه كثيرات من مريضاتي كن يشتكين مما تشتكين منه خاصة الرغبة في الضرب الخفيف على المؤخرة أو محاكاة الاغتصاب.
نصيحة الموقع:
1- لابد من التوقف عن متابعة أفلام البغاء (الإباحية) على الإنترنت.
2- كذلك لابد من عدم الاسترسال مع التخيلات الجنسية مع أشخاص يمكن أن تؤدي العلاقة معهم إلى مشكلات تهدد استقرار زواجك مثل سلفك كما أشرت,
3- حاولي استدراج زوجك إلى ممارسة بعض ما تحبين دون تصريح مباشر، وبعض صاحبات الميول المازوخية يستدرجن الزوج بافتعال خلاف يؤدي بالزوج إلى التهديد بـ أو القيام ببعض كلاشيهات العنف والاغتصاب.... ثم تستثمر المرأة استثارتها الشديدة في إمتاع الزوج الذي يفهم بالتدريج أنها الطريقة المثلى لإسعاد زوجته وإسعاده...
4- ما يجب تكراره هنا أن الامتناع عن متابعة أفلام البغاء شرط ضروري لعدم تدهور الحالة لديك فهناك ما قد يكون مقبولاً بشكل أو بآخر بينك وبين زوجك، وهناك ما لا ولن يكون مقبولاً بحال من الأحوال لكن متابعة أفلام البغاء تقود إليه فانتبهي.
أتوقع نجاحك يا "رنا" وأنتظر متابعتك فلا تبخلي علينا بالتطورات.