تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: "إن في ذلك لآية لمن خاف عذاب اﻵخرة..ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود" سورة هود
التعليق:
fiogf49gjkf0d
إذ قمنا بطرح السؤال التالي:"متي الراحة؟" فستتعدد الإجابات
فالطالب سيقول عندما أنهي الدراسة، والذي يعمل سيقول في إجازة نهاية الأسبوع، وهكذا..إلا أن الإمام أحمد بن حنبل كانت إجابته مختلفة فقال: عند أول قدم يضعها المؤمن في الجنة.
إن التواصل مع الله سبحانه وتعالي يريح القلب والنفس والروح فتهون أعباء الدنيا لأنها زائلة وهي امتحان مدته طويلة وينتهي بالموت.
كيف نشعر بمتعة المعصية ونحن نعصي الله تعالي بما أنعم به علينا؟ فالجوارح مستنطقات يوم الحساب! فهل أعددت الجواب؟ لقد من الله تعالي عليك بنعمة الستر ولكن إن استمر عبده علي المعصية فإن أخذه أليم شديد..أراك صاحبة قلب مستعد للبحث عن ذاته وتجديد إيمانه فلا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولكن يرفع عنه الإيمان..
ولكن رحمة الله تعالي ومغفرته واسعة فقد قال سبحانه وتعالي في صفات عباد الرحمن في صورة الفرقان: "والذين لا يدعون مع الله إلهآ آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق آثامآ يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانآ. إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحآ فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورآ رحيمآ"
أرسلت بواسطة: Sorah بتاريخ 04/09/2012 08:11:39
العنوان: أفمن كان ميتآ فأحييناه و جعلنا له نورآ يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها
التعليق:
fiogf49gjkf0d
اجمعي شتات نفسك المبعثرة والمعذبة بالبعد عن ثوابتك ومعتقداتك، فهذا ما يعذب روحك الآن
فاحمدي الله تعالي أنه لم يختم علي قلبك فتستزيدين من المعاصي ولم يفضحك أو يقبض روحك قبل التوبة.
أرى أكثر ما يشغلك البحث عن الحب و الاحتواء، فهل مررت بتجربة متعة البذل والتطوع والعطاء للمحتاجين لحبك وحنانك من الأيتام؟
هل تضمنين ألا يعيرك هذا الرجل الرائع صديق العائلة "الزاني المضيع لحدود الله تعالي"؟
اشغلي وقتك بأمور نافعة لغيرك واستشعري متعة العطاء ولذة السجود لله تعالي والبكاء علي ما فات فإن الإيمان ينقص بالمعصية ويزيد بالطاعة.
كما يسعدني التواصل معك أثناء سيرك في طريق التوبة.
كما أتمني أن يقوم الموقع بعمل قبلة لمساعدة التائبين يقصدونها كما قال الله تعالي لموسي وهارون عليهما السلافي سورة يونس: "واجعلوا بيوتكم قبلة".
أرسلت بواسطة: Sorah بتاريخ 04/09/2012 08:39:44
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com