تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: قوة العقل والشخصية =
التعليق:
fiogf49gjkf0d
قوة العقل والشخصية = إدراك أكبر لمعاني الحياة، واستعداد أكبر للهداية (1)
السلام عليكم.
مع كل محنة منحة، فالله له الحكمة في جعلنا أكتر قوة بعد الأمراض والابتلاءات وأكتر حكمة وخبرة في الحياة.
الكلام مش بيعلم الإنسان كالتجربة. فالكلام قد يتهاون معاه الإنسان، أما التجربة فبتخلي المعلومة راسخة وحقيقة لإدراكها.
التفكر في مشاكلك يجعلك تتيقن إما هي واقي لما هو قد يدمرك، أو ليعلمك علشان ما يخدكش الوقت وتعيش وتتلذذ بالحياة إلى أن يفاجئك الموت ويكون وقتها لا ينفع الندم.
من الجميل إنك تحس إنك بتتعدي العقبات والصعوبات، مش كائن ضعيف القيمة والقدرات وعايز كل حاجة تكون جاهز. إنت بتحس بنجاحك في التحديات بإنك مخلوق مكرم، يقوي نفسه ويجعلها تستقل من إنها تنجرف بإن تعبد الحياة بتلذذاتها.
فعبودية الله هي قمة الحرية، لأن الله أحق بالعبادة وهو الخالق، فالخالق يقدر عبادتك له. لأنك لو ما عبدت الله، هتقع في عبادات أخري كعشق المال أو الأهواء أو الشهوات أو السلطة وغيره. لأن طبيعة الإنسان تهوي وتشتهي لما حوله، ولكن المنظم الرائع لما تهوي وتشتهي هي عبادة حقيقية تجعلك أكثر توازن لإعطاء كل شئ قدره الحقيقي دون تعذيبك، لأنك مش هتقدر تحصل على كل شيء وبأسلوب معين إنت عايزه... يتبع
أرسلت بواسطة: SanDeepSpace بتاريخ 15/12/2013 10:01:30
العنوان: قوة العقل والشخصية (2)
التعليق:
fiogf49gjkf0d
قوة العقل والشخصية = إدراك أكبر لمعاني الحياة، واستعداد أكبر للهداية (2)
...الإنسان مكرم بإن له عقل ويختار، وكل شخص قاسي لا يرحم، لا يوقفه إلا عقاب قاسي. فإن عرف المجرم إن عقابه قاسي، لا يقبل علي الإجرام، فيكون تخويف العقاب والعقاب إن أجرم المجرم رحمة له ولغيره من الناس. وإذا تحدى المجرم وأجرم، عرف عقابه وأدركه وناله، فيتعظ هو وغيره.
إحنا بناكل الحيوانات، والحشرات بتاكل بعضها، والدود بياكلنا لما نموت، هي حكمة توضح إننا فقط مخلوقات ولسنا خالقين، ومخلوقات ضعفاء وكل منا سخر للآخر للبقاء في الحياة، ثم نتوفي ونعلم أن الله حي لا يموت، وإننا جميعاً نعود إلي خالقنا من حيث أتينا. الله لا يأكل مثلنا ولا ينام و يتم خلقه مثلنا.
كان فيه رجل دين مسلم سأله شخص ملحد عن إن لماذا الله لا يسبقه شئ؟ فسأله رجل الدين عن اللي قبل بعض الأرقام ثم سأله ما الرقم قبل رقم واحد، فقال له لا شئ، فرد رجل الدين وقال سبحان الله، لا يوجد قبل الرقم واحد شئ، فالملحد يدرك بأن رقم واحد لا يسبقه رقم، فكيف لا يؤمن بأن الله لا يسبقه أحد ليخلقه.
الاختلاف في التفسير في الدين هو رحمة لاختلاف قدرات تحمل البشر، فالله جعل الدين مرن يتناسب مع كل أنواع البشر... يتبع
أرسلت بواسطة: SanDeepSpace بتاريخ 15/12/2013 10:10:34
العنوان: قوة العقل والشخصية = إدراك أكبر لمعاني الحياة، واستعداد أكبر للهداية (3)
التعليق:
fiogf49gjkf0d
...أما هناك علماء ودعاة مؤخرا لا أنكر إنهم بيحللوا حرام وبيحرموا حلال وده مش من الدين وعدم دقة وجهل منهم وتضليل للناس ودول حسابهم عند الله. أحيانا معاني ثمينة تعرف وتقدر مدي قدرها الثمين لما تجد نقيضها، فبدون وجود القسوة، لا تعرف أن الرحمة هي رحمة وأنها أثمن وأنها الأفضل. فمش هتعرف تميز الخير لو مفيش شر. والإنسان فيه عقل علشان يختار يكون علي أي طريق. وجوهر الأشياء أفضل من مظهره، فكم من مظاهر خداعة. فإن طليت معدن رخيص بقشرة الذهب، فقد يخدعك إنه ذهب ولكنه معدن رخيص. وإن طليت الذهب بأي طلاء، قد تخدع بإنه فقط شىء عادي مطلي، ولكنه في الواقع معدن ثمين. كذلك بعض البشر. وعليك إنك تستخدم عقلك وتكون أكثر حكمة في التفرقة بين الغالي والرخيص. فأنت بشر لك عقل، أنت مكرم بنعمة التفكير. بالطبع، محتاج إنك تفهم قبل ما تعتقد. ولكن أنصحك بإنك تبعد عن أي شئ يسبب في تلف العقل لأن كلما ضعف العقل، نقص إدراك الإنسان عن وجود إله للكون ولم يدرك الحكمة من وجود كل شئ. أنا مش بغلط فيك، ده شئ يعرفه اللي عقله كان تحت تأثير المخدرات أو الخمور أو أدوية من طبيب نفسي بتأثر علي العقل وغيره،وبعد التوقف بيظهر الفرق...يتبع
أرسلت بواسطة: SanDeepSpace بتاريخ 15/12/2013 10:27:03
العنوان: قوة العقل والشخصية = إدراك أكبر لمعاني الحياة، واستعداد أكبر للهداية (4)
التعليق:
fiogf49gjkf0d
...حاول الاسترخاء والإندماج في أشياء تقوي الشخصية والإدراك والذكاء والبعد عن كل ما يرهق صحتك وأكيد إنت عارف إيه اللي بيتعبك ويضعفك ويضعف عقلك فحاول إنك تبعد عنه، وإن شاء الله هتكون قدراتك العقلية أقوي وأن شاء الله، إنت هتكون أكتر إدراك وفهم لما هو حولك وتكون نفسك مستقلة استقلال حقيقي بعيد عن الدنيا وملذاتها. فالله يختار لهداه من لا يزرع الشك والضعف في نفوس المؤمنين. الدنيا فيها شر وأهل شر، فهناك ضرورة في الدنيا لوجود نفوس قوية تقف أمام الأشرار، لذا فحماية دين الله يحتاج نفوس قوية مستقلة. حاول بإنك تعمل علي استحقاق الهداية. فإنت اللي مش نافر من الهداية، بل الهداية هي اللي نافرة منك وللأسف الشديد. للأسف دي الحقيقة، ولكن لازم تدركها علشان تنقذ نفسك منها، وحقيقة لها دلائلها في القرآن وفي الإسلام عن من هم في موقف مثل موقفك. أتمني بإنك تغير من نفسك وتعمل علي ذلك، حتي يهديك الله. طلب من الإدارة:من فضلكم،إنشروا تعليقاتي كما هي بدون تعديل،فأنا مش مهتمة كون تعليقي كله باللغة العربية أو باللغة العامية. وأي إن كان الأخطاء، المهم توصيل المضمون. فغرضي عدم تدريس لغات للآخر، بل توصيل معاني للإصلاح.
أرسلت بواسطة: SanDeepSpace بتاريخ 15/12/2013 10:38:01
العنوان: معرفة الله لا تتعارض مع القلب / العاطفة
التعليق:
fiogf49gjkf0d
نعم، إحنا بنعرف ربنا عن طريق عقلنا، ولكن ده مش بيتعارض مع مشاعرنا وعواطفنا.
فالله سبحانه وتعالى قال في سورة ق في الآية 37 "إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد".
فالإنسان دافئ المشاعر، أعتقد أن يحب الله أن يهديه. وكذلك الإنسان الصادق. وكذلك المستمع الجيد الغير معجب بذاته ولا يرى سوى ذاته هي الأفضل. فالمستمع للآخرين ليس عنده الأنا عالية.
أما الذكي ولكنه بارد في مشاعره، غير صادق، غير مستمع جيد، أعتقد هناك كثير من الأذكياء ولكنهم يعيشون في ضلال ويموتون على ضلال.
فالعقل مهم في معرفة الله، ولكنه لا يلغي أبداً المشاعر. لا نستطيع التقليل من قيمة المشاعر في إنها تكون سبب للهداية.
فالعقل وحده يجعل من صاحبه به جمود، فكيف لشخص جامد أن يتقبل دين مرن؟
فالدين الإسلامي صالح لأن يقبله جميع فئات البشر (الواعية)، فهو يصلح للعاطفي والمتوازن والعقلاني بشرط إن يكون صاحبه ما عندهوش عجز في أي من الجانب العقلي أو العاطفي.
فمن هو بلا عقل، كمن هو بلا عاطفة. كل منهم لا يهتدي. ولكن من بلا عقل معذور، أما من بلا قلب فهو والعياذ بالله من أهل النار.
أرسلت بواسطة: SanDeepSpace بتاريخ 15/12/2013 11:56:15
العنوان: جواب لم يخرج عن المألوف والمتوقع!!
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أولا, ربما انا عندي مشكلة في الملاحظة!!فقد أغفلت أجوبة على أسئلة كنت قد طرحتها!!
وللأسف خيبة أمل أخرى (ولو أنها كانت متوقعة) بعدم وجود جواب "حقيقي" وهذا ما يزيد الشك وهذا" ما يحزن"
وتعقيبا على كلامك ..
أولا ليس كل إنسان يفكر بنفس الطريقة وليس كل واحد تكون أهم احتياجاته أو أسوأ مخاوفه مطابقة للآخر, وليس كل أخ يلقى نفس المعاملة والبيئة والظروف بنفس التفاصيل ولو بنفس الأسرة..
ولذلك ليس غريبا أن يكون أخان مختلفين..!,والذي عومل أسوأ "في وجهة" نظرك أنت" لأني أظنك أيضا "عبدا" وليس إلها لتعرفي داخل البشر وتفاصيل حياتهم..
أيضا أظن أن المنطق يقول أن السبب الوحيد لنكران وجود الله مع القناعة وهو (لكي لا يضيع المرء شيئا من هذه الدنيا معنوي أو مادي) غير متوفر عنده .."LOSER"بما أنك كنت قد ذكرت أن قريبك غير سعيد بحياته و هل لديك تفسير "منطقي" يجعله يفعل هكذا فعل, إذا لم يكن فعلا عقله( الذي هو لم يخلقه), غير مقتنع..
" المهم يا ولدي، هل تطرح أسئلتك رغبة في الهداية"
الجميل أنك لم تضعي إشارة استفهام وأجبت نفسك بنفسك!! رائع!!
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 15/12/2013 12:13:47
العنوان: ....
التعليق:
fiogf49gjkf0d
بالطبع هي أسئلة تبحث عن إجابات,لكن لا تخلو من المضايقة بطبيعة الحال لأنها تتكلم عن "شر"
ثانيا..
,"فلست إلا عبدا...، أتيت إلى هذه الدنيا، ولم يسألك الله قبل أن يخلقك، وفرض عليك عبادته ولم يسألك...، ووضع الأحكام التي تناسبك ولم يأخذ رأيك، ولن يأخذه...
