تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: شكراً دكتور
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أحب بدءا أن أشكرك د. سداد على تفضلك بالإجابة
أعتقد أن الرسالة التي أنا أرسلتها كانت نوعاً ما مقتضبة، وأود أن أذكر أن طفولتي الأنثوية العفوية رافقها نوعا ما لوم لوالدي لعدم اهتمامه بنا كثيرا وبعده عنا..
الجندر الذي أفسره لنفسي الآن هو مبهم، ضائع، غير معروف.. لكن منذ طفولتي وحتى الآن وسلوكي وشخصيتي يطغى عليهما الخيالات والرقة.. أي أني أكره وأهاب لعب الكرة والمصارعة، وأحب الفنون والاختلاجات الوديعة..
وبالنسبة لميولي الجنسانية فهي عاطفية تجاه الرجال وبصفات معينة بأعمار تتراوح من الخامسة والعشرين وحتى نهاية الثلاثين..
انجذابي عاطفي نحواً من قبل وأحضان. وهذا ما يستثيرني بشكل أقوى وما يظهر لي كأحلام جنسانية. أما كتقبل للإيلاج من الدبر فأنا أستكرهه جدا ولا أشعر بمتعة مع هذا الشيء أبدا.
وذلك لأنه في اعتقادي أنه ليس المكان اللائق للاتصال، حيث أن الاتصال الجنسي الكامل يكون أجمل مع الأنثى.
أتمنى أن تفسر لي يا دكتور اضطراب الشخصية العام أكثر.. وكذلك هل يوجد أمل لشفائي من ميولي العاطفية نحو ا
أرسلت بواسطة: بلآآ هوية بتاريخ 25/08/2013 14:45:04
العنوان: شكر وتعليق
التعليق:
fiogf49gjkf0d
الذي يحدث أحياناً من جراء البيئة العائلية وغياب الأب أو الأم العاطفي أن يدخل الإنسان عصر البلوغ وهو أقل تنافساً من غيره عاطفياً واجتماعياً.
يبحث الإنسان بعد ذلك عن طريق يوصله إلى مرحلة التنافس مع أقرانه. هذا الطريق غير طبيعي ويكاد يكون مرضياً وهذا ما يفسر اضطراب شخصيتك وميولك الشبه مثلية.
عليك الانتباه إلى هذا الضعف في البعد الاجتماعي والعاطفي لشخصيتك الذي ستصل يوماً ما إلى نفس عتبة غيرك من الشباب.
اعمل ما نصحتك به وتوكل على الله.
أرسلت بواسطة: sudad Jawad بتاريخ 26/08/2013 02:54:07
العنوان: خطوة التقدم للخطوبة
التعليق: تحية إليك د. سداد التميمي
استفدت كثيراً من شرحك للمشكلة، ونظراً لأني أنوي الزواج فإني أفكر في أن أذكر للخطيبة: "أني عشت تائها في تحديد هويتي أي في عدم معرفة كوني ذكراً أو أنثى نفسياً".
لا أرغب أن أخفي عنها هذا الشيء خشية أن لا أظلمها باخفائي عنها شيئاً قد تراه مهماً، أو لربما لاحظت أني أختلف نوعاً ما عن السائد في الشباب من ناحية سلوكي مما قد يعرضني للعتاب والمشاكل إن لم أقل لها. ما رأيك بذلك؟
شكراً
أرسلت بواسطة: Scars are getting healed بتاريخ 26/06/2014 08:08:04
العنوان: شكر وتعليق
التعليق: كن صريحاً وصادقاً معها ومع نفسك وافتح لها قلبك وما عانيته من الدنيا والتوتر الذي يلاحقك. لا يعني بالضرورة أن تشرح لها كل ما أدليت به في الرسالة ويمكنك أن تستعمل مصطلح ارتباك في الهوية.
افتح قلبك لها للحب والحنان وستتلقى أضعاف ذلك.
أقول لك ثانية أنت شخص طبيعي صارعتك البيئة التي تعيش فيها.
أرسلت بواسطة: sudad jawad بتاريخ 30/06/2014 08:10:42
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com