حالتي غريبة: إنسان هستيري

حالتي غريبة.. شذوذ جنسي

السلام عليكم؛ في البداية أحب أشكركم على المجهود الذي تبذلونه في هذا الموقع الرائع. أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاما أعرض عليكم مشكلتي لتساعدوني هل أنا شاذ أم لا؟

منذ أن كان عمري 7 سنوات وأنا أحب التعري مثلا في المنزل كنت أخترع أي شيء لأكون عاريا وكان لي صديق أقنعته بأن أكشف له أجزاء من جسدي وأذكر إن كان لي ابن تقريبا في سن العاشرة قدم إلينا أثناء فترة المصيف وكنت طوال مدة وجوده معنا وبعد نزول البحر كنا نستحم معنا ووصل الأمر مداه عندما كنت في 16 من عمري كنت أرتدي بناطيل ضيقة جدا وتيشرتات قصيرة لأستمتع بتفاصيل جسمي أمام الناس فأنا أملك جسما متناسق جدا ومؤخرة قد لا يملكها الفتيات بل وأحاول أن أقوم بالتمارين التي تجمل المؤخرة وتشدها وتمارين البطن المشدودة وكنت لا أرتدي أي ملابس داخلية؛

واستمر الحال هكذا إلى أن وصل إلى التعري في الحمامات العامة حيث كنت أقوم بالتبول عاري المؤخرة وإذا دخل أحدهم أصطنع الارتباك لثواني وأرفع البنطلون وأنصرف استمريت على ذلك مدة 7 شهور يوميا أفعل ذلك وفي إحدى المرات علمت أن أحد خلفي يشاهدها فمثلت أني لم أنتهي من التبول ووصل الأمر أنه أنزل ملابسه وأظهر قضيبه فرفعت أنا بنطالي ونظرت له ولقضيبه باستهتار وانصرفت وكذلك كنت أتعمد الجلوس على مادة الجير أو الجبس أو أقوم بعمل شخبطة بالطباشير على البنطلون من منطقة المؤخرة وإذا لفت انتباهي أحد أطلب منه أن ينظف البنطلون وبهذا يمسك مؤخرتي ولا أخفيكم سرا أنه تم التحرش بها في الفصل كثيرا بل تغزل فيها الكثير.

بل أحد المدرسين قال إنت مش عايز تفرجنا ووقفني وجهي للسبورة طول الحصة بل وضربني بيده على مؤخرتي وأستمتع كثيرا بأن أتعرى أمام المرآة وأن أرى نفسي كذلك أمامها. كل هذا وأنا يثيرني الجنس الآخر وكنت أثار وينتصب قضيبى إذا رأيت فتاة ترتدي ملابس ضيقة وبعد ذلك دخلت الكلية وأحببت فتاة وتركت كل هذه الأشياء حتى الملابس أصبحت واسعة والتيشرتات صارت أطول وقاومت كثيرا متعة التعري هذه إلى شهر سابق دخلت على شات للشواذ من باب الفضول وأقنعني أحدهم أني أتعرى أمامة على الكام وبالفعل تعريت أمامه لمدة 3 ساعات فعلت فيها الكثير مثلا رقصت أمامه عاري تماما وأدخلت أشياء في دبري وأشياء أخرى لا داعي لذكرها وكنت أستمتع بكلامه وتغزله في مؤخرتي وقالي لي أكثر من مرة المؤخرة دي مش على بنت وفعلت المرة دي ولم أفعلها ثانية.

وأحيانا أتخيل أني فتاة ترتدي ملابس ضيقة لتثير الشباب أحب أن أنام عاري تماما وأيضا قد أزيل الشعر من جسدي وهو ليس بالكثير. أحتفظ بفيديو لي أمثل أني أتعرى أمام أحد وأقوم فيه بإدخال أشياء في دبري وأرقص فيه وأشاهده أحيانا وأعمل العادة السرية وأنا أشاهده، وأنا لا يفرق معي هل أتعرى أمام رجل أم فتاة لكن الرجل أسهل بل وأحيانا أتعرى أمام الحيوانات والغريب أني أثار من ذلك.