خلق الدنيا وما فيها، ولم يُشهدك، ولم يسألك...، الأرض والسماوات والكواكب والمجرات، وكل ما تراه حولك ملك له، الجنة والنار ملك له، وأنت ملك له!!!" هل هذا يتكلم عن تكريم؟!.. هل هذا يتكلم عن اعداء !ام خلق خلق بيدي ومن روح خالقه؟هل هذا يتكلم بنفس لغة ان الله خلق الخلق ليربحو عليه لا ليربح عليهم من كرمه وعطائه ورحمته؟!!
ولما كان كل ذلك ملك له، فله أن يتصرف به كيف شاء، ويقولون: لو أن الله تعالى وضع خلقه كلهم في النار بَرَّهم "وفاجرهم، لما كان ظلمًا منه، لأنهم ملكه، والمالك لا يوصف بالظلم إن تصرف بأملاكه...
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 15/12/2013 12:15:18
العنوان: ...
التعليق:
fiogf49gjkf0d
فقلمك إن كتبت به أو أهديته أو بعته، أو حتى كسرته لا أحد يدّعي عليك الظلم هو ملكك وأنت حر...، ولله المثل الأعلى، فالله له الملك المطلق، أما البشر، فهم وما بأيديهم ملك لله، لهذا ترى العقلاء يصفون من يتلف بلا فائدة بالسفيه والمبذر، فضلًا عن تسمية الشرع..."
"ومع أن الله تعالى له أن يفعل كل ذلك بنا، إلا أنه كتب على نفسه الرحمة تفضلًا منه وكرمًا" ...
الأسئلة والتعجبات هي ليست بتدخلات..
سؤال,لم عندما استوقف الانبياء عبدة الأصنام وقالوا لهم إن الأصنام لا تضر ولا تنفع,لم لم تعتبروها تمردا وتدخلا في شؤون الإله كما فعلوا هم!!
,إن لم يحدثنا الله عن صفاته أو قال أنا أفعل ما أشاء بدون أن تستند أفعالي على صفات, وعندها لن يوصف بالرحمة أو الكرم أو أي صفة أخرى,عندها لن يكون لدي أي كلام..
لكن صفات جميلة وأفعال سيئة (على الاقل من وجهة نظري) ليس من المنطق جمعهما في كيان واحد..
وهذا يتركنا مع ثلاث خيارات..
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 15/12/2013 12:16:13
العنوان: ....
التعليق:
fiogf49gjkf0d
"أرسل الرسل كي لا يتيه الناس،"
لم لم يولدوا متعلمين أصلا؟ لم ولدوا جهالا ويتيهون بدون دليل؟
وأنزل لك برنامجًا لفعل الخير وتفادي العقبات"....، لكنك أنت الذي أعرضت وادعيت عدم البرمجة "
لا أظن أن ذلك يدعى"برمجة" البرمجة : يجب أن تؤدي البرامج الغرض الذي برمجت لأجله,بدقة وبدون أخطاء ,وإلا هناك عيب بالمبرمج أو عامل خارجي لم تحط قدرة المبرمج على الحماية منه أو إلغائه.
أكرمك الله وأرسل إليك رسولًا كما يرسل الملك رسولًا إلى ملك آخر، وإنما أنت عبد له خلقك هو... أتستوعب معنى عبد؟ يعني مثل أيام الرق والعبودية.. الرقيق ما له شيء، كل أمره بيد سيده... تخيلتها هذه؟
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 15/12/2013 12:18:07
العنوان: >>>
التعليق:
fiogf49gjkf0d
يا ترى هل يستطيع الملوك الإيحاء لبعضهم بعضا؟! ألا يستطيع الله؟
تشبهين وسائل المخلوق"المحدود" بوسائل الخالق؟!
لا أدري لماذا تصرين على مبدأ أننا أعداء الله, أو خلق إلها آخر.. فإذا أذاقنا رشفة خير يكون أمرا “UNBELIEVABLE!!”
مع تناسي أننا خلقه هو و هو أوجدنا من العدم.. وأن كيانا ككيان الله ,لا يحتاج لفعل الشر والظلم وأنه إذا فعلهم يكون أولا تقليلا من شأنه,لا أدري كيف ترين أن من الطبيعي تخيل إله (عنده كمال في شخصه, وقدرته) سادي وظالم!!.. هل تخيلتي معنى "الله"؟!
"وبالمناسبة، كل نشوة سوى نشوة مناجاة الواحد الأحد، عند الأديان الأخرى، إنما هي نشوة زائفة كالتي يشعر بها أي شخص عند سماع أغنية تروق له" لا أدري لم هذا السؤال الوحيد الذي استهوتك إجابته..
أنا تكلمت عن هذا الشيء
1 - لأن أصحاب الدين لا يفتئون يتكلمون عن ذلك ,فأجبت أن هذا ليس دليلا وليس مقتصرا على هذا الدين..
2- لأنهم يجعلونه شبيه دليل على وجود الله ورحمته...
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 15/12/2013 12:18:53
العنوان: ....
التعليق:
fiogf49gjkf0d
" لديك أدلة عقلية وحسية تحيط بك، تدلك على الله لتؤمن به وإن لم تكن تراه... ولو شاء الله لأرى الناس دليلًا يقينيًا قاطعًا يجعلهم يؤمنون به دون شك، ولكنهم حينئذ يكونون مؤمنين بالاضطرار لا بالاختيار، حيث لا مجال للتفكير... وحينها سيكون الناس كسائر المخلوقات سواهم، لا ثواب ولا عقاب ولا تكليف، والنهاية إلى الفناء التام...."
" وإبليس عرف الله يقينًا ورأى جنته وناره، وآثر أن يجعل نفسه ندًا لله، رغم كل ما يعرفه، وأن يسأله لم فعلت؟ ولمَ لمْ تفعل؟ لمَ هو وليس أنا؟ كان ينبغي أن يكون كذا وألا يكون كذا!!"
ألا تلاحظين يا ترى بعض التناقضات هنا؟!!
لدي أدلة تكفي, وفي نفس الوقت تقولين أن هناك مشكلة تمنع وجود دليل!! أظن أن المنطق يقول ..إما دليل قاطع = يقين..أو لا دليل قاطع = شك .. كيف يقين من دون دليل قاطع!!
تقولين أنه إذا تاكدنا من وجود الله, لن يظل هناك ثواب وعقاب, ومع ذلك تذكرين أن الشيطان كان متأكدا من وجود الله مع ذلك عصاه واستكبر!!!
كل مصائب الدنيا والصبر عليها والأوامر والنواهي ليست بشيء يذكر؟!!!!
امتحاننا فقط في البحث عن الله؟!
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 15/12/2013 12:19:27
العنوان: ..
التعليق:
fiogf49gjkf0d
" واحذر أن يستدرجك اللعين لتصبح من عبدته لا مجازًا بل حقيقة"!!!
تجعلونني" مرغما", أعتقد أن الدين خرافة والعقل عدوه, فسمي العقل بالشيطان, لأن الشيطان=العقل والدين = الخرافة وهما بطبيعة الحال أعداء.
هل إذا سأل إنسان ولدا في الغرب ,بعض الأسئلة كهذه,سيجاب أن شيطانه يسألها!!!
ماذا سيقول عن هذا الدين ؟!!! فعلا للأسف شيء مثير للسخرية. أتمنى أن أجد شخصا ما قد خرج من قوقعة العقل المقفل على بعض الأفكار والقناعات, ويتقبل المناقشة ويملك أجوبة حقيقية, ويفكر بمنطق ولو قليلا.. *إنسان معدوم كاره للحياة, ما الذي يدفعه لعدم تصديق وجود حياة أخرى جميلة, غير أن عقله فعلا لا يقتنع بذلك!!
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 15/12/2013 12:20:17
العنوان: final
التعليق:
fiogf49gjkf0d
نعم ربما هذا في منظور بعض الأشخاص غير طبيعي,لأن بعضهم يصمون عقلهم لكي يجدوا ملاذا عن حياتهم البائسة, ويقبلون بأي فكرة تفتح لهم بابا لمكان أفضل ولو كان خياليا.. أو العكس صحيح على مقولة الذي لا يطول العنب يقول عنه حامض ..
مشكلتي أني لست كذلك, أنا أريد الحقيقة سواء كانت لصالحي أو لضدي, وأكرر أن تيقني من الله والآخرة هو أفضل شيء سيحصل "إذا اقتنعت بحقيقته" فإن كنت لا تريد التكليف، فعالم المجانين يرحب بك"
نعم ربما أنا كذلك, وإن لم أكن أتمنى أن أكون..(أريح)
لن أطيل أكثر, لأنني لا أتوقع جدوى من هذا الحوار,"المكتوب مبين من عنوانه" بالمناسبة أنا كنت قد كتبت "الاستشارة" على عجل وقد بعثت بنسخة أخرى بعدها, لم لم تنشري تلك بدل هذه؟ مع العلم أن حتى الأخرى لم أوليها ذلك الاهتمام (لكن تظل أفضل) لعدم ثقتي بالإجابة..
شكرا...؟
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 15/12/2013 12:20:49
العنوان: ReplySanDeepSpace
التعليق:
fiogf49gjkf0d
شكرا على أي حال.. ولكن هل تحاولين الإجابة على أسئلتي؟؟
تعليق صغير ..
نعم المسألة أني بقلبي مؤمن بالله..
وأتمنى وجوده بعقلي لكن ليس أنا من يضع ال(!!!!) أنا فقط أراها.. ربما لأني أحتاج نظارة.
ربما سيكون هناك كثير من التعليقات على هكذا مو ضوع.. 1- من اناس يدعون الحمية والدفاع عن الدين وهم فقط يدافعون عن فكرتهم ,كي يظلوا مغلقين عليها, ويشعرون أن التشكيك فيها إهانة لهم. أو كي لا يحرموا من الأمل (ليس من أجل الله)
2- وربما هناك أيضا أناس صادقون لحب الخير والدعوة إلى الله..
آسف لكلا الطرفين إذا لم تقرؤا الاستشارة جيدا.. فلن أجد عندكم إجابة ..
ولن يكون هناك داعي لإجابتي على التعليقات.
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 15/12/2013 12:36:53
العنوان: الاستشارة العدائية
التعليق:
fiogf49gjkf0d
قد يتسائل البعض، وأحدهم مستشير الموقع، إن كان الموقع هو المكان الصحيح لطرح مثل هذه الأسئلة والرد عليها؟.
كان الأحرى بمستشير الموقع بكتابة مقال يطرح فيها أفكاره العلمانية بكل حرية في موقع آخر، ولكن الغاية الأولى والأخيرة من الاستشارة هو الحصول على رد دفاعي يتلائم مع أهداف ما يعبر عنها الكثير الآن بالعلمانية العدوانية Aggressive Secularism. العلمانية الحضارية تتميز باحترامها لعقائد الانسان الإسلامية وغير الإسلامية على عكس الجملة العدوانية في نهاية الاستشارة التي تشير إلى الموقع بان الجميع هنا مؤمنين.
العلماني المتحضر يحرص على تقديم الخدمات الصحية والعناية بالإنسان دون الالتفات لعقيدته وكذلك يستوعب أن الخدمات عليها أن تتفاعل بصورة صحية وإيجابية مع حضارة مستخدميه.
أرسلت بواسطة: sudad Jawad بتاريخ 15/12/2013 13:44:25
العنوان: تكملة
التعليق:
fiogf49gjkf0d
موقع مجانين يعنى بالصحة الاحتماعية والنفسية وليس موقعاً لهداية الناس دينيا. لكن الموقع عليه أن يتفاعل مع مستخدميه على أسس حضارتهم وثقافتهم.
الثقافة العربية الحصارية في يومنا هذا إطارها ديني ولابد من احترام الموقع لها.
نصيحتي لمستخدم الموقع بقراءة الطبعة الإنكليزية لأروع كتاب صدر عن تاريخ الشعوب العربية للراحل ألبرت حوراني. الفصول العشرة الأخيرة توضح تأثير هذا الثقافة على الشعوب العربية في العصر الحديث وبعدها سيدرك السبب وراء التعامل في إطار ديني عند الإجابة على بعض الاستشارات.
