أنا وابنتى وزوجتي ومطلقتي
أبو محمد وزوجته وسن اليأس
باختصار صديقي أبو محمد 55 عاما يعاني من هجر زوجته له لبلوغها سن ال 51 اليأس وعدم رغبتها في المعاشرة الزوجية، الطبيب وصف لها صويا كبسولات لكنها غير متوفرة
طلبت الزوجة الطلاق ولما وافق أبو محمد تراجعت، الزوجة تشغل نفسها بالأعمال الخيرية وتهمله،
هي تراه كئيباً بدينا يحب البيت والنت، وهو يراها مهملة لبيتها وأسرتها وله غير مقدرة لمشاعره، يريد أن يتزوج ثانياً ولكنه يضع مصلحة أولاده الستة قبل مصلحته فيتراجع عن التعدد.
نصيحتكم لأبو محمد
وشكراً
12/10/2018
رد المستشار
شكراً على استعمالك الموقع.
استشارة من طرف ثالث لها مشاكل عدة.
وصفك لـ "أبو محمد" بأنه رجل كسول وبدين لا يراعي صحته وفشل فشلاً ذريعا في التقرب إلى زوجته. لا يعني سن اليأس نهاية الحياة الجنسية للمرأة وإن حدث ذلك فإن هناك مشكلة في العلاقة الزوجية لا في سن المرأة.
أن يضع "أبو محمد" مصلحة أطفاله الستة فوق مصلحته فهذا عين العقل.
أن تقضي "أم محمد" وقتها في عمل أعمال خيرية فذلك يعكس قوة شخصيتها ونشاطها .
النصيحة هي أن يقضي "أبو محمد" وقتا أكثر مع زوجته بدلا من النت ويؤجل التعددية إلى أجل غير مسمى.
وفقك الله.
ويتبع>>>> : أبو محمد وزوجته تخون مع خاطب البنت م