خطل الاستعراض أو الاستعراء
أنا شخص أحب التعذيب والاستعراء في آن واحد_م
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛ أولا: شكرا على السماح لي بطرح مشكلتي.
أنا شخص أحب مظهر التعذيب الجنسي وخصوصا الضرب بالسوط وأستمتع بمظهر المرأة عندما تجلد بالسوط وهي عارية تماما فمشكلتي ليست فقط حبي الجنوني للتعذيب بل أيضا حبي للاستعراء يلازمه أيضا فتطورت بي الحال إلى درجة أني أحب أن أحس بالألم أثناء العادة السرية فأجلد نفسي بالسوط وأحس بشعور الأنثى عندما تجلد وأتخيلها هل أنا سادي أم ماسوشي فأنا أحب منظر التعذيب وبنفس الوقت أحب أحس أني أتعذب.
ومشكلتي في الاستعراء أني أحب أن أخلع ثيابي بالكامل عندما يخرجوا إلى الخارج أحس بشعور رهيب وتطور بي الحال أن أقف بجانب النافذة وأنا عاري لأتخيل فتاة في الشارع تراني على حالي وفي مراحل لاحقة صرت أمشي عاري على سطح المنزل بمنتصف الليل لا أعرف هل حبي للنساء جعلني أتعرى وأشعر بشعورهم عندما يتعرون!!
وفي مراحل لاحقة صرت أقف خلف الشباك مفتوح بمصراعيه وأنا عاري بالكامل والغرفة مطفئة النور وأنظر إلى غرفة الجيران على امرأة وأتخيلها تراني وكنت أتمنى أن تراني لكنها لا تستطيع وبعدها صرت أتعرى أمام أطفال الجيران اللذين لا يستطيعون أن يقولوا عني شيء فمظهر رهبتهم من منظري يزيد من استمتاعي أثناء العادة السرية وتطور بي الحال أن أقف على باب البيت في النهار بحيث أن يراني أطفال يلعبوا كرة قدم أثناء العادة السرية طبعا.
وتطور بي الحال حتى أني بدأت أتعرى أمام امرأة من الجيران وأنا على سطح البيت في الليل أثناء نشر الغسيل
وبعدها بدأت أتعرى في حديقة البيت لكي يروني صبايا الجيران في أول مرة بانت عليهم آثار الرهبة وزاد من استمتاعي وفي المرات الأخرى بدأوا يضحكوا أو يصمتوا أو يمعنوا النظر كل ذلك زاد من استمتاعي أنهم لم يبعدوا نظرهم عني وفي مراحل أخرى بدأت أتعرى بجانب الشباك وهو مفتوح بالنهار لكي تراني بنت الجيران وتنبهر فازدادت متعتي وتطور بي الحال صرت أذهب إلى الشارع في منتصف الليل وألبس عباية وتحتها أكون عاري وعندما تأتي سيارة أكشف عن نفسي وعندما أضمن أنهم شاهدوني أذهب بسرعة إلى البيت.
أو عندما أشاهد رجل يمشي في الليل أكشف عن نفسي ثم أذهب بسرعة إلى البيت في الحديقة وبعدها أحضر معي سوط وأجلد نفسي وأتخيل أن تراني بنت الجيران وأنا أتعذب وأنهار وأتخيل شعور الشفقة وهي تراني فشفقة الأنثى تثيرني جدا حتى كنت أفعلها أثناء البرد القارس كأني أتعذب وأنا عاري وبيوت الجيران مطلة علي والبنات يشفقن علي أني في البرد وعاري وأتعذب طبعا في تلك اللحظة لا أحد يراني لكني ليست فقط شفقة الأنثى تثيرني بل أيضا عنفها يثيرني يعني عندما تراني امرأة وأنا أتعذب وهي معجبة بذلك ومستثارة تثيرني أيضا.
خلاصة الموضوع أنا أحب الاستعراء لكن ليس أمام كل الناس بل أمام من تسنح له الفرصة على الرغم من وجودي بمكان عام وفي الخارج، ومع العلم أنا شخص سوي لا أحد يدري ما أفعله ومن يعرف عني أعتقد أنه سيقول أني مجنون.
المعلومات المضافة
* أن حالة الاستعراء موجودة لدي منذ الطفولة أي 5 سنوات قبل أن أعرف ما هو الجنس وتحت إرادتي ليس رغما عني
* أنا لا أعشق الأطفال
* بالنسبة لتعليق الزوار (أنا أحب الاستعراء لكن ليس أمام كل الناس بل أمام من تسنح له الفرصة) القصد أني أتعرى أمام شخص يقع عليه النصيب على الرغم أني في مكان عام لكني أحدد الزمان والمكان بحيث أن الذي يراني شخص واحد أما إذا رآني مجموعة أشخاص أخاف أن ينفضح أمري.
ما هي الحالة التي أنا بها وهل يوجد أشخاص مثلي؟؟
وشكرا
15/10/2013
رد المستشار
شكراً على استعمالك الموقع ثانية.
سؤالك في نهاية الاستشارة حول طبيعة الحالة التي أنت بها (ولم تقل أعاني منها) وهل يوجد أشخاص مثلك.
تمت الإجابة على الاستفسار نفسه على الموقع يوم الخامس من سبتمبر وبالتفصيل ليس هناك من جديد في رسالتك التي أضافت تفاصيل لا تختلف عن التفاصيل الواردة في استشارتك الأولى.
هذا السلوك تحت إرادة الإنسان بعد سن البلوغ يحاول الكثير التنصل من هذا الفعل ووضعه في إطار السلوك اللاإرادي مع خلق ذكريات مزيفة بأنه سلوك منذ الطفولة لا يوجد أي دليل على ربط هذا السلوك المرضي بالطفولة وأنت تشير بوضوح بأنك لم تعرف معنى الجنس في الطفولة ولكنك الآن لا تستمتع إلا بلذة جنسية من جراء هذا السلوك.
نصيحتي لك كما هي في الاستشارة الأولى .
هداك الله.