أرجو أن تساعد هذه الخطوة مستشير الموقع توسيع ثقافته والتخلي عن العلمانية العدوانية ومن ثم استبدالها بعلمانية متحضرة تعنى بالبشر وخاصة المستضعفين منهم.
أرسلت بواسطة: sudad Jawad بتاريخ 15/12/2013 13:51:29
العنوان: بعض الآيات (أو العلامات) الدالة علي وجود الله
التعليق:
fiogf49gjkf0d
دي صورة لشهيد مسلم. شاب متدين ودي صورة جثته (بدنه بعد الموت). الابتسامة والفرحة واضحة في وجهه. http://i.imgur.com/HGs7iVs.jpg
دي صورة لشهيد مسلم تاني، ودي صورة جثته بعد ما توفاه الله. أيضاً الابتسامة والفرحة واضحة في وجهه. http://i.imgur.com/r5Dd3MQ.jpg
قصة عن سبب إسلام دكتور مويس بوكاي وإدراكه بإن الإسلام هو دين الحق. http://islamstory.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A_%D9%85%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%B3_%D8%A8%D9%88%D9%83%D8%A7%D9%8A
أتمني إنك تبحث عن كتب وعن مواقع علي النت بتتكلم عن إعجاز القرآن العلمي واكتشاف إن القرآن فيه إعجازات تدل علي وجود الله وإن دين الإسلام هو دين الحق.
أتمني إنك تروح لعلماء في الدين الإسلامي وهم لهم علم ومعروفين بحكمتهم وتوازنهم وقبولهم وهم مريحين للنفس، علشان يدلوك علي الحقيقة. وإن تسأل ناس يقدروا يدلوك علي العلماء المسلمين الجيدين واللي يقدروا يفيدوك.
البحث عن الحقيقة يستحق الجهد والوقت والمال. ده مش بس بحث عن الحقيقة، بل إنقاذ نفسك من الهلاك في الدنيا والآخرة إن لم تعرف الحقيقة.
أرسلت بواسطة: SanDeepSpace بتاريخ 15/12/2013 16:24:16
العنوان: لا تعارض بين العقل والنقل
التعليق:
fiogf49gjkf0d
دعني أقول لك بأنك تعاني خللا (سامحني) وذلك لأنك تقيس المخلوق بالخالق فمثلا قولك: يقولون الله رحيم, الله كريم، كل قسوة وظلم هذه الحياة وهو فيه هذه الصفات؟
(كيف يمكن أن يجمع بين نقيضين دون أن يكون انفصام؟، رحمة وقهر!! إذا كان الجواب أنه على المحسن رحيم وعلى الظالم قهار، حتى هذا غير مقبول الرحيم رحيم في كل شيء وعلى كل شيء, على سبيل المثال, في دول "البشر" لا أشباههم, حتى المحكوم بالإعدام يكون إعدامه رحيما وبدون عذاب، مع العلم أنهم يقدمون على الإعدام حتى ولو كان رحيما, لأنهم يحتاجون هذه "الحكمة" لأنهم غير قادرين على كل شيء وإن لم يفعلوا سوف يتفشى الإجرام).
وذلك لأنك تقيس أفعاله (سبحانه وتعالى بأفعال خلقه وكذلك تقيس الأحكام الذي يصدره من يحكم بالأعدام تقيسه على أحكام الله سبحانه وتعالى أي خلل هذا وبناءا على هذا (قد) تقول انه ظالم وقاسي
ولشيْ آخر ياصديقي أنك لا تفرق بين الإرادة الكونية والإرادة الشرعية وهذا هو الامتحان الذي نمر به في الدنيا وسأعطيك مثالا ارجو أن توضح الصورة عندك الانسان المسلم اذا أراد أن يشرب الخمر وهو يعلم أنه حرام فهو هنا خلف الارادة الشرعية ولكن لم يخالف الإرادة الكونية
أرسلت بواسطة: رامبو بتاريخ 15/12/2013 22:17:24
العنوان: لا تعارض بين العقل والنقل
التعليق:
fiogf49gjkf0d
يجب أن تعرف الفرق بين الإرادة الكونية والشرعية فالذي شرب الخمر قد خالف الإرادة الشرعية لكنه لم يخالف الارادة الكونية فالله يستطيع أن يمنعه من الشرب لكنه لم يفعل ذلك لانه لو فعل ذلك لأصبح الانسان مجبورا على أفعاله وبالتالي لا جنة ولا نار ولا حساب الخ.....
قولك مثلا:- من جانبه, كريم ولا يحتاج إلى شيء, وعنده كل شيء ولا ينقص. ومن جانبنا, نحن أولا وأخيرا, صنعته ومن روحه، ولم نفعل له شيئا, هذا إذا كنا قادرين على ذلك...
فلما هذه المعاملة؟ أولا دعنا نسأل عن المعاملة هل هذه المعاملة عادلة أم لا والجواب أنه معاملة عادلة لانه أن يعاقب المسيء ويجازى المحسن بالخير هذا هو العدل فقد تسأل اذا لماذا الاختلاف في الابتلاءات (أي الامتحان) فهذا عنده كل شيء وهذا ليس عده شيء وهذا صحيح الجسم وهذا ليس ذلك أنه مثير للدهشة والاستغراب والرد من ناحيتين اولا أن نوعية الابتلاء والامتحان لا يختاره المخلوق لنفسسه بل يختاره الخالق لعباده وثانيا أنه من كرمه فضلا عن عدله يبتلي عباده بأي نوع من البلاء كان فالمبتلى بالفقر لو كان غنيا ربما يكون قد خالف أوامر الله فالفقر له أحسن وهكذا الغني لو كان فقيرا يتبع...
أرسلت بواسطة: رامبو بتاريخ 15/12/2013 22:30:44
العنوان: لا تعارض بين العقل والنقل
التعليق:
fiogf49gjkf0d
تابع الغني لو كان فقيرا ربما لكان وقوعه في المخافات الشرعية أكثر وهكذا الفقير فلو إطلع الانسان على الغيب لعلم أن الله إختار له أسهل الطرق
لكنك قد تقول الغني أيضا وهو غني يقع بالمخالفات وكذلك الفقير وكذلك المريض وهو مبتلى فهذا لا يعني أنه لا يستطيع الصبر لكنه يختار المخالفة ولو كان صحيحا لاخار المخالفة أكثر فلو اذنب الفقير ذنبا (يتعلق الذنب لفقره) لو كان غنيا لأذنب أكثر وبهذا الفقر والذنب القليل له أحسن من الغنى والذنوب الكثيرة ولو فرقت بين الارادة الكونية والشرعية لما وقعت بكل هذا التناقضات
قولك مثلا :ذا كان ذلك من مبدأ أنه يجب أن تدفع شيء مقابل الجنة, لما؟ إذ أن الله أعلى شيء في"الكرم" في "الرحمة",..., ولا يحتاج إلى شيء ولا ينقص منه شيء على الإطلاق!!
يقولون امتحان..‘أنا‘ أرفض هذا المصطلح.. الله لم يعرف ماذا خلق؟!
والرد ما المانع أن يكون هناك ثمن يجب أن يدفعه الانسان مقابل الجنة لكن الانسان لا يملك هذا الثمن فماذا سيدفع:الطاعات الذي يقوم به أهل الجنة ليست ثمنا لها بل سبب له فأنت قد تعطي ولدك دراجة وهو لا يملك الثمن لماذا تعطيه بسبب أنه إبنك فأنت تعطيه رحمة وتفضلا عليه ولو شئت لم تعط
أرسلت بواسطة: رامبو بتاريخ 15/12/2013 22:44:06
العنوان: لا تعارض بين العقل والنقل
التعليق:
fiogf49gjkf0d
قولك:"ولو شاء الله لهدى الناس جميعا, ولكن حق القول مني لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين" كيف بالإمكان تفسيرها؟ والجواب هناك فرق بين الارادة الكونية والشرعية وكذلك مشيئته فهي تأتي بالمعنيين فالمشيئة هنا لا يعني أن الذين دخلو النار دخلوها ظلما بل دخلوها بسبب أعمالهم فلو هدى الناس جميعا لكان الامر إجبارا لان المشيئة هنا كونية وقولك:لما اختيرت لغة ابتكرها البشر لتكون كلام الله؟ أليس الله بقادر أن يكلمنا بلغة يفهمها كل مخلوقاته؟! يقال عن الذي لم تصله الدعوة أو عن المجانين أو الذين يموتون صغارا أنهم غير محاسبين, كيف هذا من الممكن أن يكون منطقيا؟!!* إذا فرضنا أن الله لم يستطع أن يوصلها لهم فإذن(!!!!!!!!) القول في الكلام بلغة واحدة وكذلك المجانين والذين لم تصلهم الدعوة لا يعني أنه ليس قادر على على ذلك فالمجانين والذين لا يحاسبون لاي سبب يدخلون الجنة وهؤلاء لو كانوا غير مجانين أو وصلهم الدعوة لكانوا أيضا سيدخلون الجنة لانهم كانوا سيؤمنون بالأسلام وبالتالي فمصيرهم للجنة كما أن الكفار لو عادوا للدنيا مرة اخرى لكانوا أيضا يكفرون وسيدخلون النارقال تعالى:ولو ردوا لعادوا لما نهو عنه وإنهم لكاذبون.
أرسلت بواسطة: رامبو بتاريخ 15/12/2013 22:58:21
العنوان: لا تعارض بين العقل والنقل
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أقول لك كل أسئلتك هكذا سأل وترد على نفسك فنصيحتي لك أولا أن تقرأ دينك أكثر وأكثر على أيدي أهل العلم الكبار الذين يفهمون أكثر الدين ولا تذهب بهذه الاسئلة الى عامة الناس لانهم لن يفيدوك شيئا بل ستضرهم ولا تنفعهم فأنت تحتاج الى عالم دين يفهم كل ما تقول وخير من يرد على مثل هذه الاسئلة القرآن الكريم الذي تقرأه لكنك لم تفهمه فعليك بقراءة كتب شيخ الاسلام إبن تيمية وكذلك عليك فهم أصول العقيدة وأصول الايمان وكذلك معرفة القضاء والقدر والتفريق بين الامور وكذلك عليك بشيء مهم وهو انه لا يجب أن تعرف الاجابة لكل شيء لانه لن تحاسب على الذي لا تعرفه وعليك بالصحبة الصالحة الذي يجعلك تنسى هذه الاسئلة وهذه الهموم فالمسلم لا يبيع دينه بأي شيء بمجرد كلام فارغ ووسوسة من الشيطان لان الشيطان لن يتركك أبدا هكذا فأستعذ بالله السميع العليم منه وتقرب الى مولاك واطلب منه أن يهديك الى الصرط المستقيم فنحن كمسلمين لا نترك ديننا بمجرد شبهة لانه له جواب لكنك أنت لا تعرفه وعدم معرفتك للجواب لا يعني انه ليس موجودا واسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرسلت بواسطة: رامبو بتاريخ 15/12/2013 23:08:22
العنوان: بعد يتركنا مع ثلاث احتمالات(تعليق ناقص)
التعليق:
fiogf49gjkf0d
1- ليس هناك إله وفكرة الله تأليف
2- الله كذب في صفاته أو لم يحسن في شرحها, ولا أظن هذا الاحتمال منطقي
3- هناك تفسي(منطقي) لهذه الأفعال وهذا ما أبحث عنه..
إذا أردنا أن نفترض أن ليس هناك إله, وشخص غني استعبد الفقير والضعيف وهو الآن "نظريا" ملكه وتماشيا مع مبدأ القوة.. هل إذا ظلمه وجلده و و ..أمر طبيعي؟ ولا يسمى ظلما..
مع العلم أنك في تشبيهك تشبهينا في الأشياء الصماء!!! هل يا ترى القلم يتألم؟ وهذا, مع أننا نتكلم عن"إنسان" حاجات مادية+حاجات ومشاكل معنوية..ففعله لذلك الظلم لابد أن يكون بإحدى هذه الدوافع..
