إغراء: ابنتي تثيرني جنسيا: البنت بريئة! م

 إغراء: ابنتي تثيرني جنسيا: البنت بريئة !
السادة المشرفين على الموقع

تحية طيبة لكم جميعا وتحية خاصة للدكتور سداد جواد التميمي أرسلت رسالة من قبل وقد عنونتها أتحرش بابنتي الابنة بريئة، ابنتي ليست بريئة تماما يا دكتور جواد أنا لا أنفي التهمة عن نفسي حتى لو كانت ابنتي غير بريئة المفروض أن أصحح أنا الوضع بين الأب وابنته ولكنه إقرار واقع لا أكثر.

عندما أعود من عملي وتفتح ابنتي الباب تهرع نحوي وتصطدم بي ليتلامس جسدانا وتشب على قدميها حتى تعانقني وتقبلني ويتلامس جسدانا أكثر وأكثر ولكن عندما تكون زوجتي بالمنزل تتعقل ابنتي في تحيتي وجسدها متباعد عن جسدي تطلب مني أن أرسم لها الإكلادور في أصابع أرجلها على أساس أن ذوقي حلو ودائما عندما تكون أمها في عملها وأرجلها تكون عارية بالطبع وغالبا يظهر كلوتها مرات عديدة تحملني من الخلف وترفعني عن الأرض تتعمد أن تضربني على الهانش من الخلف حتى أتجرأ وأضربها أنا أيضا على خلفيتها ثم تطلب مني أن أرفعها أيضا أحيانا أوافقها وأرفعها وبالطبع يتلامس جسدانا.

(ترتدي شورت جينز قصير جدا) نسيج أطرافه منسلة يظهر أفخادها بالكامل من الخلف والدتها نهرتها مرات عديدة حتى لا ترتديه وتتعمد أن ترتديه عندما تكون أمها خارج المنزل تتعمد أيضا أن ترتدي باديهات قديمة من الأعوام السابقة وقد ضاقت على جسدها وهي تظهر تفاصيل الجسد جدا خصوصا أنها لا ترتدي السوتيان في المنزل عندها قميص نوم قديم قبل أن ينمو جسدها وترتدية بحجة أنه قديم وسيتسخ لتنظف وترتب الشقة وقد ضاق عليها كثيرا وطبعا فوق الركبة بكثير ويفسر جسدها جدا وبالأخص عندما يبتل كأنها واقفة عارية لأنها (عفوا) لا ترتدي إلا الكلوت تحت القميص وعندما يبتل تربط أطرافه على بعضها مثل الفيونكة على فخدها فيظهر أغلب فخدها وهي تنظف ودائما تنظف المكان الجالس فيه حتى أرى جسدها المبتل وكأنها خلعت ملابسها وتمزح معي برشي ببعض المياه حتى أجري ورائها وأضربها بالمزاح أيضا؛

وعندما تدخل المطبخ لتغسل الأطباق تطلب مني أن أساعدها وبالطبع يحدث تلامس بيننا عندما تمر من خلفي أو أمر من خلفها هي تتعمد أن تتلامس بجسدها معي بالرغم من أن المكان غير متسع ولكنه غير ضيق أيضا تطلب مني أن أساعدها في غسيل شعرها لأنه طويل وبالطبع تحدث بعض الملامسات بيننا دائما دائما عندما تجلس بجانبي كوعي يحتك بثديها تنحني أمامي كثيرا حتى أرى ثديها أيضا تنام على بطنها على الأنتريه أمامي وقميص نومها قصير فوق الركبة بكثير وعندما تنام يرتفع أكثر وأردافها تكون عارية.

تتعمد أن تبلل ثيابها وهي في الأصل خفيفة وعندما تبتل تلتصق بجسدها وكأنها عارية، مرات عديدة تحاول أن تجلس على رجليّ بطريقة المزاح وأنا أنهرها حتى لا تشعر بانتصاب عضوي وتشدني أحيانا بالعافية حتى أجلس على أرجلها وتضحك وتقول تعالى أقعدي يا بيضة وشوفي هاستحملك وله لأ وإنت مش مستحملني ومش عاوز تدلعني وطبعا أقعد لدقائق وأقوم وأحس بسخونية جسدها مرة واحدة جلست على أرجلها لمدة أطول قليلا ولفت ذراعيها حول وسطي وأمالت برأسها على جسمي ومرة واحدة أيضا تركتها تجلس على رجليّ وأحسست بإثارة شديدة فقومتها لم يستغرق الأمر سوى دقائق معدودة وأزحتها.

كانت عندما تغير ملابسها تغلق باب حجرتها الآن لا تغلق الباب بل تواربه ويستطيع من يمر أمام حجرتها أن يراها وهي تبدل ملابسها يحدث يوم الجمعة فقط عندما تكون أمها في عملها تصر على أن أصافح صديقاتها عندما يأتون لمنزلنا أعتقد لكي تريني ملابسهم وهي قصيرة غالبا وضيقة جدا لأني أعنفها أحيانا أنا وأمها على ملابس الخروج ويكون التعارف بصيغة أخويا الكبير على سبيل المزح.

سيدي دكتور جواد غالبا المواقف التي سردتها تكون يوم الجمعة يوم إجازتي لأن زوجتي تعمل في شركة كبرى وإجازتها الأحد وأمكث معها اليوم بكامله حتى تعود زوجتي في الخامسة مساءا أنا لا ألوم ابنتي لكني لا أبرئها تماما اللوم كله يقع على عاتقي لأني على الأقل لا أنهرها بل بالعكس أستمتع بالملامسات التي تحدث أحيانا بالصدفة وأحيانا كثيرة بالتعمد منها لأنها تكون واعية تماما لكل تصرفاتها.

وحتى مزاحها معي عندما تكون أمها بالمنزل أشياء كثيرة تفعلها غير ما سردته هنا تؤكد أنها تتعمدها حتى تثيرني لم أتحرش بها ولا مرة حتى الآن ولكني خائف من أن أتجاوب مع مزاحها أحيانا وزوجتي لا تنهرها على ملابسها في المنزل هي تتشدد فقط على ملابس الخروج وابنتي لا تريد ارتداء الحجاب.

سؤالي هو: كيف لأب أن يثار من جسد ابنته وكيف نما وتطور عندها أيضا أحيانا أكون سعيد بلمساتها ومزاحها معي ولكن عندما أخلو لنفسي في الليل وأفكر أحزن جدا وأحيانا أعنفها على جرأتها معي وأحيانا أخرى أمزح معها عندما أحس أنها زعلت مني ما العمل وخصوصا أن ابنتي جرئية في مزاحها معي وأحيانا أكون مثار بشدة عندما تتباعد اللقاءات الحميمية بيني وبين زوجتي.

أشكركم جزيل الشكر،
ولكم حرية شطب ما ترون أنه غير مناسب في حديثي.
10/01/2013