التردد وحدود الذات وما زاد شيء عما فات م3
متى ينتهي الحديث عن الثقة بالنفس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. البداية هي أنني شخص جيد ومظهري جيد وأسلوبي جيد ولدي قبول وهذا ليس كلامي أنا ولكن عندما يخبرني أحد بذلك فإنني أقوم بتعديل تصرفاتي والتحسيس على كلامي حتى تظل صورتي الجيدة هذه في ذهنه ولا تتغير ولكن بفعل الاصطناع. أشعر بالتوتر والضيق وأفضل أن أتخلى عن العلاقة هذه لأنها ستكون مصدر توتر وانزعاج
أنا لدي انطباع جيد عن نفسي.. ولكن من يضمن لي أن انطباع الناس جيد أيضا عني ومن يضمن لي أنهم يحبوني ومن يضمن لي أني أظهر بشكل ملائم ومناسب.. أصل أنا ما بحبش أفرض نفسي على حد يعني لو ما حدش متقبلني يبقى أنا مش هفرض نفسي بالعافية ولذلك فهذا شغلي الشاغل. هل أنا مقبول أم لا
لما كنا في ثانوية. حصلت مشكلة بيني وبين زمايل الدراسة بسبب موضوع معين وكانوا يعاملوني بأسلوب غير جيد.. وعندها أعلنت أنني لا أريد أن أعرف أحدا منهم أصلا ولا أريد أن أعرف أحدا على الإطلاق لأنني توقعت أن أحدا لو وضع في مقارنة اختيار بيني وبينهم سيختارهم هم
لما بكون بين أصحابي ومقتنع بنفسي وأرى أنني محل احترام شديد منهم.. فلما بنقابل واحد صاحبنا تاني جيد الشكل وجيد الحالة الاجتماعية والمظهر فإنني أفترض وأجزم أنني لم أعد محل احترام مثلما كان في البداية وأن هذا الشخص الجديد هو البطل الجديد وأبدأ أنا في الانسحاب وأقلل من قيمة نفسي وأشعر بالسخافة الشديدة لأن التصرف الأول والثاني لا يجتمعان بالنسبة لي إلا مع شخص غير واثق وشخص أيضا بيصطنع الثقة
حينما أخبر أي فتاة بأنني أحبها فإنني أتوقع أنها في اللحظة والتو أن تخبرني بأنها تحبني أيضا وعندما لا يحدث هذا فإنني أشعر بالحزن وأخبر نفسي أنني غير ملائم ولا مناسب وأنه لو كان الشخص الفلاني مكاني لكانت وافقت عليه مباشرة ورغم علمي أنها قد تكون تبادلني نفس الشعور وأن هذا مسار طبيعي ولكنني أرفع راية الضيق وأعلن أني مش عاوزها تحبني خلاص وأنها مش تلزمني وأقول خليها تشبع بالشخص التاني بالرغم أن ما فيش شخص تاني أصلا ولكن يوجد هنا نقص تقدير للذات وانطواء على النفس
عندي مشكلة وسواس قهري تتمثل في ترديد كلام الآخرين وبعض العبارات والجمل ووسواس أيضا عن المظهر والشكل
أنا أمارس العادة السرية بالرغم من شعوري بأنها لا تناسب شخصيتي وأشعر بعد ممارستها بالندم ويزيد الوسواس القهري عندي ولابد أن آخذ فترة كبيرة بعدها لكي أهيئ نفسي لأستعيد الثقة من جديد لكي أتكلم مع الآخرين
ما التمارين التي يجب أن أمارسها ذاتيا ؟؟ وهل زيارة طبيب نفسي ضرورية؟؟
شكرا
29/08/2014
رد المستشار
أشكرك يا "مصطفى" على ثقتك بالقائمين على موقع الشبكة العربية للصحة النفسية الاجتماعية من خلال لجوئك للمستشارين على الموقع ليشاركوك مشكلتك ويساعدوك في تخطيها، أولا مجرد شعورك أن لديك مشكلة وتسعى لحلها فهي خطوة جريئة وصائبة وتشير أن لديك رغبة صادقة في التغيير والبحث عن حلول، وجيد جدا أن تكون رؤيتك عن نفسك وأسلوبك ومظهرك جيدة ومقتنع بنفسك وترى أنك محل احترام من المحيطين بك.
