تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: أبيض وأسود
التعليق:
fiogf49gjkf0d
"إنه الخليط المألوف في مجتمعاتنا العربية الشائع والسائد فيها تشديد الوعيد في كل ما يتعلق بالعلاقات بين الجنسين، وهذا التشديد لا أصل له في الشرع، ولا علاقة له بهدي العقل والتجارب الإنسانية، إنما الاعتدال والتوازن، وتشغيل الطاقة الشعورية لا...كتمها وعقابها هو السبيل لحياة سليمة نبدو أبعد ما نكون عنها!!"
أوافق الكاتب في هذا، ولكن ما يدفعني للتشدد هو السؤال المكرر: "هل ترضى هذا لمحارمك؟" ، فالمجتمع ينظر إلى المرأة نظرة جسدية، ومن يغامر بغير هذا فالنتائج غير محمودة .
قد أبالغ قليلا في حرصي، ولكني لا أقبل لابنتي أن تتحدث مع الشباب، لأني أثق بها ولا أثق بالشباب، فلنكن صريحين أن مثل هذه المفاهيم وإن كانت صحيحة إلا أنها بعيدة عن التطبيق في الواقع.
ولي سؤال للدكتور أحمد، هل هناك مجتمع أو دولة تتوافق مع رؤيتك، لأني بصراحة إما أن أرى مجتمعا منحلا أو متشددا !!
أرسلت بواسطة: samal بتاريخ 15/04/2012 18:30:12
العنوان: رسالة للقائمين على هذا الموقع
التعليق:
fiogf49gjkf0d
السلام عليكم.
أرسلت إليكم منذ أيام تعليقا على هذه المشكلة مضمونه أن المظهر الأخلاقي (أو حتى الديني) قد يخفي وراءه شخصية شديدة الإيذاء للمجتمع مثل صاحب الرسالة.
ولم أقصد بتعليقي أي نقد للمتدينين أو تعميم هذا عليهم أو اتهامهم جميعا بذلك.
ما أردت قوله هو تنبيه الآباء لأن يأخذوا غاية الحذر في تعامل أطفالهم مع الغرباء أو حتى المعارف حتى لو كان مظهرهم يوحي بالثقة.
فصاحب الرسالة يعلم الأطفال القرآن في المسجد .. فمن منا يظن أن مثله مبتلى بعشق المردان ولديه رغبه في الاعتداء عليهم.. وأعتقد أن نشر تعليقي السابق هو مفيد جدا للمجتمع.
ويمكنكم حذف ما ترونه غير مناسب. وأنا على ثقة أنكم فهمتم ما أريد قوله..
وأدعو الله أن يحفظ أبناءنا من كل شر وأن يشفي صاحب المشكلة..
أرسلت بواسطة: tamem بتاريخ 19/04/2012 10:09:23
العنوان: لم يصلنا تعليقك يا تميم
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أهلا بك
لم يصلنا تعليقك هذا لننشره
وحاولنا التواصل معك من خلال البريد الإليكتروني الذي استخدمته في التسجيل ففوجئنا بأنه غير صحيح الله يسامحك

أرسل مشاركتك مرة أخرى لو سمحت
أرسلت بواسطة: single بتاريخ 19/04/2012 21:42:14
العنوان: صاحب المشكلة
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أنا مبتلى بهذه المشكلة وأحاول حلها بكافة الطرق لأني لا أقبل لنفسي الضياع في الدنيا والآخرة
وعندما علمت بمشكلتي وتيقنت منها تركت تحفيظ القرآن حتى لا يقال أن المتدينين أناس سوء وأقبح أنا صورتهم بمشكلتي
فوالله أنا أغض بصري عن الأولاد حتى لا اؤذي أحد ولكن إن كان هذا ابتلاءً لي فادعوا الله أن يشفيني منه
فلا تلُموني بمشكلتي لأنه ابتلاء
أرسلت بواسطة: رشيد بتاريخ 27/09/2013 12:35:02
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com