تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: صاحب الرسالة
التعليق: شكرا جزيلا على رد حضرتك يا دكتورة وربنا يجازي حضرتك كل خير كنت دائما أتصفح الموقع منتظرا الرد حتى فقدت الأمل في الرد على الرسالة وبالصدفة الآن وجدت الرد
ولكن معظم اللي حضرتك كتبته أولا وثانيا وثالثا وبقية كل الكلام أنا أفعله من مدة طويلة وأجاهد نفسي على ذلك وكمان أنا كتبت في الرسالة أني تبت إلى الله
وأحب أوضح لحضرتك أني لم أمارس الشذوذ ممارسة حقيقية أقصد لم أمارسه مع أي شخص ولن أفعل إن شاء الله.
ولهذا أنا كتبت العنوان الرسالة ميل لنفس جنسي. لأني أكره نفسي وأستحقرها عندما أتخيلها في هذا الوضع. وأنا قرأت معظم الاستشارات في هذا الموقع ووجدت معظم ردود الدكاترة على بيقولوا إن أنت ما تحكمش على نفسك أنك شاذ وأنت لم تمارس هذا مع أحد يعني ممكن يكون حصل اضطرابات وانحراف عندك في الميل الجنسي ولازم تتبع كورس علاجي لتصحيح هذا وأنا مش فهمت إيه الكورس العلاجي الصحيح اللي أعمله.
بس اللي بعمله فعلا اللي حضرتك كتبته ومن فترة طويلة (أولا وثانيا وثالثا) وأسأل الله الثبات. بس أنا فرحت جدا بكلام الدكاترة ده اللي في الاستشارت وأخدت من هذا أمل كبير من كلامهم هذا وفهمت من كلامهم أني مش شاذ أني بس عندي اضطرابات وانحرافات في الميل الجنسي وأسأل الله الشفاء من هذا.
أنا كتبت بردو في الرسالة أن هناك فتاة أحبها وأعشق الحديث معها وأحب أن تكون زوجتي المستقبلية ولكن لا أريد أن أظلمها لأني لا أشعر بشهوة تجاه النساء ولكن أريد أن أتزوجها أريدها أن تكون بجانبي كل الوقت. أريد أن أشعر بشهوة تجاهها أقول لنفسي أنه حينما أتزوجها وأمارس معها العلاقة الجنسية سأشعر بالشهوة ساعتها ولكن لا أضمن هذا قلبي يبكي وهو يقول هذه الكلمات.
أسأل الله أن لا يمر أحد بهذه المعاناة.
أريد حلا.
أرسلت بواسطة: العابد لله بتاريخ 01/02/2018 05:16:05
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com