أولا أذكرك بقول الله تعالى: "...إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم..." (الرعد: 11)، فالمسئولية تقع على عاتقك في التغيير وحتى تقوم بهذه المسؤولية فلابد أن يكون لديك الإرادة والرغبة في التغيير، إن الثقة بالنفس تكتسب وتتطور ولم تولد الثقة مع إنسان حين ولد، فهؤلاء الأشخاص الذين تعرف أنت أنهم مشحونون بالثقة ويسيطرون على قلقهم، ولا يجدون صعوبات في التعامل والتأقلم في أي زمان أو مكان هم أناس اكتسبوا ثقتهم بأنفسهم.. اكتسبوا كل ذرة فيها.
فعدم الثقة بالنفس سلسلة مرتبطة ببعضها البعض تبدأ:
أولا: بانعدام الثقة بالنفس.
ثانياً : الاعتقاد بأن الآخرين يرون ضعفك وسلبياتك.
ثالثاً : القلق بفعل هذا الإحساس والتفاعل معه.. بأن يصدر عنك سلوك وتصرف سيء أو ضعيف، وفي العادة لا يمت إلى شخصيتك وأسلوبك.
رابعاً : الإحساس بـ الخجل من نفسك.. وهذا الإحساس يقودك مرة أخرى إلى نقطة البداية.. وهي انعدام الثقة بالنفس وهكذا تدمر حياتك بفعل هذا الإحساس السلبي تجاه نفسك وقدراتك..
فعليك أن تقرر التوقف عن جلد نفسك بتلك الأفكار السلبية، والتي تعتبر بمثابة موت بطيء لطاقاتك ودوافعك؟؟؟، على حد تعبيرك (أنا مابحبش أفرض نفسي على حد يعني لو ماحدش متقبلني يبقى أنا مش هفرض نفسي بالعافية ولذلك فهذا شغلي الشاغل...... هل أنا مقبول أم لا،توقعت أن أحدا لو وضع في مقارنة اختيار بيني وبينهم سيختارهم هم... فإنني أفترض وأجزم أنني لم أعد محل احترام مثلما كان في البداية.... وأشعر بالسخافة الشديدة...... يوجد هنا نقص تقدير للذات وانطواء على النفس...)
إذا اتخذ ذلك القرار بالتوقف عن إيلام نفسك وتدميرها.. بكل هذه الافكار التي لا توجد سوى في ذهنك أنت فقط، ابدء بالخطوة الأولى:
تحديد مصدر المشكلة: أين يكمن مصدر هذا الإحساس؟؟
هل ذلك بسبب تعرضك لحادثة وأنت صغيرة كالإحراج أو الاستهزاء بقدراتك ومقارنتك بالآخرين؟
هل السبب أنك فشلت في آداء شيء ما كالدراسة مثلا؟ أو أن أحد المدرسين قد وجه لك انتقادا بشكل جارح أمام زملائك؟
هل للأقارب أو الأصدقاء دور في زيادة إحساسك بالألم؟
وهل ما زال هذا التأثير قائما حتى الآن؟؟
أسئلة كثيرة حاول أن تسأل نفسك وتتوصل إلى الحل..... كون صريح مع نفسك.... ولا تحاول تحميل الآخرين أخطائك، وذلك لكي تصل إلى الجذور الحقيقية للمشكلة لتستطيع حلها، حاول ترتيب أفكارك استخدم ورقة وقلم واكتب كل الأشياء التي تعتقد أنها ساهمت في خلق مشكلة عدم الثقة لديك، تعرف على الأسباب الرئيسية والفرعية التي أدت إلى تفاقم المشكلة.