هل من المنطقي أن يكون إله عنده كل شيء ولا ينقص منه شيء عنده هكذا دوافع؟! أم سيظلم فقط للهو؟وهنا قبل ان يكون و قع ألم على المظلوم يكون قد وقع "نقص" في شخص الظالم.
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 16/12/2013 01:11:57
العنوان: sudad Jawad Reply..
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أولا أنا لم أقصد بقولي "كلكم هنا مؤمنين" الاستهزاء بل قصدت أني سوف أجد من يجيب علي..
2-هل تدلني على موقع آخر؟
3-"ولكن الغاية الأولى والأخيرة من الاستشارة هو الحصول على رد دفاعي يتلائم مع أهداف ما يعبر عنها الكثير الآن بالعلمانية العدوانية Aggressive Secularism" لا أظن هذا..الغاية: هي الحصول على أجوبة منطقية.
4- أرجو الدلالة على مواقع "العدوانية"
وربما كنتم قد ترجمتم بعض هذه الكلمات على أنها عدوانية..ولكنها ليست كذلك.. لكن ربما عندك وجهة نظر..
ولكن نتاج أني ضقت ذرعا من هكذا أجوبة, وحتى ضقت ذرعا من هكذا حياة. شكرا.
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 16/12/2013 01:19:31
العنوان: أتمنى أن الموقع يحترم أعضاءه
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أتمنى إن الموقع يحترم أعضاءه ويرسل التعليقات كما هي بدون تعديل ويرسل التعليقات كاملة في مضمونها وأعدادها.
وما دام تم نشر الموضوع ده علي الصفحة، يبقى ألوم الإدارة لعدم نشر تعليق سادس كتبته هنا إن أخدت بالها منه وما نشرتهوش.
قد يكون فيه هداية للشخص ده، كما أن العدائية هي منكم أكثر من بعض المرضي النفسيين أو من يستشيروا في أمور هنا.
فألومكم أولاً لعدم تحملهم والتعامل معهم بالحكمة والهدوء الكافي.
كنت حريصة علي إرسال التعليق السادس وفيه معلومات مهمة قد تهدي الشخص، علشان لو كتمت علم عندي قد يفيد غيري، ربنا هيدخلني النار بكتماني.
أسأل الله أن يحاسبكم إنتم علي كتمان بعض المعلومات إن كتمتموها عمدا. وأتبرأ إلى الله من فعلكم.
وإن كان حتي موقع للمشاكل النفسية، فإن قدر الله نشر المشكلة دي، فلا مانع لترك مجال لنشر جميع التعليقات.
أرسلت بواسطة: SanDeepSpace بتاريخ 16/12/2013 05:07:41
العنوان: للبيان وأمري لله
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أشكر جميع من شارك وساهم في التعليق على كلام noone وعلى إرادة الخير له...، وأسأل الله أن يؤجر الجميع على ما بذلوه...
إن الغرض الأساسي من تعليقي هنا، كي لا يتهم الموقع بعدم تحمل السائلين...، وأنا لا أعهد من الموقع إهمال شيء من المشاركات، وربما حصل ذلك سهوًا، ومرة حصل الأمر مع أحد تعليقاتي، فلا تعصبوا!! وأنا أرحب بأي تعليق كائنًا مضمونه ما كان...
للأسف أنا محتاجة لأن أقول لكم: إن صاحب هذه الاستشارة هو صاحب استشارة: اكتئاب + وسوسة + تساؤلات في العقيدة.
أريد من كل من علق أن يرجع إلى كلامه هناك... وإلى لباقته وأدبه في الطرح... وإلى الإجابات التي أجبته بها...
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 16/12/2013 09:39:38
العنوان: للبيان وأمري لله 2
التعليق: بعد هذا أريد ممن تعجب من إجابتي، واعتبرها همجية متدينين يسيؤون للإسلام ولا يحسنون عرضه أن يقول لي: هل وفيته حقه من إجابات تساؤلاته أم لا؟
هو الآن يطرح نفس الأسئلة لكن بتطاول على الله تعالى!! لماذا لم تقنعه الأجوبة السابقة؟ هل هو بحاجة إلى "طبطبة" إذن؟!!
من المؤكد أنه لم يحاول تطبيق شيء!! ويبدو أن أحداث سورية جعلته ينقم أكثر فأكثر ولا يرى إلا الاعتراض على الله تعالى وأقداره تنفيسًا لغضبه!!
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 16/12/2013 09:41:03
العنوان: للبيان وأمري لله 3
التعليق: ثم جاء يصطاد بالماء العكر ويقول: إذا سألكم إنسان غربي أهكذا تجيبونه؟! أنتم تنفرونه الخ... (طبعًا لا أنقل الكلام بحرفيته وإنما بالمعنى... حتى لا يقول أنا غيرت نص كلامه)...
الإنسان الغربي أولًا هو كافر لا يعلم شيئًا، ولم يكن يومًا في حياته مسلمًا يصلي ويصوم ويرتاد المساجد، ويقف بين يدي الله تعالى يدعوه ويتضرع كما ذكرت أنت عن نفسك فيما سبق.
ثانيًا: لو سألَنا غير المسلم مستفسرًا: نجيبه كما أجبتك في استشارتك السابقة، ثم نتركه لاختياره لا نؤذيه ولا يؤذينا. فإن جاء بعدها ليجادلنا في ديننا ويتهجم على الله، ويضلل الآخرين بشبهاته حينها سنجيبه بجواب يليق به كما فعلت بك هنا!!
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 16/12/2013 09:42:07
العنوان: للبيان وأمري لله 4
التعليق:
fiogf49gjkf0d
بالجمع بين رسالتيك: أنت مضغوط إلى الآخر...، وحبست نفسك في قمقم... لا تريد أن تبدل من حياتك... وتريد أن يتغير كل شيء من حولك حسب مزاجك... حتى الله تعالى تريده أن يفعل كما يحلو لك ويغير الدنيا وفق رغباتك!! تريد أن يوحى إليك كما الأنبياء...، أن يريك الله تعالى منامًا يقول لك: هذا هو الصحيح وهذا هو الغلط، ولا تريد أن تتحرك ولا أن تخرج من بيتك، ولا أن تخالط الناس، ولا أن تفارق أمك حتى... أهكذا يفعل الباحث عن الحقيقة؟
سيدنا سلمان الفارسي رضي الله تعالى عنه عندما بحث عن الحقيقة سار من بلاد فارس إلى بلاد الروم إلى الجزيرة العربية وأصبح عبدًا ورأى أصناف الرهبان: الصادق والمخادع، حتى وصل إلى الحقيقة... هل أنت هكذا؟؟ حالتك النفسية التي شرحتَها سابقًا تعطيك بعض العذر، وليس كله لأن انتظام كلامك، وكتابتك لا تدل بالمرة على مجنون غير مكلف... ومع هذا أنت ملوم لأنك لم تسعَ إلى تحسين حالتك النفسية على اعتبار أنها خطوة في معرفة الحقيقة... ومنذ سنتين قلت لك: ما لم تحسن وضعك النفسي فلن تستفيد من الأجوبة... فهل تحسنت؟ أم تراجعت كما يبدو من كلامك هنا ومقارنته مع ما سبق؟
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 16/12/2013 09:42:59
العنوان: للبيان وأمري لله 5
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أنت تعلم أجوبة أسئلتك العقلية أكثر مني.. وأنت تعلم هذا من نفسك... ومنذ بداية تعليقك تأسفت على عدم ذكرك لأجوبة أسئلة كنت قد طرحتها!! ماذا تريد إذن؟ إذا كان الجواب العقلي الذي أقنع الكفرة الذين دخلوا الإسلام لا يقنعك، فلا يوجد إذن إلا إجابة تصفعك حتى تصحو من غيبوبتك الفكرية ذات المنشأ النفسي الاجتماعي!!
تتهمني أني أصر على إظهار الإله بأنه عدو!! أنا أم أنت الذي تعتقد وتظهر أنه (متناقض، منفصم، لا يحسن التدبير، ظالم لعباده متناقض) والعياذ بالله؟!! وأكرر أنت لا تحتاج لإجابة هادئة تحببك بالله، لأني قد أجبتك وانتهى الأمر، فما مسوغ سبابك الآن إلا الاعتراض على ذات الله تعالى؟ هل تحتاج الآن طبطبة أم صفعة؟
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 16/12/2013 09:44:00
العنوان: للبيان وأمري لله 6
التعليق:
fiogf49gjkf0d
لم أذكر لك أن الله لم يسألك ولم يستشرك لأقيد حريتك. بل لأعرفك على واقع ما زلت لا تعرفه. هل أدركت هذه الحقائق؟ هل عرفت أن الله تعالى عرفنا إياها في كتابه كي لا نضيع عمرنا بالبحث عنها. عرفنا إياها كي نعرف كيف نتعامل معها؟ إذا أردت أن تضيع عمرك بالبحث والجدل فافعل. إن أردت أن تبقى متأرجحا بين ضميرك المؤمن ونفسك الناقمة، تارة هذه تغلب وتارة ذاك وأنت بينهما ممزق معذب، فافعل أيضًا. لا أحد يمنعك، لكن لا أحد على استعداد أن يشاطرك التعاسة التي ألزمت نفسك بها.
وهل رجعت إلى استشارة: الدمية الشقية والانحياز للذكور. وإلى متابعاتها لتعلم ما الفرق بينك وبينها؟ قد نصحناك بها في استشارتك السابقة هل قرأتها؟
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 16/12/2013 09:44:53
العنوان: للبيان وأمري لله 7
التعليق:
fiogf49gjkf0d
كان بودي أن أجيبك على أسئلة طرحتها في تعليقك لولا علمي أنك ستعود وتقول لي: طيب لماذا؟ هذا غير منطقي! أنا أريد الحقيقة! نجيبك بالحقيقة فلا تقتنع وتريد أن تقنعنا أنك تريد الحقيقة لا الجدل وعرض العضلات! لم نقتنع نحن أيضًا بغايتك في السؤال، أرجوك أعطنا الدليل!
وبالمناسبة من وصف تصرفك بالعلمانية العدوانية مستشار مرموق في موقعنا، حائز على الدكتوراه في الطب النفسي له باع طويل ومتابعة مستمرة لمستجدات اختصاصه كما يظهر كالشمس في أجوبته... ارجع إلى سيرته الشخصية فمن الصعب أن أحصي إنجازاته هنا...
وأخيرًا لست أنا التي أنشر أو لا أنشر... وصلني منك رسالتين، فقلت لإدارة الموقع انشروا ما ترونه مناسبًا منهما، ثم قرأتُ أنا كما قرأتَ أنت ما كتب في آخر استشارتك أنك أرسلت مرة ثالثة بعد أن قمت بإرسال إجابتي!!
ركز وافهم ماذا تريد، وافهم ما أجبتك به سابقًا وحاول قدر الإمكان تطبيقه، ثم أحضر أسئلة أخرى يفرزها مسيرك، ونحن لك بالخدمة...، ولسنا على استعداد لإجابتك على أسئلتك المرة تلو المرة وإضاعة الوقت في هذا...
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 16/12/2013 09:46:19
العنوان: Funny-sort of
التعليق:
fiogf49gjkf0d
انقلب الموضوع من الأسئلة,الى "أنا"...
anyway...أولا أنا لا أرى أن الأسئلة هي نفسها...
ربما واحد أو اثنان..لكن ماذا عن البقية..
وقولي عن الإنسان الغربي .. هذا لا اصطياد في ماء عكر ولا صافي, ولكن أنا أتكلم عن تصنيف الأسئلة شيطان\عقل
لم أفهم ما قصدت في أن من ذكر أن استشارتي عدوانية هو متخصص.. أهذا يجعله الله ولا يخطئ؟
أنا طلبت أن تشيروا إلى دلائل العدوانية في الاستشارة,هل هذا بالإمكان؟
قولك أني أنا بإرادتي أضر نفسي, يخالف قولك أني لست بمجنون.. إذا كنت أنا أضر نفسي وبدون هدف وفائدة, فلا أستميحك عذرا, أنا مجنون بكل المقاييس..
