أنا من أكون
أنا ر. ج عمري ٣٣ سنة. عندما كان عمري ١٤ سنة تعرضت لحالة تحرش من قبل شخص يكبرني ١٢ سنة تقريبا. حضنني من ظهري وبدأ يداعب مؤخرتي. انتهت هذه الحادثة. أصبحت بعدها أحب التعري فكلما سنحت لي الفرصة تعريت وبدأت بمداعبة مؤخرتي بأصابعي. أحيانا أدخل أشياء تشبه القضيب. أصبحت أيضا أدخل إلى مواقع جنسية تواصلية حيث أعرض لهم جسدي وهم يستمنون عليه أو أمارس معهم الجنس عن طريق الشات أو المحادثة الصوتية. عمري ٣٣ سنة وما زلت كذلك. أتعرى في غرفتي دائما حتى وإن لم ألمس جسدي. أصبحت مدمنا لتلك المواقع أو للأشخاص الذين يتواصلون معي حتى أن إحدهم أعتبرته زوجي.
علاقتي مع النساء: يثيرونني كثيرا لكن لم أمارس معهن. كوني أعزبا. أريد أن أخرج من هذه الحالة.. علما أنه لم يحدث أن أدخل أحدهم قضيبه في مؤخرتي. أو حتى حضن مع رجل. سوي بالشات والتليفون.
التزامي الديني: ألتزم لفترات طويلة لكن أرجع إلى هذه الأعمال الشاذة.
أفيدوني.. وشكرا
13/5/2019
رد المستشار
شكراً على استعمالك الموقع.
تجربتك الجنسية الوحيدة في الحياة هي حادثة انتهاك جنسي لطفل من قبل مجرم. بدلا من أن تشعر بالغضب والاشمئزاز من هذه التجربة تراك تعيد تنفيذها عبر الإنترنت. ربما عليك أن تراجع ما تكرره من انتهاك جنسي إلى واقع الحياة مع تعريض نفسك للانتهاك مجدداً عبر الإنترنت. إذا لم تتخلص من هذا السلوك بنفسك فسيأتي اليوم الذي تقدم فيه نفسك طواعية للانتهاك من قبل رجل آخر.
ما يمكن أن يقوله الموقع هو أن تتوقف كليا عن ممارسة هذا السلوك وزيارة الإنترنت لتكرار مشهد الانتهاك الجنسي. دخلت العقد الرابع من العمر وحان الوقت للبحث عن شريكة حياة تسد احتياجاتك العاطفية والجنسية.
الأمر بيدك ولا تزر طبيبا نفسانيا.
وفقك الله.
ويتبع>>>>>>> : أحب التعري وألعب في نفسي ! م