تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان:
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أولا بارك الله فيك يا دكتور ولكن أحب أن أوضح لحضرتك أني عندما فعلت هذا كنت في التاسعه عشر من عمري وليس العقد الثالث وكذلك فالبعد عن الحي أو الشارع الذي أسكن فيه ليس بالأمر السهل
فمن كلام حضرتك أفهم أني جاني حتى ولو فعلت هذا،
وأنا صغير السن (19 عاما) فكيف أتأقلم مع الوضع جزاكم الله خيرا
أرسلت بواسطة: صابر عبد الصبور بتاريخ 25/07/2012 00:25:21
العنوان: توضيح
التعليق:
fiogf49gjkf0d
الأخ العزيز
التأقلم مع هذا الوضع ليس بالسهل ولا تزال نصيحتي الابتعاد عن الحي. لا بأس من أن تتكلم مع والد الضحية إن كنت تستطيع ذلك.
بعدها حاول أن تغير مسار حياتك وارتبط بامرأة على سنة الله ورسوله. لكن الأهم من ذلك أن تتجنب هذا الفعل فاحتمال تكراره وارد جداً، ويا حبذا لو تكلمت بصراحة مع رجل ثقة أو حتى أحد رجال الدين للتكفير عن خطأك.
أرسلت بواسطة: sudad Jawad بتاريخ 31/07/2012 11:04:21
العنوان:
التعليق: فعلا يا دكتور والله العظيم كلام حضرتك سليم وكنت محقا عندما نصحتني بترك الحي الذي أسكن فيه فعلى الرغم من مرور أكثر من ثماني سنوات على هذه الفضيحة ولكن ما يزال الناس في الشارع يذكرونها وكأنها حدثت بالأمس
ويبدو كما قلت حضرتك لو قعدت العمر كله ما حد راح ينسى ولكن أعمل إيه ما باليد حيلة ربنا يلطف
أرسلت بواسطة: صابر عبد الصبور بتاريخ 23/08/2012 18:47:25
العنوان: نصيحة
التعليق:
fiogf49gjkf0d
ابحث عن الزوجة الفاضلة وابدأ بالتخطيط لمغادرة الحي ومن الله المغفرة.
أرسلت بواسطة: sudad Jawad بتاريخ 25/08/2012 05:40:20
العنوان: جاني أم مجني عليه
التعليق:
fiogf49gjkf0d
الألم النفسي يا دكتور يقتلني والله العظيم أقول لنفسي ما ذنبي في كل ما حصل وسمعتي التي ضاعت
تم اغتصابي من مجرم وأنا إبن سبع سنين لا حيلة لي ولا أفهم شيء فأصبت بالشذوذ وعليه فعلت الجرم وأنا ابن 19 عام فلم الفضيحه إذن -اللهم لا إعتراض- ما ذنبي ربنا خلقني شخص طبيعي أحب القرآن وأحفظه وأحب المساجد وقلبي معلق بها حتى تغير حالي
تعرف يا دكتور لو كان الاعتداء على بنت كنت هقول أنا أتحمل المسئولية ولكن شيء لا دخل لي فيه
أنا بموت أغيثوني فرج الله عنكم
أرسلت بواسطة: صابر عبد الصبور بتاريخ 28/08/2012 00:04:52
العنوان: توضيح
التعليق:
fiogf49gjkf0d
لا شك أن تصارع ميولك المثلية الجنسية أو بالأحرى توجهك الجنسي المثلي.
لابد أن تحسم هذا الأمر فإنه يولد فيك تنافراً فكرياً لا يخلو من الألم.
تحدث مع معالج أو طبيب نفسي في هذا الأمر فالعالم العربي غير الغربي والحياة مع هوية مثلية جنسية أمرها شديد في جميع أنحاء العالم.
أرسلت بواسطة: sudad Jawad بتاريخ 31/08/2012 09:46:58
العنوان:
التعليق:
fiogf49gjkf0d
بارك الله فيك يا دكتور ولكن ما قول حضرتك في طفل ( وسيم مؤدب -يصلي -حافظ القرآن) تم الإعتداء عليه في السابعة من عمره فأثرت عليه نفسيا حتى وصل العشرين من عمره فقام بالاعتداء على طفل (مرة واحدة فقط) وأخبر الطفل والده فحدثت الفضيحة والعار مدى الحياة
فهل هذا الشخص مجرم شاذ لأنه اعتدى على طفل أم أنه ضحية فلو لم يحدث له في الصغر لأصبح شابا طبيعيا لم يفعل ما فعل
وأود أن أسأل لماذا فضح الله هذا الشاب ولم يفضح من فعل به في الصغر وهل هذا قدر من الله وكيف له أن يتأقلم بعد الفضيحه علما بأن هناك أقارب له لا يصدقون ما قيل عنه ؟
وهل يخبر الناس بما حدث له في الصغر ليخفف من الفضيحة ويعلمون أنه ضحيه وليس مجرما بالمعنى الحقيقي؟ علما بأن هذا الشاب ما زال يصلي ومتفوقا علميا ويحبه الناس وطبيعي تجاه الناس وغير مثلي بالمرة رغم ما حدث حيث أنه لا يعرف كيف هذا حدث ربنا يلطف ويعطينا الصبر آسف للإطالة (جاني أم مجني عليه أريد أن أعرف)
أرسلت بواسطة: صابر عبد الصبور بتاريخ 19/12/2012 13:19:46
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com