تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: حكمة وردت في رسالة صاحبة المشكلة
التعليق:
fiogf49gjkf0d
"عذراء المشاعر وحدها من تستطيع استقبال أي رجل بأي مواصفات وأن تحبه من الأعماق بدون النظر في التفاصيل "
هذه الجملة تفسر الكثير من اختيارات ومواقف الشباب.... تحياتي إلى صاحبة الرسالة وتمنياتي الصادقة لها بأن تجتاز محنتها وتحظى بالسعادة في حياتها....
أرسلت بواسطة: tamem بتاريخ 10/04/2012 08:44:29
العنوان: رد على الدكتور
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أنا لا أقول بعدم مسؤوليتي في ذاك كله، أتحمل جزءًا منها، لكن من أين لقليل أو معدوم الخبرة وواقع في حب أعمى أن يدرك كيف عليه أن يتصرف؟؟
بغض النظر عن هذا، ما حدث قد وقع وانتهى، بكيت نعم وانتحبت نعم، لكني تماسكت لوقت طويل طويل، لماذا بعد كل ذاك التماسك تعود لي حالات الانهيار، ولماذا أحس بتفاهة الأيام حتى وإن تحاملت على نفسي وحاولت أن أستلذ بأي شيء لأجده فقد معناه
تلك المشاعر اللاإرادية التي أجابهها وأضغط على نفسي ونفسيتي، لأجد هذا الرد منكم
أنت مصيب في مسؤوليتي، لكن أين العلاج، أين العلاج إن كنت أحاول عدم الارتطام مجددا بتلك الذكريات والعودة لسياق حياتي
للتو راجعت مختصة نفسية أخرى، لتقول لي بأن ما أمر به طبيعي جدًا جدًا ولابد من حدوثه
هل دراستها واختصاصها في حالات مثلي وأمثالي هراء زائف؟
أخبروني ؟؟؟؟
لينصفني منصف منكم
أرسلت بواسطة: كوثر محمد بتاريخ 12/04/2012 21:34:21
العنوان: أين عقلك
التعليق:
fiogf49gjkf0d
المرأة عاطفية -نعم _ لكن أختي أين عقلك _ كيف تاهت عنك الحكمة خمس سنين في حب زائف _ وتجربة أخرى وأخرى متى نتعلم الدرس _لا أدري _ أنصفوني _ من سينصفك؟؟
أختي _ إن كنت أنت لم تنصفي نفسك _ لدينا كلنا قلب ولدينا العقل فلماذا تصر بنات جنسي على تعطيل العقل وتغييب الحكمة والانسياق أمام الحب وملذاته _ أين العفة أختي _ أين الأنثى العاقلة المعتزة بنفسها المعتدة بجمالها والأهم بخلقها _ ما زلت تبكي _تبكي من ؟؟؟
من يستحق دمعة تسقط من عيني _ من ؟؟؟؟ أين عزة المرأة كرامتها _ وكلما أهدتك إياه السماء _ لا لا تبكي _ امسحي تلك الدموع _ وابني حياة جديدة وكيانا جديدا قائما على احترام نفسك وجسدك وتكوينك ولا تكوني بقايا أحدهم
أرسلت بواسطة: الليدي باكفليد بتاريخ 12/04/2012 22:14:52
العنوان: 1
التعليق:
fiogf49gjkf0d
السلام عليكم
العزيزة كوثر..فلنفكر معا للوصول إلى حل..فقد كان ما كان, ونتج عن تلك التجارب أثر هز وجدانك وثقتك بالناس وبنفسك, لقد مررت بمشكلة شبية وانتهت منذ عامين, ولكنني خرجت منها من خلال خطبتي لشخص آخر, فكان عقلي يقارن بين الأول والخطيب الحالي, فأجد مميزات في شخصية الحالي ما يجعلني أنفر من الأول, وبدأت أركز في الصفات الشخصية والطباع والأخلاق ومستوى التدين وإن لم يكن متدينا فأنظر إلى مدى قابليته للتدين, حتى تقريبا مشاعر الألم هدأت ولم يتبقى منها سوى ذكرى تعلمت منها أن لا أفرغ مشاعري بدون تفكير, وتعلمت منها أن أكثر من الدعاء والاستخارة, لأن الله وحده الذي يعلم الغيب,
نعم أنا أيضا مررت بفترة قسوة القلب وعدم تلذذي وإحساسي بالعبادة, ولكني كنت على إدراك تام أنني مقصرة, فكنت دائما أذكر نفسي, بأنني أحتاج الله إلى جانبي, وهو وحده الذي بقدرته أن يحميني من شر الناس, فكان ذلك التذكير يجعلني أحن إلى الله وإلى أن أشكو إليه ما يؤرقني, وأجبر نفسي على الانتظام في الصلاة لأنني أعلم في قرارة نفسي أن الله لا يتقبل الدعاء إن أهملت في صلاتي, صحيح هذا الأمر يأخذ وقتا حتى يلين قلبك..