لم الله لا يساعد على ذلك؟ حتى ولو حسب الاجابة اللTypical أنه يجب أن أغير أو أن أبدأ أنا..
ماذا تتكلمين عن الاستشارة "الثالثة" إن لم أبعث بثالثة!!
وأظن أن من نشرها ينوي الخير, فمن البديهي أن الثانية
1-أكثر ترتيبا..أليس كذلك؟!
2- جائت بعد الأولى وهذا يعني أني أريد الأخرى وإلا لما بعثت بها.. ,الاثنتان وصلتا قبل إجابتك..
آسف إذا اعتبرت عدوانيا, ولكن أنا قلت ما حقيقة الأمر..
وتقولين أنك تريدين دليل أني صادق في أني أريد إجابة..أنا ألهو مثلا؟! فعلا لعبة جميلة ومسلية!!
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 17/12/2013 05:08:26
العنوان: الهدف ليس "التضليل"!
التعليق:
fiogf49gjkf0d
"إن جاء بعدها ليجادلنا في ديننا ويتهجم على الله، ويضلل الآخرين بشبهاته " هل من المعقول أن أوصف بالتهجم على الله؟ سيكون دليلا آخرعلى جنوني.. ربما تهجم على "فكرة" الله, وحتى هذا ليس صحيحا, أنا فقط أسأل وأتعجب,ولكن ربما بغضب..
أنا لا أرضى أن أضل أحدا إذا كنت أنا على خطأ, وكنت أتمنى أن لا تنشر هذه الرسالة,كان يمكن أن أجاب بE-mail..ولكن إن كنت على حق, فليعلمه الجميع..
مع العلم أن الإنسان لديه عقل, وليس حيوانا "غنم" لينقاد خلف أي كان. لا أريد أن يفعل الله ما يحلو لي.. أريد أن يلتزم بصفاته, ويفهم عقلي الحق إذا كانت المشكلة منه..
أقرأ أحد كلامي كله!!!!
لم الوحي مقتصر على "الأنبياء" ألأنه يعلي القيمة كثيرا ولا نستحقها.. لكن ماذا عن تكريمنا؟ ماذا عن أننا نخلق من العدم ولم نعرف أو نفعل شيئا,ليكون قدرنا منخفضا ولا نستحقها!! ماذا عن أننا خلق الله!
أنا لم أقل أني PERFECT هل فعلت؟ لكن فقط ربما لست Closed mind.
Accept my Apologies and my Thanks.
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 17/12/2013 06:22:19
العنوان: الفرق بين الدليل القاطع و الاجوبة ال "compromised"
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أقدر جهدك san deep space ولم أكن أنوي الرد على أجوبتك,لكي لا أحبطك لأني لمست الخيرفيك, ولكن أنا مضطر لذلك لأن لا يعتبر أنه قد تم الإجابة على الأسئلة.. ,
" مع كل محنة منحة، فالله له الحكمة في جعلنا أكتر قوة بعد الأمراض والابتلاءات وأكتر حكمة وخبرة في الحياة".
أولا قبل قول مثلما قول,يجب الإجابة عن (لم الله يحتاج حكمة كحكمتنا, شر مراد به خير؟)..نظريا "محنة" سهل تقبلها, لكن عندما تصبح فعلا وفوق طاقة الإنسان لا أظن أنها تبقى مقبولة..
لم لم يجعلنا الله حكماء وأقوياء بالـ "كن فيكون"بدون هذه المحن؟ أو على الأقل بشيء أقل قسوة..
ماذا إذا كان الابتلاء فوق طاقة الإنسان واحتماله,ماذا عن الأطفال الذين يكبرون ويصبحون "معقدين ومريضين" ماذا عن الذين تكون محنتهم القتل صغارا بسبب هكذا "محن".
ماذا إذا كان الفرد يقبل بكونه ضعيف وتافه ولكن لا يريد هذا البلاء, هل سئل؟
" الإنسان مكرم بأن له عقلا ويختار، وكل شخص قاسي لا يرحم، لا يوقفه إلا عقاب قاسي"
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 17/12/2013 09:32:31
العنوان: نصيحتي لصاحب المشكلة (أو الموضوع المطروح)
التعليق:
fiogf49gjkf0d
المستشار النفسي أو الطبيب النفسي يملك جهل الإنسان العادي في أمور الدين الإسلامي وعلومه والتعامل مع غير المسلمين في أمور الدين الإسلامي وفي التعامل مع الملحدين والمسلمين المتشككين في عقيدتهم أو في وجود الله، إلا إذا كان المستشار أو الطبيب النفسي دارسا في الدين الإسلامي إلى أن يصل لأن يكون عالما في الدين الإسلامي.
لذا، فالنتيجة الطبيعية إنك تاخد ممن ليس على علم كافٍ في الدين الإسلامي، إجابات باهتة ضعيفة غير مقنعة. وكذلك في التعامل معك بإسلوب ينم عن جهل وإسلوب غير مريح.
لذا، فمن الأفضل إنك تروح لعلماء في الدين الإسلامي، مخلصين لله، على علم وهدى، وعندهم ذكاء وحكمة وقبول وراحة في التعامل.
العلماء المسلمين الجيدين، ألسنتهم رطبة بذكر الله وعندهم من العلم في الدين الإسلامي ما يجعل تعاملهم مع الناس لينا ورائعا ودافئا ومتفهما. وهيتعاملوا معاك بالراحة أوي أكتر مما تتخيل، ولكن النوعية الجيدة فقط من العلماء المسلمين وهم ذوو علم وخبرة وإخلاص وحكمة.
بالنسبة للمستشارين والأطباء النفسيين هنا: ما زلت أؤكد إن أساليبكم غير لائقة في الرد على بعض من يطلب استشارات هنا، سواء نفسية أو غيره.
أرسلت بواسطة: SanDeepSpace بتاريخ 17/12/2013 09:38:22
العنوان: ......
التعليق:
fiogf49gjkf0d
......أين قدرة الله اللا محدودة؟
"إحنا بناكل الحيوانات.......مثلنا"
ولكن لم بطريقة همجية كهذه؟
" كان فيه رجل دين......ليخلقه" موضوعنا ليس كيف ليس قبله شيء ولكن كيف وجد بدون سبب يوجده..إذا أردنا التكلم عن فقط أشياء ليس قبلها شيء هناك أمثلة غير محدودة لذلك..
أيضا..هل 2 أوجدت 3 ؟ أيضا هناك -1 قبل الـ 0 (أعود وأذكر أن هذا ليس سؤالي) ولا أريد إجابة عليه, أنا فقط أعترض على تصنيفه.
" الاختلاف في التفسير في الدين هو رحمة لاختلاف قدرات تحمل البشر، فالله جعل الدين مرنا يتناسب مع كل أنواع البشر" لكن أعتقد أن الحق حق وليس هناك بدائل..ولم أصلا اختلافنا..لكن OKانسي هذا السؤال..
" فبدون وجود القسوة، لا تعرف أن الرحمة هي رحمة وأنها أثمن وأنها الأفضل" أظن لا مشكلة في عدم معرفة ذلك إذا كان الثمن باهظا هكذا..
أيضا لم لا يعرفنا المعنى الله بالـ "كن فيكون" ؟
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 17/12/2013 09:39:28
العنوان: ........
التعليق:
fiogf49gjkf0d
صورالشهداء غيرمعروفة المصدر, أيضا هذا ليس دليلا قاطعا لأنه قد يكون سبب الابتسامة أو العبوس حالة الميت أو الشيء الأخير الذي كان يفكرفيه..لا أعلم أنا لست عالما..وأيضا هناك صور مخيفة, لأناس شهداء.. أنا لا أنكر ان هناك أدلة تقر بوجود الله, ولكن المشكلة أنها ليست قاطعة, وبالمقابل هناك(!!), لذلك أنا لا أقول أنه ليس هناك إله.. أنا فقط :Confused and doubtful.
أيضا لم معرفة الحقيقة تحتاج كل هذا الجهد والوقت؟!!! لم لا يدلنا عليها الله وانتهينا؟ أظن أنه يظل هناك ابتلائات أخرى, أليس هذا صحيحا؟!
" دعني أقول لك بأنك تعاني خللا (سامحني)"
لا مشكلة وليس أنا المشكلة إن كنت أعاني خللا أو مخللا.. في النهاية أنا لست الوحيد غير المقتنع.
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 17/12/2013 09:53:37
العنوان: ........
التعليق:
fiogf49gjkf0d
"وذلك لأنك تقيس أفعاله (سبحانه وتعالى بأفعال خلقه وكذلك تقيس الأحكام الذي يصدره من يحكم بالأعدام تقيسه على أحكام الله سبحانه وتعالى أي خلل هذا وبناءا على هذا (قد) تقول أنه ظالم وقاسي"
أظن أن العقل البشري ليس لديه شيء آخر يقيس به +عندما تكلم عن رحمة الله وصفت بأنها جزء من 100 جزءا نزلت يتراحم بها البشر وأمهاتهم.. أليس هذا تشبيها بالبشر والمخلوقات؟
أصلا أنا لا أشبه الأفعال (أنا أشبه الشعور الناتج عن الفعل) أي عندما يطبق عليك القسوة أو الرحمة ألا تشعر بذلك؟ أتحتاج لمترجم ليقول لك هذا رحمة وهذا قسوة؟!! +إذا كانت أفعال الله تحتاج" مترجما فأظن أنها ليست مشكلتي أني لا أراه.
سامحني لم أفهم ال”point”من ذكر هذا؟ " أولا دعنا نسأل....هذا هو العدل" أظن يا my friend أننا هنا نتكلم عن الدنيا وليس عن الآخرة..هل يثاب المحسن ويعاقب المسيئ هنا؟
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 17/12/2013 10:05:00
العنوان: ........
التعليق:
fiogf49gjkf0d
"وثانيا أنه ... وهكذا الغني"
إذا كان الله حريصا علينا هكذا.. إذن الذي يدخل النار في النهاية هو فشل من الله بإخراجه منها؟ بما أنه ينوي تخفيف العبء علينا وإدخالنا الجنة.. أيضا أمر آخر..دعنا نسأل لم مجازاة المسيء هو العدل.. أظن, لكي ينصف الذي وقع عليه الظلم أو الإسائة المادية أو المعنوية..ولكي يكون دافعا لارتقاء المعايير لدى البشر..
لكن لم هو عدل عندما نتكلم عن الله والإنسان الذي لا يستطيع إنقاص شيء من الله؟ والعفو رغم أسبابهم أحيانا يعفون فما بالك بالله؟!!
لما وقعت بكل هذا التناقضات"" يا ترى ما معنى تناقض؟ أليس فكرتين متضادتين في تطبيقهما..عرفها لي وأرني ما يدل عليها من فضلك.
" ما المانع أن يكون هناك ثمن يجب أن يدفعه الإنسان مقابل الجنة"
ليس هناك مانع فعلي,غيرالثقة بكرم وعطاء الله اللامتناهي..
أعتقد حتى البشر (ذوي الحاجات والمعرضين لنقص ما عندهم) يعطون أحيانا بدون مقابل, فما بالك بمن إذا وقف كل البشر على صعيد واحد وأعطاهم كل ما يحتاجون ويطلبون لا ينقص منه شيء؟
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 17/12/2013 10:22:06
العنوان: Final Chapter
التعليق:
fiogf49gjkf0d
"فالمشيئة...كونية" إذا كنت أستطيع أن أقول لك أن أمامك حفرة تنجيك من الوقوع بها وإقناعك بذلك, ودفعك على تفاديها, وبالتالي نجاتك, بعد ذلك يكون عدم فعل ذلك لك بقراري أم ماذا؟!