البحث عن حل: بعد أن توصلت إلى مصدر المشكلة، ابدأ في البحث عن حل.. بمجرد تحديدك للمشكلة تبدأ الحلول في الظهور… اجلس في مكان هادئ وتحاور مع نفسك، حاول ترتيب أفكارك.... ما الذي يجعلني أسيطر على مخاوفي وأستعيد ثقتي بنفسي؟
إذا كان الأقارب أو الأصدقاء مثلا طرفا أو عامل رئيسي في فقدانك لثقتك... حاول أن توقف إحساسك بالاضطهاد ليس لأنه توقف بل لأنه لا يفيدك في الوقت الحاضر بل يسهم في هدم ثقتك ويوقف قدرتك للمبادرة بالتخلص من عدم الثقة.
اقنع نفسك وردد:
• من حقي أن أحصل على ثقة عالية بنفسي وبقدراتي.
• من حقي أن أتخلص من هذا الجانب السلبي في حياتي.
• احرص على أن لا تتفوه بكلمات يمكن أن تدمر ثقتك بنفسك.... فالثقة بالنفس فكرة تولدها في دماغك وتتجاوب مهما أي أنك تخلق الفكرة سلبية كانت أم إيجابية وتغيرها وتشكلها وتسيرها حسب اعتقاداتك عن نفسك.... لذلك تبنى عبارات وأفكار تشحنك بالثقة وحاول زرعها في دماغك.
• انظر إلى نفسك كشخص ناجح وواثق واستمع إلى حديث نفسك جيدا واحذف الكلمات المحملة بالإحباط، إن ارتفاع روحك المعنوية مسئوليتك وحدك لذلك حاول دائما إسعاد نفسك.. اعتبر الماضي بكل إحباطاته قد انتهى.. وأنت قادر على المسامحة اغفر لأهلك… لأقاربك لأصدقائك اغفر لكل من أساء إليك لأنك لست مسؤولا عن جهلهم وضعفهم الإنساني.
• ابتعد كل البعد عن المقارنة أي لا تسمح لنفسك ولو من قبيل الحديث فقط أن تقارن نفسك بالآخرين… حتى لا تكسر ثقتك بقدرتك وتذكر أنه لا يوجد إنسان عبقري في كل شيء.. فقط ركز على إبداعاتك وعلى ما تعرف أبرزه، وحاول تطوير هواياتك الشخصية.....
• وكنتيجة لذلك حاول أن تكون ما تريده أنت لا ما يريده الآخرون.... ومن المهم جدا أن تقرأ عن الأشخاص الآخرين وكيف قادتهم قوة عزائهم إلى أن يحصلوا على ما أرادوا.
• اختار مثل أعلى لك وادرس حياته وأسلوبه في الحياة ولن تجد أفضل من الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم، مثلا في قدرة التحمل والصبر والجهاد من أجل هدف سام ونبيل وهو إعلاء كلمة الله تعالى ونشر دينه.
وبالنسبة لمشكلة الوسواس القهري التي أشرت إليها في رسالتك فهناك العديد من التمارين السلوكية التي يمكنك أن تمارسها بنفسك لتخطي هذه المشكلة بإذن الله.
ولكن من أهم مقومات العلاج السلوكي هو أنه مسئولية المريض وليس مسئولية المعالج أو مسئولية الطبيب، وهذه نقطة أساسية، ونعني بذلك ضرورة الالتزام به وتطبيقه والإيمان والاقتناع بجدواه وفائدته، وهذا أمر ضروري وهام جدّاً.
بعد ذلك من النقاط الهامة أيضاً في العلاج السلوكي هو أن يتفهم الإنسان طبيعة حالته أو مرضه، فعلى سبيل المثال أن الوسواس هو نوع من القلق النفسي، وهو ليس جنونا أو مرضاً عقلياً كما يعتقد البعض، فهو قلق نفسي وهي أفكار أو أفعال متسلطة على الإنسان يجد صعوبة في التخلص منها وقد يسبب له ذلك القلق إذا حاول التخلص منها، ولكن لا توجد استحالة مطلقاً في التخلص منها. إذن فهم طبيعة الحالة هو أمر ضروري جدّاً.