أرسلت بواسطة: ريحان الأقصى بتاريخ 14/04/2012 02:31:32
العنوان: استكمالا للتعليق رقم 1
التعليق:
fiogf49gjkf0d
وحتى تتغلبي على وسوسة الشيطان وشغل عقلك بالذكريات المؤلمة, لأنه يريدك أن تبتعدي عن الله وعن الطمئانينة وراحة القلب والعقل, نعم أنا معك مائة بالمائة بأن شغل الوقت يلهي بشغل مؤقت, وبمجرد خلوتك بنفسك ولو حتى ساعة أو قبل النوم أو أثناء الطعام أو مشاهده التلفاز ينهكك عقلك من التفكير والأسى فتسود الدنيا أمام عينيك,
قد يأخذ هذا الوضع فترة من الوقت قد تكون شهورا أو أكثر حتى نكون واقعيين, خاصة إن كنت لست مخطوبة, ولكن الله أرسل إليك خطيبا حتى يساعدك على الخروج من هذه الحالة, حتى لو أخذت وقت شوية, فهل خطيبك يزورك؟ أو يتحدث معك على الهاتف؟
ولماذا لم تريه سوى في الرؤية الشرعية فقط؟ بينما خطيبك الأول كنت ترينه مرات أكثر؟ حاولي أن تكثري من الحديث مع خطيبك وأن يكثر هو من زياراته, وركزي في كلامه وشخصيته وعقله, وكوني على ثقة بأن الرجل الناضج التفكير هو من سيكرمك بعد الزواج ويستمر الحب, وأما سطحي التفكير ومعسول الكلام عمال على بطال, فلن تري منه أي حب بعد الزواج, بل سيهدأ القلب ويظهر العقل وترين من عيوبه ما يجعلك تندمين أشد الندم و تتألمين آلاما أكثر من آلامك الحالية, وأدعو الله لك بأن يطمئن قلبك :-)
أرسلت بواسطة: ريحان الأقصى بتاريخ 14/04/2012 02:40:32
العنوان: ريحان الأقصى
التعليق:
fiogf49gjkf0d
وعليكم السلام
الجميع يدينني رغم أني وثقت بمن أتى من الباب لا من الشباك! وكان لثقتي أن تكون في محلها ولكن؟
أخت ريحان، والله أسعدتني، أنا فعلاً أحتاج إلى كلمة ونصيحة طيبة من صاحب تجربة من شخص ذاق ذات الألم، مضى الوقت الذي كان يجب أن أوبخ فيه، كل يوم يزداد يقيني بأنه: لا يؤلم الجرح إلا من به ألم
أنا لا أتواصل مع خطيبي لأننا لم نعقد القران بعد، لا أريد سخطات من القدر أكثر من هذه
ممتنة لردك الجميل الذي يحيي فيّ الأمل، وأشكر لك توجيهك، فليزد الله في سعادتك وهنائك وليرزقنيها بإذنه عاجلا غير آجل ويذهب كل نفوري وكل مشاعري الكئيبة
أرسلت بواسطة: كوثر محمد بتاريخ 14/04/2012 22:27:45
العنوان: رد 3
التعليق: الأخت الغالية كوثر,
الحمدلله, وكوني على ثقة بأن تلك المشاعر المؤلمة ستزول إن شاء الله مع عقدك الشرعي, وأدعو الله أن ينصفك في اختيارك هذه المرة, لأن انهيارك أمام والدتك ليس سببه أنك لا تريدين خطيبك, ولكن سببه خوفك من المجهول وخوفك من أن تتكرر نفس الصدمة,
أنا أيضا مررت بذلك في بداية خطبتي, ولا أنكر أنني ما زلت بعض الشيء أقلق, لأن الحياة بعد الزواج تختلف عن قبله, وتوافق الطباع وأسلوب الحياة والتفكير ولغة الحوار والاحترام المتبادل,هذه تكون بالاستعانة بالله وحسن التوكل عليه, فكل ما أصاب بحالة من الخوف (بسبب عقدة قديمة) أدعو الله من كل قلبي أن يريني الحق ويجنبني الباطل فباب الدعاء مفتوح في أي وقت,مهما تحدثت مع أقرب الناس إليك, فلن يطمئن قلبك مثلما يطمئن عندما تشكين إلى الله همك, لأنه هو مانح الطمأنينة ومانع الضر
أرسلت بواسطة: ريحان الأقصى بتاريخ 16/04/2012 03:54:50
العنوان: تابع رد 3
التعليق: وبالنسبة لخوفك من التواصل مع خطيبك قبل العقد, حتى لا تتكرر نفس القصة, وهذا شعور طبيعي, إن كان متاحا التواصل وفقا للتقاليد فليكن في حضور أهله أو أهلك, وذلك حتى تعتادي عليه ومن تجاذب أطراف الحديث مع الأهل تتمكنين من معرفةن شيء من طباعه وشخصيته واهتماماته, وإن كان هذا غير متاح, تقربي من والدته أو أخته أو اسألي من يعرفه عن قرب عن طباعه, وأسلوب حياته وطبيعة عمله, واهتمامته, وحاولي أن تهتمي بها, فبهذه الطريقة ستتمكنين نوعا ما من ملء الفراغ العاطفي والحاجة للاحتواء الوجداني, لأن احتياجك هذا هو ما يجعلك دائما تتذكرين الخطيب الأول, فأنت لا تشتاقين إلى شخصه لأن عقلك يرفض عيوبه وسطحيته ولكن تشتاقين إلى الإحساس بالاحتواء, فاشغلي نفسك بتجميع المعلومات عن خطيبك وخاصة مميزاته, وتخيلي حياتك معه, مع مرور الوقت ستتحسن نفسيتك وتستعيدين بهجتك,
وعندما تتشتاقين للخطيب الأول, تذكري فورا إساءته إليك وعيوبه, واحمدي الله أنه أنقذك من حياة تعيسة معه, أنا كنت أفعل ذلك. وأسأل الله لك أن يصلح حالك ويقر عينك بخطيبك ويعوضك خيرا :-)
أرسلت بواسطة: ريحان الأقصى بتاريخ 16/04/2012 04:05:45
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com