"القول في الكلام بلغة...لكاذبون"
لم إذا لم يكملوا أو يبدءوا حياتهم بشكل طبيعي؟ المجنون كان عاقلا الصغير مات كبيرا.. لعدم قدرة الله على ذلك أم ماذا..؟
أيضا أمر آخر, أنت تغفل هنا درجات الجنة..على أي أساس سوف تحدد؟
"على أيدي أهل العلم الكبار الذين يفهمون"
ما رأيك برد زغلول النجار على سبيل المثال..فالمشكلة أني عندما أسمع دروس تزيد عندي الـ (!) مع زيادة كلامهم..
ربما جواب مقنع أكثر..أن الدنيا بإدارتنا وإرثنا ونحن سبب ذلك (ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس) ولكن حتى هذا غير مقنع تماما. "لكنك لم تفهمه" كما كنت قد سألت لميحتاج ترجمان؟
"هو أنه لا يجب أن تعرف الإجابة لكل شيء" هذا لن يولد اليقين..فمثلا عندما كذاب يروي لك قصة ..في بدايتها تكون مقتنعا بها وبأدلته ,لكن تفصيلا صغيرا قد يغير كل المسار.
"واطلب منه أن يهديك إلى الصرط المستقيم"
كنت وما زلت أطلب هذا.
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 17/12/2013 10:37:45
العنوان: الفرق بين الدليل القاطع والاجوبة ال "compromised"
التعليق:
fiogf49gjkf0d
ربما يجيب أحدهم أن هذا جدالا.. لا أعتقد هذا, بل لأن الجواب أصلا "compromised"
فلو كان جوابا مثل مواضيع الرياضيات والفيزياء ..سوف يكون جوابا قاطعا ,ك1+1=2 هل يمكن أن يقول أحد أنه 3 أو بعدما ثبت أن الأرض مدورة وتدور, هل يمكن لأحد أن يقول غير هذا..وغير ذلك.. فلم ليس أمر الدين ليس كأمر العلوم ..غير قابل للإنكار أو الجدل؟
لم لا يحتوي الأدلة "القاطعة"
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 17/12/2013 10:46:34
العنوان: نقطة مهمة +بعض الأخطاء
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أولا هناك بعض الأخطاء نتيجة السرعة وعدم التدقيق..
ك.>>>>(لو كان يريد الخير) و(فلا,... استميحك عذرا) أيضا لأني لست بكاتب ماهر, وال keyboard عندي فيه مشكلة,فربما هناك أيضا فكر لم أشرحها كفاية, أو حتى أني لا أشكل الكلمات, فربما أفهم خطأ؟ أرجو سؤالي , على ما لا يفهم.
Inconclusive أفضل من compromised...
النقطة هي أني إذا كنت قد نعت بالعدوانية, بسبب تعليقاتي أو حتى طريقة تعليقي..
فأنا فقط أرد على "كلام" "أفكار" ليس على الشخص بحد ذاته..
وأيضا لا أبحث عن الإجابة ,بغرض الرد..ولكن إن لم أعلنها ستظل عالقة بيني وبين نفسي ولن استفد شيئا,(اي رد تلقائي)
ربما هناك أحد ما يشخصن الأمر أليس كذلك؟!
وشكرا.
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 18/12/2013 00:20:05
العنوان: إلى الأخ noone
التعليق:
fiogf49gjkf0d
كتبت تعليقا سابقا ولا أدري لماذا لم ينشر ربما حدث خطأ ما لأني أرسلتة من المحمول ... لذا سأختصر
هل سمعت أخي عن كتاب (حوار مع صديقي الملحد) للدكتور مصطفى محمود رحمه الله، أنصحك بقرائته ستجد الكثير من الأسئلة التى طرحتها وقد تتعجب حينما تجد ما طرحتة نصيا وهذه الأسئلة موجودة بهذا الكتاب ..
هو كتاب صغير لن يأخذ منك الكثير من الوقت أتمنى أن يفيدك وأتمنى أن تحصل على إجاباتك منة لو أردت أن أقوم برفعة لك على رابط ما فأنا في خدمتك
أرسلت بواسطة: طالب بتاريخ 19/12/2013 08:52:13
العنوان: Comment
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أولا, شكرا أخ طالب لنصحي بهذا الكتاب, ولكن..
لقد بدأت القراءة, متفائلا بعض الشيء إن الحديث هنا موضوعي وعلمي ومنطقي,
لكن للأسف ما لبثت إلا أن لاحظت الـ(؟!)..بدأت تتوالى.. سوف أسرد بعضها..
Note:موضوع نسختين الاستشارة, ليست موضوع مهم, وانا لم أقل أنها تحتوي تعديلا جذريا أو غير أسئلة (عندما قلت غير أسئلة كنت أقصد الاستشارة الأخرى التي أشارت إليها المستشارة المحترمة..)
إنها فقط بعض التعديلات الطفيفة, ولكن للشفافية لا يحق القول أنها "نفس الاستشارة" وأن البداية هي الاختلاف الوحيد (التي هي أصلا ليست بجديدة)..
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 20/12/2013 07:58:23
العنوان: (حوار مع صديقي الملحد) Comment
التعليق:
fiogf49gjkf0d
هل أبعث بالتعليقات إلى مثلث برمودا؟! أحيانا تختفي كلها وأحيانا شيء منها.. تعليق على الكتاب
https://docs.google.com/file/d/0B6RTJ4c8JDpNYnhwc0c0SnRLQlk/edit
https://docs.google.com/file/d/0B6RTJ4c8JDpNUVdpTDZOSHBpNW8/edit للاستشارة التي تكلمت عنها
لقد وصلت للفصل الخامس لا أدري أيجب أن أكمل أم لا! سؤال..+
هذا الطفل الذي مات بسبب حرية شخص آخر, ليس بقرار الله, (لأنه سمح بالشر ولم يفعله) وبالتأكيد ليس بخيار ذلك الطفل.. أين حريته؟
إذا ذهب للجنة, نعم رحمة وكرم, ولكن هل هو عدل؟!
على أي اساس تحدد درجته؟!
عمرنا قصير وأعمالنا قليلة ولا تؤهلنا لاستحقاق الجنة, ولكن ندخلها بكرم الله وفضله..
ماذا عن مستحق النار, كيف استحقها؟هل بكرم الله أيضا؟!
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 20/12/2013 15:39:22
العنوان: (حوار مع صديقي الملحد)(1)
التعليق:
fiogf49gjkf0d
من الواضح أنه لا يسمح بنشر . Private Documents links ok بداية لا أدري لم صور الحوار على أنه "حرب", هناك تبرير واحد لذلك إذا أردنا أن نعتبر أن هذه الحرب هي الحرب بين (الخير والشر أو الحق والباطل) ولكن هذا غير محقق لأن الصديق الملحد هو بمثابة سائل\جاهل وليس" شريرا", ليكون كذلك يجب أن يكون يعلم الأجوبة ومقتنعا بها, لكن يصر على الباطل وفي هذه الحالة, لن تكون صيغة الحوار سؤال\جواب..
"سؤالك فاسد .. ولا مطب ولا حاجة فأنت تسلّم بأن الله خالق ثم تقول مَن خلقه ؟! فتجعل منه خالقاً ومخلوقا في نفس الجملة وهذا تناقض.."
>>>> كيف هذا تنا قض وهو محقق فينا!! خلقنا الله وخلقنا الروبوت" مخلوق وخالق"...
أمر آخر إذا كان الإيجاد بدون موجد ممكنا بأي حال من الأحوال,فإذا "من وجهة نظري" أستطيع أن أقبل أن هناك استثناء في موضع آخر (خلق الكون) [ مع العلم أن عقلنا لا يدرك الكون إدراكا تاما, ولا يدرك الماهيات المجردة ]..
" وإنما عرفنا الله بالضمير وليس بالعقل .."
لم لم يهيأ عقلنا لمعرفة الله؟
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 20/12/2013 23:25:49
العنوان: (حوار مع صديقي الملحد)(1)
التعليق:
fiogf49gjkf0d
من الواضح انه لا يسمح بتضمين . Private Documents links ok بداية لا ادري لم صور الحوار على انه "حرب" ,هناك تبرير واحد لذلك اذا اردنا ان نعتبر ان هذه الحرب هي الحرب بين (الخيروالشراو الحق و الباطل) ولكن هذا غير محقق لان الصديق الملحد هو بمثابة سائل\جاهل وليس" شرير", ليكون كذلك يجب ان يكون يعلم الاجوبة ومقتنع بها,لكن يصر على الباطل و في هذه الحالة ,لن تكون صيغة الحوار سؤال\جواب.. "سؤالك فاسد .. ولا مطب ولا حاجة فأنت تسلّم بأن الله خالق ثم تقول مَن خلقه ؟! فتجعل منه خالقاً ومخلوقا في نفس الجملة وهذا تناقض.." >>>> كيف هذا تنا قض و هو محقق فينا!! خلقنا الله و خلقنا الروبوت "مخلوق و خالق"... امر اخر اذا كان الايجاد بدون موجد ممكنا باي حال من الاحوال وأن هناك استثناء (لوجود الله),فاذا "من وجهة نظري" استطيع ان اقبل ان هناك استثناء في موضع اخر(خلق الكون) [ مع العلم ان عقلنا لا يدرك الكون ادراكا تاما,ولا يدرك الماهيات المجردة ] " وإنما عرفنا الله بالضمير وليس بالعقل .." >>>لم لم يهيأعقلنا لمعرفة الله؟
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 20/12/2013 23:42:57
العنوان: (حوار مع صديقي الملحد)(2)
التعليق:
fiogf49gjkf0d
" شوقنا إلى العدل كان دليلنا على وجود العادل .. أما أن ظمأنا إلى الماء هو دليلنا على وجود الماء.."
>>>إذن فكرة الله مجرد أمنية عاطفية?!!
" فالله هو الذي يبرهن على الوجود ولا يصح أن نتخذ من الوجود برهاناً على الله.."
>>>غريب جدا..الا يستشهد بهذا الكون لمعرفة أن هناك إله!!
" وأخذ إجازة وأدار ظهره للكون الذي خلقه وترآه يأكل بعضه بعضاً!"
>>>اليس هذا محققا فعلا في زماننا!
فطرت القلوب حرة وبنفس الوقت, يسير كل امرئ على هوى قلبه, أيضا "أما لماذا يرحم الله واحدًا أكثر مما يرحم آخر فهو أمر يؤسسه الله على" علمه بالقلوب.
>>>على أي أساس تحدد القلوب؟ وكيف هي حرة إذا كانت محددة قبل أن نأتي إلى هذه الدنيا.." وعلم الله بنا وبقلوبنا يمتد إلى ما قبل نزولنا في الأرحام حينما كنا عنده أرواحًا حول عرشه .. فمنا من التف حول نوره .. ومنا من انصرف عنه مستمتعًا بالملكوت وغافلاً عن جمال خالقه .." !!!!!!!!!!
" لا أملك إلا أن أجيبه بأن الله اختار له ثوبًا خنزيريًا لأن نفسه خنزيرية وأن خلقه هكذا حق وعدل."
>>>من الذي خلق له نفسه؟!!!!
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 20/12/2013 23:48:45
العنوان: (حوار مع صديقي الملحد)(3)
التعليق:
fiogf49gjkf0d
" أنه كان من الممكن أن نُكره الناس على الإيمان بالآيات الملزمة، ولكننا لم نفعل .. لأنه ليس في سنتنا الإكراه.."
>>> إذا فقط ولدت أعلم أن الله موجود, أكون قد اكرهت؟ الإرشاد أو التوعية إلى الحق " إكراه"!!
" أما إذا كان الإنسان يتحرك في فراغ بلا مقاومة من أي نوع فإنه لا يكون حراً بالمعنى المفهوم للحرية، لأنه لن تكون هناك عقبة يتغلب عليها ويؤكد حريته من خلالها.."
