تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: شكرا لك على شرحك الوافي
التعليق: السلام عليكم د نبيل، في الحقيقة أنني كتمت الموضوع في قلبي وقررت الصبر والاحتساب عند الله جل وعلا ولكن بعد اطلاعي على هذ الكليب، شعرت أن الشمس أشرقت والفرج يدق أبوابه
http://www.youtube.com/watch?v=0OjLdp1XOzM
لكن طالما أن نتائج التحويل لها جوانب سيئة كالانتحار والسرطان وتشويه الجسد ... الخ، أي نعم أنا أكره جسدي وأكره جنسي، ولكن هدفي الرئيسي أن أكون سعيدة ومرتاحة مع ذاتي من الداخل، وهدفي الرئيسي من الزواج هو الحصول على الحب والحنان من امرأة، فأنا لا أعرف ما هي طبيعة حنان الرجل، أريد حضنا دافئا يعيد لي الحياة ويؤنس وحدتي، ومن ثم يأتي دور الجنس وإنجاب الأولاد فالأولوية للحنان والحب والحضن الدافئ.
بالمناسبة لا أستطيع الذهاب إلى طبيب وأصارحه لأسباب سأذكرها لاحقا، فهل لديك استعدادٌ لمعالجتي بجلسات مدفوعة الأجر عبر المسنجر ولكن أتمنى أن تكون التكاليف معقولة، فقد سبق أن تدخل . مهدي في تقديم الاستشارة ولكنها لم تكن وافية، وطلبت منه معالجتي ولكن كان سعر الجلسة 60 دولار للـ 20 دقيقة وهذا يفوق قدراتي المادية .
أرسلت بواسطة: قلب حزين بتاريخ 07/11/2011 05:34:37
العنوان: شكرا لك على شرحك الوافي
التعليق:
fiogf49gjkf0d
وأتساءل هل نستطيع فعل المستحيل وتغيير مشاعري وتركيبتي العقلية وطريقة التفكير وسلوكياتي لتتوافق مع جسدي كأنثى فأنت كما ذكرت أنا أنثى مكتملة وأنا أعلم ذلك أيضا،
وحتى لو أجريت الفحوصات المخبرية أنا متأكدة أنها سليمة لصالح الأنثى، ولكنني في حيرة أيهما أسهل تغيير الجسد أم تغيير المشاعر والعقل والسلوك .
أرسلت بواسطة: قلب حزين بتاريخ 07/11/2011 05:40:53
العنوان: أنا رجل رغما عن الجميع
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أنا منذ مدة جد طويلة أعاني, قد يكون من يشبهني البعض في ما أعاني, أنا لا يهمني أي تقييمات أو تحليلات كل ما أرغب فيه كيف لي أن أجد طبيبا يساعدني على تصحيح خطأ لا أدري كيف أشرحه
المهم أني رجل في هذا الجسد اللعين, أنا اتفق مع الكثير في نشرهم لمواضيعهم هاته, وقد نصحتني بعض الصديقات ممن آمن برجولتي بهذا الموقع, لأنهن يرين أن الطبيب النفساني جزء من الإقرار لطبيب مختص لينهي بلائي وكما قيل لكل داء دواء إلا الموت,
أنا شاب واعي وعيا أعمى أني شاب أرغب في الزواج بالفتاة التي أعشقها الآن, أنا وهي نتواصل عبر الإنترنت, لقدر رأتني وسمعت صوتي وأحست مشاعري كأي شاب, وأنا صفتي من الأول للفايس بوك شاب, وكذا كل من يكلمني لا يشكك في حقيقتي أني شاب عادي, أظن أن النفس البشرية على ما فطرها الله أصعب ما يكون أن تكون لها حدود وقواعد وإن كان علم النفس في تطور, ولكن أعي أنا خلق الله لنا تحد في حد ذاته, وكلما زادتنا معجزاته يقينا بذلك التحدي,
أنا لم أرغب أن يحظى تعليقي يالاهتام لأتواصل معك في أسرع ما يكون لأني عاجز عن إيجاد المساعدة في إنهاء مأساتي وأعيش كأي رجل مع زوجته, أنا أحبها , واجعل اللهم الفرج
أرسلت بواسطة: Nooh بتاريخ 14/07/2012 12:08:43
العنوان: أنا رجل رغما عن الجميع -2 -
التعليق:
fiogf49gjkf0d
مجمعنا العربي, مجتمع الرومانسية كما يقال, مجتمع المشاعر المتحجرة, صار المجتمع بعلمائيه ومثقفيه رعبا أكبر من أغبيائيه وجهاله, الكل يقيم ويقرر دون تدارك أو بحث معمق أو تتبع حقيقي لحالات تستدعي حقا أن تؤخذ بعين الاعتبار إن كان شذوذا عالجوه أو كان قهرا وابتلاءا ساعدوا في أن يأتي الفرج,
لا تقفوا موقفا وسطا ذابحا بلا خناجر باسم العلم والتمهل, والتدقيق والتمحيص, والله نسير إلى الهاويه, ليس لنا الحق في الحياة العادية لا نطلب المستحيل, أنا أتكلم بصيغة الجمع, وأعطي نفسي ذلك الحق لأتحدث عن معجزات ربانية تستحق الإنصاف لا أتحدث عن شواذ رغبتهم الوحيدة إشباع الرغبات الجنسية كحيوانات, وإن كان لابد من تخليصهم من تلك الوساوس والقاذورات ليحيوا حياة طبيعية,
كلنا نملك فطرة جبلنا عليها ونؤمن حق اليقين أن الله فالق الحب والنوى خلق الذكر والأنثى, لذلك نحن راغبون في أن تساعدونا أن نمارس حقوقنا العادية البسيطه وأهم التحرر من هذا الجسد, أن لا تزيدوا معاناتنا يكلام وترهات نرغب بالحل والحل السريع لا نريد أن يمضي العمر ونحن من طبيب إلى طبيب, دون استوفاء حقنا في جسد يتواقف مع أحاسيسنا وتفكيرنا بالله عليكم
أرسلت بواسطة: Nooh بتاريخ 14/07/2012 12:27:40
العنوان: الطامة الكبرى
التعليق:
fiogf49gjkf0d
هذه هي الطامة الكبرى، شكل جسدنا الخارجي لا يتوافق مع عقولنا و مشاعرنا، ما يخفف عني أنني وجدت أحد يشعر بالحزن الذي بداخلي ويقتلني كل يوم بدل المرة مليون مرة، لقد تعبت عمري يمضي وأنا في نفس المكان ،
أتمنى لك السعادة يا Nooh مع من تحب، يا ليتني أمتلك الجرأة وأحب بشكل علني مثلك ، أعجبت بالكثيرات لكني لم أتعمق كثيرا بتلك العلاقات خوفا من انفضاح أمري،
وكل الاحترام للقتاة التي تقبلتك كما أنت، فمن الصعب في هذا الزمن ايجاد من يفهمنا ويساعدنا على هذا البلاء، ويمنح حياتنا ربيعا لم نعشه ولم نتذوقه من قبل
أرسلت بواسطة: قلب حزين بتاريخ 19/07/2012 07:30:59
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com