أحب التعري وألعب في نفسي ! م
تعبت من نفسي
مرحبا
أنا عمري ٣٣ سنة. شاب أعزب. عندما كنت في حوالي الـ١٤ تعرضت لتحرش جنسي من قبل شخص عمره في وقتها ٢٩ تقريبا. هو لم يدخل شيء في جسمي ولكنه حضنني وقبلني وبدأ يفرك قضيبه في مؤخرتي من فوق الملابس.
مضت السنوات. أصبحت كلما أتذكر الحادثة يحدث عندي انتصاب. أصبحت أدخل إلى المواقع الجنسية لأشاهد الشواذ وهم يمارسون اللواط (والعياذ بالله). بعدها تطورت عندي الحالة حيث أصبحت أدخل إلى مواقع تواصل بين الشواذ وحتى أنهم كانوا يمارسون معي لكن فقط محادثة كتابية أو محادثة صوت.
حاولت أترك هذا الشيء مرات عديدة لكنني أرجع أكثر لهفة. أحيانا كنت أصور مؤخرتي وأرسلها لهم ليستمنوا عليها أو أفتح مكالمة فيديو.
تعبت كثيرا حاولت مرارا وتكرارا أن أترك هذا الشيء لكن دون جدوى.
أحيانا أدخل لأرى النساء العاريات وأستمني عليهن. لأثبت لنفسي أنني لست شاذا.
أحيانا كثيرة أدخل أشياءا في مؤخرتي. أشياء تشبه القضيب.
وأتعرى دائما حالما تسنح الفرصة وأزيل الشعر أحيانا من مؤخرتي
أووففف ياربي.
ساعدوني رجاء
18/5/2019
رد المستشار
الأخ الفاضل "رامي جميل" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، ومتابعتك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
الحقيقة أنك الوحيد الذي يستطيع مساعدة نفسه واستشارتك هذه المرة تختلف عن أولى استشاراتك للموقع فبينما كنت في الأولى تكتب كخائف من الشذوذ نراك هذه المرة تكتب لنا ربما بوضوح أكثر بما يوحي بعمق مشكلتك وبأنها مشكلة الأسف للشذوذ أكثر من كونها الخوف من الشذوذ فرغم أنك لم تمارس ممارسة فعلية إلا أن الممارسة السيبرية (عبر الإنترنت) كثيرا ما تعطي عواقب أسوأ من الممارسة الفعلية وتيسر الاندفاع أكثر كذلك.
ربما تحتاج إلى متخصص يكون مهتما بموضوع العلاج النفساني (السلوكي المعرفي) للشذوذ ولكن العبء الأكبر للتغيير يقع على عاتقك.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.