>>>كيف توزيع الحرية عادل, فشخص يولد في بلد حر وله قوانين وله حقوقه..فيتاح له الفرصة للاختيار..
وآخر سجن مدى الحياة (حقيقة أو مجازا), أي حرية حصل عليها مع هكذا "مقاومة"!
" الله لا يأمر إلا بالعدل والمحبة والإحسان والعفو والخير وهو لا يرضى إلا بالطيب."
>>> ليست المشكلة بأوامره وإنما بأفعاله!
" فلماذا ترك الظالم يظلم والقاتل يقتل والسارق يسرق؟
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 20/12/2013 23:56:53
العنوان: (حوار مع صديقي الملحد)(4)
التعليق:
fiogf49gjkf0d
>>> حسنا,لا مشكلة ليدع الظالم يظلم, ليحقق حريته.. لكن لم يؤثر ظلم وحرية هذا الشخص على الآخرين..!! ألا يكون بمثابة إله, يضر وينفع؟
قيل إرادة الله في الأمور الكونية وإرادتي وحريتي في حياتي, لكن ماذا عن إرادة غيري التي تؤثر بي؟! أليست بمثابة إرادة ثالثة! لم لم يكن الظالم في "Virtual World "فيكون الأمر مقتصرا على العبد والله؟
" وفي دستور الله وسنته أن الحرية مع الألم أكرم للإنسان من العبودية مع السعادة"
>>>أنا أريد أن أكون عبدا سعيدا!! لم لم أسأل؟
أيضا نحن مخيرين وعبيد في نفس الوقت!!
(إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ ۖ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا)
>>>!! متى سؤلت؟ من جعلني ظلوما وجهولا؟
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 21/12/2013 00:03:30
العنوان: (حوار مع صديقي الملحد)(5)
التعليق:
fiogf49gjkf0d
" في الوجود الخير هو القاعدة وأن الشر هو الاستثناء.."
>>>ليس في حياة كل الناس, أحيانا بالعكس..إذن ليس هناك عدل؟
" ثم أننا نرى لكل شيء وجه خير" >>>إذا كنت أنا over بالسلبية, فهنا overبالإيجابية!!
اقبل الحرب من أجل الطائرات والصواريخ!!
الوقاية تأتي من المرض, ماذا عن السرطان وغيره!!
ماذا عن الضربة التي تقسم الظهر ولا تقويه!!
وأيضا هذا الكلام يعيدنا, لنفس السؤال, لم يحتاج الله لحكمة كحكمتنا!!!!
" هل يطلب كمالا مطلقا؟! ولكن الكمال المطلق لله."
اذن الله لا يستطيع أن يخلق شيئا كاملا؟
" ماذا فعلوا ليستحقونها جنة؟"
أظن أنني قد أجبت على هذا السؤال سابقا..
" جشع النفوس وطمعها هو الذي قلب هذا الخير شرا."
>>>الشرلا يأتي أبدا من عنصرخارجي?!!!
*إذا كان الانشراح الصدري يكفي, فلم الكتب والرسل!! أيضا ماذا عن الدرجات؟!!
By the way
, النحل يوحى إليه والإنسان مقتصر إيحاءه على الرسل !! تشابه أديان الزنوج البدائيين لا يدل إلا على أن الفكرة الأكثر منطقية للاله هي هكذا كتشابه معاني اللغات..
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 21/12/2013 00:14:50
العنوان: (حوار مع صديقي الملحد)(6)
التعليق:
fiogf49gjkf0d
هنا يتكلم عن أن كل الناس جائها النذير مستشهدا بـ وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلَّا خلَا فِيهَا نَذِيرٌ
وهنا.. ومع" هذا فسوف أريحك بالكلمة الفصل .. فقد قال الله في كتابه أنه لن يعذب إلا من أنذرهم بالرسل.
((وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولا ً ( 15 ) )) الإسراء. هل أرحت واسترحت."
>>>(جملة إلا من أنذرهم تدل أن هناك من لم ينذر) كيف كل الناس أتاهم نذير وبنفس الوقت ليس كلهم!!!!
" إن أعجب ما في سؤالك أن ظاهره يوهم بالإيمان والإشفاق على الزنجي المسكين الذي فاته ما في القرآن من نور ورحمة وهدى
.. مع أن حقيقتك هي الكفر بالقرآن وبنوره ورحمته وهداه .. فسؤالك أقرب ما يكون إلى الاستدراج والمخادعة وفيه مناقضة للنفس هي " اللكاعة " بعينها .. فأنت تحاول أن تقيم علينا حجة هي عندك ليس لها أي حجة.
ألا ترى معي يا صاحبي أن جهاز المنطق عندك في حاجة إلى إصلاح."
>> غريب اليس هناك شيء اسمه على فرض..!!
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 21/12/2013 00:18:39
العنوان: أفكر معك أخي 1noone
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أسعدني أخي أنك قرأت ولو أنك ما زلت تسأل فلا بأس بالسؤال ولكن إلى ماذا يقود السؤال وهل لكل سؤال جواب وهل نستطيع كبشر الإلمام بكل الإجابات ....لا أظن ذلك وإلا لكنا أدركنا كل شيء في هذا الكون وأدركنا ماهية هذا الكون
كأن ندرك مثلا ما هي السماء وما هي الأرض وما هو الرقم وما هو الماء وما هو الهواء و و وو ووو ولو حللت كل شيء لطرحت مائة أستفسار ولكنك في النهاية قد تسلم بالوقوف على مرحلة ما تعجز بعدها عن الإدراك لو أننا كبشر نعجز عن فهم ما هو محيط بنا الآن فما الحال مع الغيب كالجنة والنار والآخرة والعذاب وكيف ستكون النار وكيف ستكون الجنة وهل النار كالنار التي نراها في هذه االحياة بل ما هي النار اصلا وكيف سيكون حالنا بعد الموت وكيف سيكون شكلنا وهل سنكون أجسادا كالتي نكون عليها الآن
وما أدراك بالعدل وما أدراك بأن ما تراة من موت وقتل وسرقة ظلم وما أدراك أن هذا شر وما أدراك أن الموت شر وما أدراك أن ما يحدث من قتل شر وما هو الشر ولماذا اسمة شر ولماذا نراه شرا ولماذا نراها سرقة ولماذا لا يكون هذا في عقلنا خيرا ولماذا لا يكون القتل خيرا هل تدرك كل هذا هل تستطيع الإجابة ؟؟؟؟
أرسلت بواسطة: طالب بتاريخ 21/12/2013 09:09:24
العنوان: ملاحظة مهمة
التعليق:
fiogf49gjkf0d
لا أنصحك يا noone بمتابعة قراءة كتاب مصطفى محمود...
فمن خلال الأمثلة والاعتراضات التي أوردتها وجدت أن أجوبته لا تعد علمية صحيحة من الناحية الشرعية... هو ليس بعالم... وله شطحاته.. أكثر ما أضحكني، وأكبر نكتة في أجوبته مقارنته لإيحاء الله تعالى للنحل بإيحائه للرسل!!
الإيحاء للنحل إلهام لها بمهامها الغريزية باتفاق العلماء، أي علمها منذ خلقها كيف تمتص الرحيق، وتصنع الخلايا، وتصنع العسل وتخزنه...
هذا بمعنى قوله تعالى: ((ربنا الذي أعطى كل شيء خلْقه ثم هدى)) [طه: 05] ومعناها أن الله تعالى أعطى لكل مخلوق خلْقَه وشكله وصفاته وخصائصه، ثم هداه لوظيفته المتناسبة مع خصائصه...
كإلهام البشر وهدايتهم والإحياء إليهم كيف يأكلون ويشربون ويتزوجون بدون أن يتعلموا ذلك من معلم أو رسول وإنما غريزيًا
يكفي هذا المثال لنعلم أن الكتاب غير صالح لبيان مراد الله تعالى وحكمته... ومن المؤكد أن هناك غيره
أكتفي بهذا، فعندي استشارة غيرها عليّ أن أوفيها حقها
لكن أنصحك أن تقعد مع نفسك جلسة مصارحة خالصة بعيدا عن المؤثرات الخارجية ثم تقرر ماذا تريد.. ما زلت أصر أن الواجب إزالة آثار الحزن الجسدية بالعلاج، قبل الجدال
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 21/12/2013 09:40:02
العنوان: أفكر معك أخي noone 2
التعليق:
fiogf49gjkf0d
ما وجة المقارنة بين من يجهل ومن يعلم كل شيء (وَاللهُ يَعلَمُ وَأنتُمْ لا تَعلَمُونَ) .........كيف أقارن بين خلق الله للإنسان بخلق الإنسان لو أجزنا التعبير وليس صنعه للروبوت وكيف أقول على شيء قام بتجميعه وتركيبه الإنسان من أشياء ليست من خلقه من البداية ..
فمن خلق الحديد وهو أساس تكوين الروبوت ومن خلق مكونات الأشياء التي قمنا بتصنيعه منها إذن...
ولو أخذت تدريج السؤال لمن خلق هذا ومن الذى خلق هذا وهكذا ستعود إلى خالق واحد لهذة الأشياء وهو الذي بدء كل شيء وهو الأول والآخر ......ما هو الضمير ولماذا تقول أن الضمير هو الذي يقودك إلى الله وليس العقل أليس العقل هو من نبهك للضمير وأليس العقل هو من جعلك تدرك بوجود الضمير .
وتسأل لماذا لم يهيأ الله عقولنا لمعرفته ومن قال أنه لم يحدث ولكن أنه فقط تفكيري أو تفكيرك المحدود كأنسان هو الذي يقول لك أنه كان من الواجب على الله أن يجعل معرفتنا به حقيقة مطلقة في عقلنا نخلق بها وتظل ثابتة هكذا دون تحريف بها كأن تولد عينك سوداء وتكون ظاهرة للجميع بهذا اللون وتعود وتسأل أن معرفتي بالله وإجباري على هذا إكراه ما الإكراه في أن تعرف أن شيئا ما مفيد أو مضر ويكون الخيار بيدك
أرسلت بواسطة: طالب بتاريخ 21/12/2013 09:50:41
العنوان: تعليق على ملاحظة مهمة
التعليق:
fiogf49gjkf0d
الأستاذة رفيف تحياتي لك لن أدافع عن الدكتور مصطفى محمود ولا عن كتابه بل أوافقك بأنة كانت له شطحات كما تقولين وهناك كتب له قد منعت أن تصدر في بدايته وهو بنفسة اعترف بخطئه في تلك الكتب ولكن هل هناك شخص كامل نستطيع أن نأخذ منه المعلومة كما هي
هل هناك من يمكننا التسليم بصحة كلامه وهل هناك من يمكن أن يقرأ له ويسلم تماما بما يقرأه حتى علماء الوقت الحالي هل يمكنني ان أأخذ كلام أحدهم على محمل الصدق بدون تفكير أم أن علي أن أحكم عقلي وقلبي في النهاية.
كلنا بشر وكلنا معرضين أن نخطئ ونصيب لم يعد بعد سيد البشر سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام من يمكننا أخذ منة المشورة أو العلم بدون تفكير بالنهاية كل يؤخذ منة ويرد
أرسلت بواسطة: طالب بتاريخ 21/12/2013 11:18:32
العنوان: ..misunderstanding
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أعتذر من مصطفى محمود رحمه الله للتسبب بالقول عنه ما لم يفعل.. هو لم يقل أن إيحاء النحل كإيحاء الرسل, أنا الذي سألت هذا السؤال , ولكن هذا الكلام كان خارج الـ Quote فلم فهم أنه كلامه؟
أجل أعلم أن كتابتي ليست بهذا الترتيب..
لقد أكملت كلامه ولم أجد مشاكل كبيرة يعلق عليها, سوى سؤال آخر.. هو بما أن الدين يقر أن الإنسان لم يخلق هكذا دفعة و احدة, وخلقنا هو من فعل الله, فلم لم يستعمل الكن فيكون..
