إغلاق
 

Bookmark and Share

الاسم:   أحمد حسين 
السن:  
الجنس:   ??? 
الديانة: مسلم 
البلد:   مصر 
عنوان المشكلة: لا تريدينه اتركيه وأعلني ذلك مشاركة 
تصنيف المشكلة: نفسعائلي: خطبة وعقد Marital Engagement contraction 
تاريخ النشر: 24/08/2006 
 
تفاصيل المشكلة
 

لا تريدينه اتركيه وأعلني ذلك
لا تريدينه اتركيه وأعلني ذلك مشاركه مستشار


لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم؛
اعتقد أن طبيبات النفس تحتاج إلى مراجعة أمور كثيرة، الفتاة صاحبة المشكلة قمة الأحاسيس والرومانسية وحضرتك الطبيبة قمة العملية والجدية.

أتمنى من الأخوات الطبيبات متشاركوش من فضلكم في حل مشاكل البنات، الطبيبة عندها قسوة مع التعامل مع بنات جنسها، لا حول ولا قوة إلا بالله، لما تكون المشكلة عضوية على نفسية فالطبيبة أكثر مناسبة، لكن النفسية البحتة فياريت تتقوا الله في بنات مصر من فضلكم.

الإنسان الجاد العملي غالبا بيكون مادي وأناني وغير حساس، ارحموا البنات بقا من فضلكم، والله لو أنا فاضي هدخل أشارك برأيي في معظم الأسئلة النفسية، بجد لازم يتحط منهج علم نفس جديد مع احترامي للأبحاث القديمة والإحصائيات.

ويا ريت من فضلكم أي طبيب نفسي معندوش ثقافة إسلامية كفاية بلاش يفتي من فضلكم، أرجوكم، يعني أيه مينفعش يكون فيه رومانسية في فترة الخطوبة؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طب ممكن تستفيدوا من الموقع ده من فضلكم؟؟؟؟؟

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=TABARY&nType=1&nSora=2&nAya=235

اقرأ تفسير القرطبي أيضا على نفس الموقع، فإذا كان ده مع المتوفى عنها زوجها في فترة العدة فما بالك بالخطوبة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ده الواحد لو مش عارف الدين كان كره الدين من الشيوخ والدكاترة النفسيين المعقدين، كل ما تفكر فيه الطبيبة هو مشكلة الرجل واحتياجاته، ولا تريد أن تفهم مشاعر البنت الرقيقة الحساسة أدام الله عليها هذه النعمة المحرومة منها الطبيبة المتشددة.

وبعدين أزاي طبيبة وواخدة الموضوع تحدي وعند وقهر للأخت الشاكية، الامراض النفسية كلها نابعة من التكبر بدرجاته المختلفة والمثالية الدينية شكل من أشهر أشكال التكبر والغرور الديني لدى العرب والمسلمين، فعلا من حقهم في الغرب يقولوا علينا إرهابيين ونص كمان، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

16/8/2006 

 
 
التعليق على المشكلة  

الأخ المهندس
الفاضل؛
اشكر لك اهتمامك بالمشاركة... فأنت تبذل جزء من وقتك ومجهودك من اجل أن تعبر عن رأيك في قضية ما لا تمسك شخصيا بالضرورة لهو شيء يستحق الشكر من أصحاب القضية.

أشكرك على كل الأوصاف التي خلعتها على... ولست ادري من أين أتيت بها... ولكن أكيد أنت استشففتها من سطور كلماتي... فالإنسان حين يكتب يحاول أن يضع أفكاره ومشاعره في حروف هي ثنيات خطية على ورقة... أحيانا تصل كما أراد صاحبها... وأحيانا تلتوي إلى الأفضل أو إلى الأسوء أو مجرد إلى شيء مختلف.

ليس دفاعا عن نفسي فالعملية والجدية ليست وصمة عار بل هي صفة رائعة تعين أصحابها على خوض غمار الحياة.... لست جادة وعملية أنا فقط واقعية......
وان كنت لا انفي كوني شديدة الرومانسية بدليل كتاباتي عن الحب والعشق والمشاعر والعواطف... ومقطوعات البانجو التي اعزفها أحيانا ليلا على البيانو أو اطلب من إحدى ابنتي أن تفعل...... وشرائط الموسيقى التي لا تفارق سيارتي.... واغلبها مقطوعات هادئة.... لأغنيات عاطفية.

ما علينا المهم.... الشيء الذي لفت نظري استشهادك بتفسير القرطبي.... الذي يبيح للرجل أن يعرض بالخطبة للمعتدة على زوجها... وسأنقل مما استشهدت به:
قَالَ: ثنا ابْن أَبِي جَعْفَر, عَنْ أَبِيهِ قَوْله: {وَلَا جُنَاح عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَة النِّسَاء} قَالَ: كَانَ إبْرَاهِيم النَّخَعِيّ يَقُول: إنَّك لَمُعْجَبَة, وَإِنِّي فِيك لَرَاغِب.
وايضا:{وَلَا جُنَاح عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَة النِّسَاء} قُلْ: هُوَ قَوْل الرَّجُل لِلْمَرْأَةِ: إنَّك لَجَمِيلَة وَإِنَّك لَنَافِقَة وَإِنَّك إلَى خَيْر.

مفهمتش أين ما حرمته أنا من ذلك؟؟؟؟؟ ولا ما معنى قولك: فإذا كان ده مع المتوفى عنها زوجها في فترة العدة فما بالك بالمخطوبة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذا تعريض بالخطبة... بالعربي بتاعنا يا فلانة أنا ناوي أخطبك علشان أنت عاجبانى وأنا لا أتمنى زوجة أفضل منك؟؟؟ لا مؤاخذة هو مش الراجل خطبها خلاص؟؟؟؟؟؟ طيب... من حق الشاب الخاطب أن يعبر لخطيبته عن إعجابه بجمالها.... ولكن بأسلوب لا يختلف عن هذا كثيرا وإلا دخل في مأخذ شرعي... بمعنى انه تكفيه كلمات ربنا يخليك لي!!! ربنا ميحرمنيش منك!! ربنا يجمعنا على خير!!!! أنا سعيد بك!! أنت الزوجة اللي بتمناها... وهكذا.

إذا كان هذا ما لا يقوله الرجل أحيانا بالكلام فقد يقوله بالفعل... وبوجه عام ليست هذه رومانسية البنات والنساء..... بل نحن نحتاج لكلام الحب الصريح.. والغزل... وهو ما لا يجوز من الخاطب... ولكنى قد أصل لحد الشجار ومخاصمة زوجي لو نسيني لفترة ولم ننفرد سويا في أي وقت ليتغزل في الأنثى التي هي أنا.. وده بعد 25 سنة جواز وحفيدة وابن يتزوج أن شاء الله
أهلا بكل تعليقاتك على ردود المستشارين... فهذا إثراء للأفكار وإنعاش للموقع.

ملحوظة: أنا ولله الحمد والمنة والفضل حاصلة على إجازة في القرآن الكريم، أحب دائما أن اعرف سن صاحب أي تعليق فهو يعكس نوعية خبراته، شكرا.
 
   
المستشار: د. نعمت عوض الله