تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: ثمة أمور أخرى لم تلعنها
التعليق:
fiogf49gjkf0d
هذه ليست مشكلتك وحدك .. تقول لعنة الله على البنات، ولكن هل تعرف أن كثيرات منهن يعانين من نفس البلوى التي تعاني منها؟ فالزواج يحتاج إلي ترتيبات معقدة نسبيا وغير متاح لمن في عمرك ..
وفي أغلب الأحوال مسئولية خانقة حتى الموت كما أرى حولي وبالتالي الغالبية يهربون .. فهل الحل في رأيك أن يلعن الشباب البنات لأنهن سبب البلوى؟ وأن تلعن البنات الشباب لأنهن لم يتزوجن؟ ..
ماذا ستفعل إذا كانت لك أخت لم تتزوج وقالت لك: أخي .. أريد أن أتزوج في أقرب فرصة لأنني أعاني من الرغبة والغريزة، فماذا أفعل؟ فلم يتقدم لي أحد وأكاد أفقد عقلي من هذا الضغط!
بماذا ستجيب أختك؟ هل تعلم أنه يمكنك أن توفر لنفسك بعض النفقات البسيطة وتتقدم لطلب الزواج من أي فتاة ولكن أختك عليها أن تكون في محل الطلب وليس الطالب، ولذلك عليها أن تكون صامته صابرة؟ ..
أبين لك ما أنت غافلآ عنه حتى لا تحمل البنات أكثر مما يحملنه من ذنوب وموروثات من آلاف السنين وليس لهن يدا في ذلك، ولتعلم أن وضعك كرجل في المجتمع أفضل كثيرا من البنت التي تلعنها أنت.
أرسلت بواسطة: sorah بتاريخ 4/25/2013 2:14:21 AM
العنوان:
التعليق:
fiogf49gjkf0d
هل الغريزة في الواقع بلوى؟ أم أمر شعور مختلف مختلف سبب لك الخروج عن قضبان القطار الذي كنت تسير عليه؟ تريد الآن أن تعود إلى القضبان وتظل سائرا في خطك مستقيما ونسيت أنك مكلف تخطيء وتصيب وتذنب وتستغفر. وفي الغالب فإن الصراع بين الغريزة التي خلقها الله وبين رغبتك في السير على القضبان والعيش بحياة الرهبان هو سبب ما تعانيه من انفلات.

هل جربت أن تتقبل أن يكون لك رغبات مختلفة وليست جنسية فقط؟
هل جربت أن تفكر ما هي احتياجاتك الأخرى كإنسان من النمو والنضج والتعلم والثقافة والصداقة والحركة في الأرض؟
من فك طلاسم مجتمع ظالم لا يرضيه حال؟ من التدريب على فهم نفسك ووضعك والتعرف علي الاختيارات والبدائل المتاحة أمامك؟
من التعامل مع ما يواجهك من تحديات وكيف تفكر وتتصرف؟
من التعرف على كائن اسمه "البنت"؟ فلو عرفتها حقا سيقل كرهك لها ويختفي الموروث الجاهلي بأنها سبب البلية والشرور ..فأنت مكلف ومسئول تختار وتحاسب على أفعالك.
الإسلام الحقيقي ليس المطالبة بالجنة على الأرض وليس أن نكون بصفاء الملائكة .. الإسلام الحقيقي أعمق بكثير و يمكنك أن تعرفه بقلبك إذا أردت،حينها ستعرف كيف تكون عبدا لله
أرسلت بواسطة: sorah بتاريخ 4/25/2013 2:33:30 AM
العنوان: الخروج من مدار الاستعمار
التعليق:
fiogf49gjkf0d
نعود إلى المجتمع الذي لا يحميك من شرور الإنترنت،هل تريد أن تعيش مختارا؟ أم مقهورا؟
أليس من الأفضل أن تختار وتشعر بفرحة قهرك الشيطان؟ ثم ماذا ستفعل إذا كان الإنترنت ممنوعا هنا ثم سافرت إلى أي مكان فيه ما فيه من بلايا و شرور، هل ستحملهم مسئولية اختيارك؟
أتذكر آية سورة النساء: "والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلآ عظيما . يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا" .. فالله سبحانه وتعالى هو خالقنا وهو الأعلم بنا وبضعفنا فيريد أن يخفف عنا، فهل لك أن تأخذ من هذه الآية أول الخيط فتبدأ بمواجهة نفسك بصراحة وبمسئولية أنه يمكنك أن تتزوج في الوقت الذي تريده بعيدا عن معايير المجتمع القاهر الظالم بمعنى أنك أثناء حركتك وتطورك قد تقابل من تتوافق معك ويمكنكما حينها أن تطورا من المواصفات القياسية للزواج فيمكنك أن تعمل وتستأجر مسكنا صغيرا وتجهزانه بالضروري من الأثاث ويمكنها أن تقنع أهلها بذلك فمثلك كثيرون. ويمكن أن تتسع الدائرة وتكون قدوة لغيرك.

فالاختيارات والبدائل متاحة أمامك وأن تفلت من مغناطيس قهر المجتمع وتختار وضع يرضيك أفضل كثيرا من انفلات المواقع الإباحية.
أرسلت بواسطة: sorah بتاريخ 4/25/2013 2:51:33 AM
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com