علاقات اجتماعية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :)
بحثت عن استشاراتي السابقة التي بعثت من نفس الإيميل فلم أجد بعضها لا أعلم ما العنوان حيث احتجت لمراجعة قراءتها وإبقائها في دماغي...
إنذار باكتئاب جسيم
وسواسي ورفيقة الدراسة
كل شيء بات لحظياً لا أكثر
من وسواس لوسواس حتى جلسة الناس! م
وسواس لفت النظر! جديد مجانين!
من وسواس لوسواس حتى جلسة الناس !
أيضا أحببت ان تناقشوني بموضوع العلاقات الاجتماعية أحب أن يكون لي رفقاء درب يونسوا أوقاتي ويشدوا أزري ومن لا يحب أن يكون له فالجميع محتاج... أنا أتعرف على الناس بسهولة وممكن أن ينجذبوا لي أيضا من أول تعارف لكن أن يكون مقرب فهذا أكثر من صعب... أغير الأصدقاء كثيرا لا يكون أحدهم مقرب لأخبره ما يدور ببالي لا أستطيع أبدا أن أكون صريحة أحب دائما أن أمثل الكمالية
نرجسية لا أتحمل إن أحسست أن هناك أي تقصير من أحد الأصدقاء فأقرر أن أقاطعه وأعامله باحتقار... وأفكر مليا أنه لا أحد يجرؤ على تطنيش مسج مني فأعتبر أن هذا غير معقول وغير منطقي معقول أن يتكبر علي!! وأغضب من داخلي جدا...
هكذا طريقة تفكيري أتمنى لو كنت مصلحة وإيجابية أن أساعد وأحب وأمنح العطاء لمن حولي وأن تكون طريقتي وتفاعلي أجمل
أنا أثق بكم :))
1/9/2014
رد المستشار
شكراً على استعمالك الموقع وتمنياتي لك بالسعادة.
راسلت الموقع من قبل وكانت الإجابة تشير إلى احتمال إصابتك باضطراب وجداني ومن المستحسن استشارة أخصائي في الطب النفسي.
أما محتوى هذه الاستشارة فهو يتميز بكمال إدراكك الشخصية وفشلك في التواصل الاجتماعي في الحياة. يمكن تفسير ذلك كما يلي:1 - إصابتك باضطراب وجداني وهو الاكتئاب حيث أن محتوى الأفكار وإطارها يشير إلى الشعور بالذنب والفشل واليأس من المستقبل.
2 - التفسير الثاني والذي لا أميل إليه هو التمسك بسلوك مرضي وصفات شخصية هستيرية ونرجسية.
ليس هناك تفسير لحالتك إلا وجود حالة وجدانية تتميز لاكتئاب الذي على ما اظن أصبح مساره مزمناً.
لا أعطيك نصيحة غير المتابعة مع طبيبك النفسي والحصول على علاج بالعقاقير وجلسات علاج كلامية.
وفقك الله.
ويتبع >>>>>: استشارتي لم أجدها م