المشاهدات 6012  معدل الترشيح 0    تقييم

تعليقات الأعضاء

العنوان: تعليقات على المقال
التعليق: *حلم الدولة الإسلامية حلم مشروع طالما أقره الإسلام بل طالب به، ولا يوجد أي شبه بينه وبين دولة اليهود، اليهود يظلمون المسلمين، ويبيدونهم، أما المسلمون فارجع إلى الأحكام، تراهم يعاملون الآخرين من حيث الإنسانية على أنهم متساوون، وإلا لما اقتص للذمي من المسلم...،

ولكن من حيث العقيدة، من الطبيعي أن يكون المسلم أرفع من غيره، لأنه يحمل الحق..، والباطل ما ينبغي أن يعلو الحق، والله تعالى أمر ألا تعلو إلا كلمته (من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله)... لكن مشكلتنا في فهم حقيقة الدولة الإسلامية...، التي دأب أعداؤنا على تشويهها إما بالكلام، أو بتقديم نسخ مشوهة من الدول الإسلامية باتفاق مع رؤوسها.

وسعيهم هذا من أجل ألا تقوم لنا قائمة، ولتكون الغلبة لهم.
أرسلت بواسطة: yasameenisham بتاريخ 06/01/2013 20:13:58
العنوان: تعليقات على المقال2
التعليق: *شرط جواز نهي الحاكم عن الظلم، إحداث أثر في الدين، أي ما يرفع الظلم ويفيد الآخرين، ويظهر أمر الله تعالى...، وأما مجرد قول: يا ظالم فلا أفضلية له بعينه، لأن هذا القول وسيلة لا غاية..،

يقول الإمام الغزالي في إحياء علوم الدين: (وأما إن رأى فاسقاً متغلباً وعنده سيف وبيده قدح، وعلم أنه لو أنكر عليه لشرب القدح وضرب رقبته فهذا مما لا أرى للحسبة فيه وجهاً وهو عين الهلاك. فإن المطلوب أن يؤثر في الدين أثراً ويفديه بنفسه، فأما تعريض النفس للهلاك من غير أثر فلا وجه له بل ينبغي أن يكون حراماً)

لهذا لا معنى للحفاظ على مكانة "كلمة حق عند سلطان جائر"، المهم هو اتباع الطريقة التي تكفل إقامة الظلم وإزاحة الباطل.
أرسلت بواسطة: yasameenisham بتاريخ 06/01/2013 20:15:11
العنوان: تعليقات على المقال3
التعليق: *يحرم نهي الحاكم عن المنكر إذا تعدى أذى الحاكم إلى غير الآمر والناهي كما أجمع العلماء على هذا..

*الخوارج هم فرقة خرجت في آخر خلافة سيدنا عثمان، وأول خلافة سيدنا علي رضي الله تعالى عنهما...

أما من يخرج على الإمام العادل بالسلاح فيسمون: البُغَاة، ولهم أحكامهم التفصيلية الخاصة.
أرسلت بواسطة: yasameenisham بتاريخ 06/01/2013 20:15:53
العنوان: تعليقات على المقال4
التعليق: *لم يتم إكراه الإماء على الحجاب في أيام الخلافة الإسلامية، لأن الحكم في حقهن جواز خروجهن دون حجاب!

والحكمة في هذا تسهيل عملهن في خدمة مالكيهن، وإزالة الحرج عنهن وعنهم...، فكيف يُلزم الحاكمُ الأمةَ على شيء لم يجبرها الشرع عليه؟ أما الحرائر، فالشرع أوجب عليهن الحجاب. فطلبُ الحاكم الحجاب منهن –ولو بدون قناعتهن- أمرٌ لهن بالمعروف،

وحفاظٌ على آداب المجتمع الإسلامي...، غير أنه مع هذا ليس من الحكمة إجبار النساء على الحجاب في مجتمعاتنا، لأنها ستؤدي إلى مفعول عكسي لا يأمر به الدين، والأفضل ترك هذا الآن، مع الاعتراف أن الأصل منع المرأة المسلمة من الخروج سافرة.
أرسلت بواسطة: yasameenisham بتاريخ 06/01/2013 20:16:52
العنوان: تعليقات على المقال5
التعليق: *العلة في أمر المرأة بالحجاب كونها امرأة حرة بلغت حدا يمكن أن تشتهى فيه من قبل الرجال حتى إن لم تبلغ. وخشية الفتنة هي حكمة وليس تعلق الحكم الأساسي بها، والحكمة لا تَطَّرِد، أي ليس من الضروري إن وجدت أن يوجد الحكم فربما يوجد وربما لا. والعلة تَطَّرِد، أي إذا وجدت وجد الحكم، فالاعتماد عليها، ولا يؤثر وجود الفتنة في الأمة على تغيير حكم حجابها.

*الاستدلال بالأحكام الشرعية الإسلامية، على جواز ثورة ليست إسلامية دينية، ولا المراد بها نشر دين الله في الأرض، هو عين التناقض والازدواجية...، (حيرتونا يعني..! بدكم الإسلام ولا ما بدكم ياه؟)
أرسلت بواسطة: yasameenisham بتاريخ 06/01/2013 20:17:57
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com