وإذا كان ذلك لسبب, أعود وأسأل لم يحتاج الله حكمة كحكمتنا؟
P.S..الأسئلة التي سألتها من كتابه ليست مقتصرة على هذا الكتاب وإنما موجودة بالدين بشكل عام.
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 21/12/2013 12:27:26
العنوان: Comment!!
التعليق:
fiogf49gjkf0d
"فما الحال مع الغيب كالجنة والنار والآخرة والعذاب وكيف ستكون النار وكيف ستكون الجنة وهل النار كالنار التي نراها في هذه الحياة بل ما هي النار أصلا وكيف سيكون حالنا بعد الموت وكيف سيكون شكلنا وهل سنكون أجسادا كالتي نكون عليها الآن"
أنا لا أسأل ولا تهمني هذه الأشياء, أنا يهمني أن أتأكد من الشيء الأساسي وليس الفرعي..
(وجود الله وأنه فعلا رحيم وكريم...) كمثال الطفل ..الذي تأكد من حب ورحمة والديه به.. فلا يشك بأن يفعلوا له شرا..ربما يتأفف ولكن متأكد من النية..
أما عن "وما أدراك بالعدل وما أدراك بأن ما تراه من موت وقتل وسرقة ظلم وما أدراك أن هذا شرا وما أدراك أن الموت شر وما أدراك أن ما يحدث من قتل شر وما هو الشر ولماذا اسمه شر ولماذا نراه شرا ولماذا نراها سرقة ولماذا لا يكون هذا في عقلنا خيرا ولماذا لا يكون القتل خيرا هل تدرك كل هذا هل تستطيع الإجابة ؟؟؟؟"
قبل أن تمس النار لا تعلم أنها تحرق وقبل أن تشم الورد لا تعلم أنه ينعش.. ولكن ريثما فعلت تعلم أنه خير أو شر من خلال الشعور الجسدي أو المعنوي.. ماذا عن أسباب الضحك والبكاء؟
أيبكي الإنسان من الخير, ويضحك من الشر؟
..ربما لكن ليس القاعدة
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 21/12/2013 12:42:41
العنوان: comment 2
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أنت تذكرني هنا بكلام معز مسعود من "خطوات الشيطان" تارة أقر أن لدينا فطرة ونفرق بين الخير والشر, وتارة قال أنه لولا الدين لما عرفنا ما الشر وما الخير..
لا أدري كيف يترجم هذا, وكيف قوانين الدول غير الدينية تضم هذه المعايير! إذا كان من الدين, لكن لم لم يغيروا معاييرهم بما أنهم لا يجدون دليلا سوى الدين!!
من كتاب مصطفى محمود وإذا تأكدنا أن القرآن هو ذاته من ذاك الزمان.. فسأقول أن اليقين بوجود الله لن يقل عن90 %
لكن يبقى التيقن من "من هو الله!"
أرى أنه قد زادت الأسئلة بدل أن تنقص..
أرجو المساعدة بإجابة بعضها..
ولكم جزيل الشكر.
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 21/12/2013 12:51:41
العنوان: (misunderstanding(2
التعليق:
fiogf49gjkf0d
(عن التعليق عن الكتاب) أنا لم أكن دقيقا لأني تصورت أن الأغلبية ستكون قد قرأته, أو على الأقل سوف يؤخذ من مصدره ويتأكد من ما "اقتبسته".. فأيضا هناك أشياء لم يقلها هو لكن نقلها وتكلم عنها في الكتاب كـ "شوقنا إلى العدل كان دليلنا على وجود العادل .. أما أن ظمأنا إلى الماء هو دليلنا على وجود الماء.."
ولكن تكلمت عنها لأني كما كنت قد قلت أنه ليس نيتي التكلم عن الأشخاص إنما عن الأفكار..
أيضا لكي لا أفهم خظأ للمرة 100 أنا قصدت بمعرفة "من هو الله" أي ترجمة لأفعاله وبالتالي صفاته أو نياته..
فبإمكان الإنسان أن يعيش على أساس أنه "عبد" "مقهور" لكن أولا هذا يناقض ما قاله الله عن نفسه ..
ثانيا, ليس واحد في مثل حالتي.. فإذا لم يكن الله رحيما كريما قادرا على كل شيء محبا لنا.. فماذا ينتظر من أي شيء..وبماذا يتأمل.. (خربانة خربانة) (NOthing To lose(Or to Wn
NOte:
link تعليق الكتاب لم أقم بمشاركته, ليس له داعي بعد الآن(كنت قد اعتقدت أن التضمين غير مسموح به, لإزالة الـ links (لست متأكدا)من تعليق سابق ..
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 21/12/2013 14:31:48
العنوان: ......
التعليق:
fiogf49gjkf0d
"وتسأل لماذا لم يهيأ الله عقولنا لمعرفته ومن قال أنه لم يحدث "
" ولكن أنه فقط تفكيري أو تفكيرك المحدود كإنسان"
أظن أنه نفس السؤال لكن بطريقة مختلفة, أليس كذلك؟
"وتعود وتسأل أن معرفتي بالله وإجباري على هذا إكراه ما الإكراه في أن تعرف أن شيئا ما مفيد أو مضر ويكون الخيار بيدك"
أنا كنت أقول هذا (ما الإكراه في جعلنا متيقنين بوجود الله, بما انه حقيقة..) فقط بوجوده ويترك لنا حرية اختيار أفعالنا..
لم يتم فهمي أيضا.. :T
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 21/12/2013 15:11:19
العنوان: أفكر معك أخي 3 noone
التعليق:
fiogf49gjkf0d
هناك تعليق سابق لم يتم نشره ...جملة إلا من أنذرهم تدل أن هناك من لم ينذر لو أني قلت لك أني لن أعاقب إلا من أعلمتهم ولكني قد أعلمت الجميع ما التناقض في هذا ....
بالنسبة لكتاب مصطفى محمود لا أستطيع أن أحفظ كل ما به وهناك ما كتبته فهمت أنك أضفته من عندك على سبيل التشبيه ومع هذا لا يمنع أنه أيضا ليس منزها عن الخطأ حاله كحال جميع البشر ولكن لا يمنع من الأخذ بما يفيدنا من كتبه وعلمه ...
قبل أن تمس النار لا تعلم أنها تحرق وقبل أن تشم الورد لا تعلم أنه ينعش... إذا أنت تعترف أنك كنت تجهل بهذه الأشياء تماما كجهلك بحكمة الله من قتل الطفل أو أو أو غرضي من السؤال هو توضيح أننا لا زلنا نجهل ولا زلنا لا نعلم أنت تطالب بمعرفة الغيب من الحكمة من القتل والشر ووو تماما كجهلك بصفات الخالق ومقارنتها بأفعالنا كبشر لأنك ترى في القتل والسرقة والعنف ووو صفات مذمومة في حالنا كبشر وتقول وتقارن هذه الأفعال بصفات الله وأنت لا تعلم أسباب حدوث هذه الأفعال وحكمة الله منها وتنظر لها من نظرتك كإنسان وبعلمك المحدود
أرسلت بواسطة: طالب بتاريخ 22/12/2013 00:56:46
العنوان: فهمي "للخير والشر"
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أظن أن أساس المعادلة هو الشعورالمادي أو الجسدي والشعور المعنوي.. والذي نحن يؤثر بنا بهم..
فلولا الجانب المادي والمعنوي لكنا "invincible" ..ومستغنيين عن كل شيء .. ولكن يضاف إلى المعادلة العقل لتحديد الأفضلية (شعور مادي أو معنوي) أو أفضلية اللأنا أو العدل وعدم الظلم..
أي كالسارق..
عليه تحديد هل راحته المادية أهم أم راحته المعنوية؟ وهل يفضل أن يكون مرتاحا على حساب الآخرين أو لا (والتي هي بالتالي ستضفي شعورا معنويا سيئا عليه)
أيضا حتى مفهوم الدنيا والآخرة هو على نفس الأساس..
فانت ترغب بالجنة لأنها تضفي شعورا جيدا على هذين الجانبين, وتتقي النار لأنها تضفي الشعور السيء..
وتتقي النار لأنها (أكتب بسرعة لعدة أسباب فربما هناك أشياء تحتاج تصحيح..)
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 22/12/2013 01:11:09
العنوان: (reply)أفكر معك أخي 3 noone
التعليق:
fiogf49gjkf0d
جملة إلا من أنذرهم تدل أن هناك من لم ينذر لو أني قلت لك أني لن أعاقب إلا من أعلمتهم ولكني قد أعلمت الجميع ما التناقض في هذا ...."
لست حقيقة أدري,لست خبيرا باللغة العربية...<<<
ولكن أحس أن "إلا" هي للاستثناء فإذا كان هناك مستثنى فإذا هناك غير مستثنى.. "إذا أنت تعترف أنك كنت تجهل بهذه الأشياء تماما كجهلك بحكمة الله من قتل الطفل أو أو أو غرضي من .......... "
إذا هنا أنت تلمح إلى الغاية,وبالتالي مفهوم الفعل النسبي والمطلق..<<< كأن نصبر بالدنيا على البلاء لندخل الجنة..
وهنا يقول (راتب النابلسي) في ختام العديد من الدروس والمحاضرات..
بما معناه أن ليس هناك شر مطلق لأنه يتنافى مع جود الله (ولكن هناك شر جزئي) مراد به العدل المطلق و الخير المطلق..
وهنا كما قال هو ويقول المنطق أن الأفعال السيئة تبقى سيئة وشريرة (نسبية أو لا) وبالتالي يقودنا إلى هذا السؤال..
هل الغاية تبرر الوسيلة (خاصة مع القدرة المطلقة)؟!
إذا كان المقصود هو الخير المطلق..إذن لم لم يطبق مباشرة؟!!
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 23/12/2013 08:08:00
العنوان: كل التمنيات الطيبة لك أخ noone
التعليق: أظن أن أساس المعادلة هو الشعورالمادي أو الجسدي والشعور المعنوي.. والذي نحن يؤثر بنا بهم >>>
ما بالك بوجود الشيطان والجن والملائكة هل لهم وجود مادى أو معنوى اذن لو فكرت بهذة الطريقة فانت تنكر بوجودهم أيضا كما سيقودك الإنكار إلى عدم وجود الله لعدم وجود هذا الجانب الحسي والمعنوي
إذا كان المقصود هو الخير المطلق..إذن لم لم يطبق مباشرة؟!!
هذا لأنك لا تراه هكذا أو لحكمة أرادها الله كما هي الحكمة من خلقنا أنت هنا بسؤالك ربما به اعتراض على طبيعة الخلق والكون كلة وتريد بأن يكون الكون مليئا بالملائكة كي يكون الكون مليئا بالخير وبمعنى أوضح ما تريد قوله لماذا لم يخلقنا الله ملائكة ونعبده فقط وبدون شر وبدون كل ما نمر به في حياتنا
هنا السؤال هل يجوز ما تريده هذا وهل يصح ما تقوله ؟
أننا بحياتنا بكل ما تراه امامك هو من شأن الله ونحن ملكه هل ترى هذه الصورة هل يمكنك أن تتخيل هذا هل يمكنك التعديل على إرادة الله أو من يملكك وأراد خلقك بهذه الصورة وبهذه الحياة ...
أتمنى أن تجد ضالتك وأن تستهدى إلى الأجوبة وشكرا لتجاوبك لا أدري أن كان الموقع هنا مناسب للمزيد من الكلام وكذلك لست بهذا العالم كي أرد
على كل ما تسأله
أرسلت بواسطة: طالب بتاريخ 24/12/2013 09:48:03
العنوان: Thanks..
التعليق:
fiogf49gjkf0d
الشكر وكل التمنيات الطيبة, لك...
ولكل إنسان (خير+يستعمل عقله).
أرسلت بواسطة: noone بتاريخ 25/12/2013 12:45:04
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com