قد لا تصدقني ولا كنت منذ دخولي الجامعة وأنا أتقرب إلى الله وحفظت القرآن كاملا وأختمه بمعدل مرة كل أسبوع وأحافظ على صلواتي في جماعة وأصوم النوافل وقد يكون ذنبي الوحيد هو في حدود الجنس، ولكني تثيرني الفتيات كثيرا فمن المواقف أثناء العمل كانت فتاة ترتدي بنطلون ضيق وكانت ترفع نفسها لتأتي بإحدى السلع وأنا لا يفصلني عنها أكثر من 50 سم وكنت جالسا ووجهي أمام مؤخرتها وبالفعل انتصب قضيبي وكدت أن أقذف وقتها؛

وكذلك أشاهد الأفلام الإباحية بين ولد وبنت وتثيرني جدا وإن كنت أحب الجنس الشرجي وأتسائل موقف الممثلين إيه وهم عرايا أمام فريق العمل أيضا شاهدت أفلام للشواذ ولكني لم أستمتع بها كثيرا ولابد أن يكونوا بموصفات خاصة وقد لا أطيق أن أرى الفيلم كاملا وإذا شاهدته لا أحتفظ به على الجهاز وشاهدت مرة فيلم لفتاة ترتدي قضيبا صناعياً وتفعل بولد أحببت هذا كثيرا وأيضا عندي الكثير لمقاطع الرقص وتثيرني الراقصة جدا.

أيضا ما يرسخ فكرة الشذوذ أني عند ممارسة العادة السرية قد أقوم بإدخال أشياء القضيب في مؤخرتي مثلا كالخيار وأحيانا خيارتين أو أقوم بإدخال قبضة اليد كاملة في مؤخرتي وأداعبها من الداخل وهذا يثيرني جدا ونادرا ما أتخيل أني مفعول به أثناء ذلك وغالبا أقوم بذلك وأنا أشاهد الجنس العادي ولد وبنت قد أتخيل أني مع ولد سواء كنت فاعل أو مفعول لكن على الواقع لا أرضى بذلك.

قمت حوالي 4 مرات بشرب سائلي المنوي وذلك في لحظة القذف حيث أختار وضع لينزل في فمي ولكن إذا انتهى القذف لا أقدر أن أشربه.
وأخيرا ألفت انتباهكم إني وإن كنت أحب أن يشاهدني الناس عاريا وأن أعلم أني أثرتهم إلا أني لا أحب أن أفعل الجنس مع رجل وقد أتيحت لي الفرصة أكثر من مرة ولم أفعله لا فاعل ولا مفعول به وعلاقاتي بالرجال عادية جدا ولكني لا أخفيك أني أستمتع جدا بإدخال أدوات في دبري وكنت قرأت أن معظم الشواذ قضيبهم صغير ولكني لست كذلك.

أخيرا أنا مقدم على خطبة الفتاة التي تحدثت عنها وقد عانيت كثيرا من أجل هذا اليوم فأنا أحبها كثيرا وأنا لم أفعل أي شيء جنسي معها لأني فعلا أحبها حتى مامسكتش إيدها ولكنها تثيرني جدا وخايف أكون شاذ وأظلمها معي فكرت كذلك أني آكل كثيرا لأزداد سمنة ويصبح جسدي لا يرغب أحدا فيه بأمانة أنا توقفت عن التعري من سن 16 إلى شهر سابق أي حوالي 8 سنوات وفعلته لمرة واحدة أمام الكام ولكني خايف أن أقع فيه مرة أخرى وخايف أكون شاذ بس أنا فعلا أثار من البنات جدا وممكن لو شفت بنت لابسة ضيق ينتصب قضيبي ولا أثار من الشباب أبدا ولا ينتصب قضيبي مهما إن كان شكله؛

وأيضا في الأفلام الإباحية تثيرني الممثلة جدا وأتخيل نفسي مكان الممثل وأتساءل إيه شعوره وهو عاري ويمارس الجنس أمام الناس وقد تثيرني أفلام الشواذ وأكثر مايثيرني فيها رؤية قضيبين أحدهما في وضع الإيلاج والثاني يتأرجح وشاهدت مرتين فيلم ثنائي الجنس أي شابين يمارسون اللواط وأحدهم يمارس مع البنت ولعل أكثر مايثرني شعور الشاب المفعول به أمام البنت وأنا لم أشاهد هذه الأفلام كثيرا لأن الممثلة تكون غالبا غير متفجرة الأنوثة أي مؤخرتها وثدييها صغيرين بل أبحث كثيرا عن الأفلام العادية وللممثلات المتفجرات الأنوثة فقط...... فهل أنا شاذ؟

عذرا للإطالة وقد تكون المشكلة خارج حدود الأدب ولكني كنت صريح فيها لتكون الصورة كاملة أمامكم وجزاكم الله خير
وفي انتظار الرد رجاء لا تقول لي راجع طبيب نفسي لأني عمليا لا أستطيع وشكرا.
01/08/2013