والأمر الثالث في العلاج السلوكي هو العلاج السلوكي الاسترخائي، وتمارين الاسترخاء ضرورية جدّاً وهي تعتبر الآن جزءاً من العلاج السلوكي، وتمارين الاسترخاء تتطلب أن ينقل الإنسان نفسه إلى مزاج استرخائي وإلى نوع من الهدوء وإلى نوع من السكينة الداخلية، يتناسى مشاكله ويستلقي في مكان هادئ –في غرفة هادئة –يمكن أن يكون على السرير أو على كرسي مريح، ويجب أن يخصص وقتاً لا يقل عن نصف ساعة لهذه الجلسات السلوكية الاسترخائية.
هنالك كتيبات وأشرطة فيديو و(CD) توضح كيفية هذه التمارين السلوكية، ويمكن أيضاً الاسترشاد بأحد الأخصائيين النفسيين ليقوم بتدريبك على هذه التمارين.
وعموماً هنالك تمارين استرخائية للعضلات وهنالك تمارين التنفس المعروفة، وباختصار:
حين تستلقي في مكان هادئ تأمل في شيء طيب –كما ذكرت لك –وأغمض عينيك وافتح فمك قليلاً، ثم خذ نفساً عميقاً وبطيئاً عن طريق الأنف، واجعل صدرك يمتلئ بالهواء حتى ترتفع البطن، امسك على الهواء قليلاً في الصدر، ثم أخرج الهواء عن طريق الفم بنفس القوة والبطء الذي أدخلت به الهواء، وكرر هذا التمرين أربعا إلى خمس مرات بمعدل مرتين في اليوم، وهذا ضروري جدّاً.
وهنالك تمارين العضلات وهي تتمثل في أن العضلات موجودة في جسم الإنسان في شكل مجموعات، فهنالك مجموعة عضلات القدمين، ومجموعة عضلات الساقين، ومجموعة عضلات البطن والظهر والحوض والرقبة -وهكذا –فحاول أن تعين مجموعة معينة من العضلات، فعلى سبيل المثال ركز على عضلات القدمين، قم بشدها وقبضها ثم بعد ذلك إطلاقها واسترخائها، وكرر هذا أيضاً على عضلات الساقين وعضلات الحوض والبطن والظهر والصدر والرقبة.. وهكذا.
هذا أيضاً من التمارين الجيدة والمفيدة، وسوف تكون فائدة أكثر إذا قام أحد المختصين بتدريبك على هذه التمارين.
هذه هي العلاجات العامة، وبالنسبة للعلاج السلوكي الخاص بالوسواس بصفة خاصة:
أولاً: تقوم بما يعرف بالتحليل السلوكي، فعليك أن تحدد الوساوس، فإذا كانت فكرة تتأمل في هذه الفكرة ثم قم بتحقيرها وقل لنفسك (هذه فكرة سخيفة لن أتبعها، وهذا فعل سخيف لن أتبعه؛ لأني أعرف أن عدم اتباعه سوف يسبب لي قلقاً، ولكني سوف أقاوم هذا القلق)، هذا يعرف بـ (الإقناع الذاتي) وهو علاج سلوكي ضروري جدّاً.
ثم بعد ذلك تأمل في الفكرة الوسواسية وقم بإدخال استشعار أو إحساس مخالف، وقد وجد أن إيقاع الألم بالنفس يعتبر طريقة جيدة، فعلى سبيل المثال: إذا كانت هنالك فكرة معينة تنتابك اربط هذه الفكرة بفكرة الألم، والألم يأتي بأن تقوم بالضرب على يدك بقوة على جسم صلب حتى تحس بالألم، اقرن الألم بالفكرة وكرر ذلك عدة مرات.
أيضاً يمكنك حين تنتابك فكرة معينة أن تربط هذه الفكرة بفكرة الذكر، فمثلاً حين تأتيك هذه الفكرة ارفع صوتك -إذا كان ذلك ممكناً -بالتكبير والتهليل: (الله أكبر، لا إله إلا الله) حتى توقف هذه الفكرة... كرر هذا عدة مرات...
إذن المبادئ هي: أن أحلل الفكرة، وأن أرفض الفكرة، وأن أقاوم الفكرة، وأن أربط الفكرة باستشعار وإحساس مخالف، وأن أدخل فكرة مضادة.. هذا هو العلاج السلوكي الذي يتطلب الاستمرار، وهو يتميز بأنه يمنع الانتكاسات المرضية؛ لأن الأدوية تؤدي إلى التحسين... لا شك في ذلك، ولكن الإنسان حين يتوقف عن تناول الأدوية إذا لم يكن حريصاً على علاج تعديل السلوك سوف ترجع له الأعراض وترجع له الحالة كما كانت.
العادة السرية ليست مرضاً وإنما هي سلوك يأتيه صاحبه الواعي المسؤول منفرداً غالباً، ويختاره (بغض النظر عن كيفية المعرفة به وأسلوب ممارسته) ليفرغ شهوته الجنسية أو حاجته الجنسية غير الملباة سواء شمل ذلك السلوك حركة بدنية واعية ما -غالباً لإثارة الأعضاء الجنسية مباشرة -أو مجرد إغراق في التخيلات وصولاً إلى الشعور بالقذف أو ذروة اللذة أياً كانت، إذن ليس الأمر مجرد ملامسة أو مداعبة الأعضاء الجنسية أو الإغراق في التخيل الجنسي.
فلم يكشف العلم الحالي عن أي ضرر جسدي تسببه العادة السرية، ويقتصر ضررها على الجانب النفسي من الشعور بالإثم Guilt والوحدة، فالعمل الجنسي الطبيعي خلقه المولى عملاً ثنائياً يُقدم له بالعواطف والمداعبات Stroking وينتهي بالعمل الجنسي الصريح، في حين العادة السرية هي عمل فردي بحت لا عواطف ولا مقدماتٍ لها، لا شريك فيها يشاطرك المتعة ويبادلك اللذة (لا طعم لها ولا لون) أضف إلى أن البعض يرى أن العادة السرية عملاً محرّماً، ومما سبق ونتيجة لهذه الأفكار والمشاعر يحدث في نفس الشاب حالة من الألم النفسي العميق والإحساس بالذنب والخجل والدونية والوحدة.
أما الإدمان على العادة السرية أو الممارسة القهرية للعادة السرية فهو مسألة تم حسمها، فعند المبالغة بالممارسة فإنه يؤثر في زيادة تحفيز الهرمون الجنسي، وكثرة هذه الهرمون يؤدي إلى اختلاف كيمياء الجسد، وبالتالي يؤثر في التوازن النفسي والجسدي على النحو التالي:
1. التعب العام وألم في أسفل الظهر.
2. تساقط الشعر ويخف نموه
3. ارتخاء وضعف الانتصاب ألم بالخصيتين والانكماش.
4. القذف السريع
5. الرؤية الضبابية بالعين وألم ومغص في منطقة الحوض
6-ضعف بالتركيز وتوتر وانخفاض في الوزن حيث من المتوقع زيادة الوزن في الفئة العمرية 20 – 25.
فعليك التركيز على تغيير أسلوب حياتك بحيث يتوجب عليك ممارسة الرياضة وعمل العلاقات الاجتماعية والمطالعة، هذا بالإضافة إلى الابتعاد عن المشروبات الغازية وتخفيف تناول القهوة والتخفيف من اللحوم الحمراء، والإكثار من المأكولات البحرية وتناول بذور عين الشمس والخضروات والعصائر الطبيعية، بعد فترة من الالتزام بما ذكر ستلحظ تغيّراً جذرياً في حياتك وتعود الهرمونات إلى الوضع الطبيعي.
والله الموفق تابعنا دوما بأخبارك فنحن نعتز بك صديق دائم على موقعنا
اقرأ على موقعنا لنفس المستخدم:
بل الوسواس شقيق الرهاب وأصل الاكتئاب
بل الوسواس شقيق الرهاب وأصل الاكتئاب م
بل الوسواس شقيق الرهاب وأصل الاكتئاب م1
ويتبع>>>>>>: التردد وحدود الذات وما زاد شيء عما فات م5