إغلاق
 

Bookmark and Share

الاسم:   shehashh ، Ahmed Awad 
السن:  
43 ، 24
الجنس:   ??? 
الديانة: مسلم 
البلد:   مصر 
عنوان المشكلة: إرضاء لزوجي هل أمارس السحاق مشاركتان2 
تصنيف المشكلة: اضطرابات التفضيل الجنسي Sexual Preference Disorder 
تاريخ النشر: 22/08/2007 
 
تفاصيل المشكلة

جاءت هذه المشاركة  من  "shehashh" الموظف المصري المسلم (43 عاما):
ردا على مشكلة من يريدها زوجها سحاقية
رأيي أنه من المفروض على هذه السيدة أولا معالجة نفسها من الرغبة الجنسية الباردة تجاه زوجها

لأنه برأيي هو أصل مشكلتها فواضح أنها لم تلاقي التربية والتوعية الجنسية السليمة ولم تعرف فكرة الزواج الصحيح

أتمنى أن تبدأ بتثقيف نفسها أو الاستعانة بمتخصصين لتحفز رغبتها لزوجها وتعرف كيف تتصيد إحساسها الجنسي وتستمتع به من علاقتها بزوجها

هذا طوق النجاة لها وله فهو أيضا مريض ولعل مرضه من فقد سخونة اللقاء معها

والله المستعان على ما بها
20/07/2007

وجاءت هذه المشاركة من المهندس المصري الشاب أحمد عوض (24 عاماأيضًا في نفس المشكلة

ربنا يستر على البلد
رسالة مشاركة في: إرضاء لزوجي هل أمارس السحاق

سيدي الفاضل المحترم أ.د وائل أبو هندي سلام الله عليك
أرى أن بلادنا الغالية في موجة من الانحلال الإباحي
عادة سرية
شذوذ (لواط-سحاق)
جنس محارم
تحرش
اغتصاب (حتى الأطفال)
جنس إلكتروني
تليفون جنسي
خيانة
إيه ده كله ربنا يستر فكرت من مدة طويلة أن أقوم بكتابة بحث تحت مسمى (الإباحية والحرب القادمة) أربط بين موجة الإباحية والتهيئة النفسية للمجتمع في حالة نشوب حرب أو احتلال أو مفهوم الحرب الجديدة الثقافية المتمركزة حول التعري والإباحية وأتشرف بل وأحب أن أعرض أفكاري على سيادتك مستعينا بالله ومن ثم ما على الموقع من مشاكل وحلول ورأي نافذ البصيرة من سيادتكم

تخصصي هو هندسة نظم المعلومات وأحب علم النفس فلدي مشاكل نفسية كما هو الحال لدى المجتمع المحيط سيدي يفرحني حتى ولو نسقت معي عبر النت حيث أكتب لسيادتك خطة هذا البحث ومواضيعه ثم تتركني أبحر في خضم مشاكل وحلول مجانين وأعرض عليك ما توصلت إليه ربما أخرج بشيء نافع يكون لي شرف إشرافك ودعمك له
وجزاك الله خيرا
وآسف على طريقة التواصل عبر المشاركة

30/7/2007

 
 
التعليق على المشكلة  

الأخ المشارك العزيز أهلا وسهلا بك، لا والله قلبت المنضدة أو "الترابيزه" كما نقول في مصر....... وبدوت لنا رجلا بريئا...... يا سلام!

عليها أن تُعالجَ هي من برودها؟ ومن أين جئت أنت بأنها مصابة ببرود جنسي؟؟؟ هي لم تشتكِ من ذلك؟ وليس معنى أن المشاهدات المنحرفة والخيالات المنحرفة التي جَرَّها زوجها "البريء" كما أضمرتَ، أو المريض كما صرحت.... ثم كلمتنا عن فقد سخونة اللقاء معها... وقلت لعله السبب!


والسؤال هو من أين تفترض أنها كانت باردة لا يجد عندها سخونة في اللقاء وهي -بعدما تحملت صدمتها واستمرت في النقاش معه- تقول:
4- تزوجنا والسنة الأولى من زواجنا مرت ونحن في غاية السعادة والحياة بيننا على ما يرام إلا من افتعاله مشاكل دون داعي. وتحملت ذلك) أي ليست هناك مشكلة جنسية من وجهة نظرها إلا ما تذكره في الفقرة الخامسة (5- خلال السنة الأولى وكذلك الثانية من الزواج قام زوجي بطلب أن أشاهد معه بعضا من الأفلام المخلة التي تأتي على قنوات أوروبية وكنت ممتنعة ولكن تجنبا للمشاكل أصبحت أشاهدها معه ولكني أشاهد مشاهد النساء مع بعضهن فقط
.).

حضرتك تلاحظ أكيد أنه هو الذي أعطى للجنس مساحة أكبر من اللازم في حياته –ككثيرين كثيرين ربما في العالم كله- وأنه إذا افترضنا أنه افتقد سخونة اللقاء "طبعا تلك المخزونة في ذاكرته والله أعلم من أين أتى بها"- كيف تصرف صاحبنا؟ طلب منها مشاهدة الممارسات السحاقية.... الله أعلم بأسبابه في هذا الاختيار -وليس هنا محل تحليلها- لكنه فعل حراما وجرها إليه ولا ستقول لي
أن الأفلام الجنسية فاتح شهية؟ أستغفر الله......؟؟؟؟ كيف يبدأ المسلم فعله الجنسي مع زوجه الحلال بحرام؟؟

لا تنسى أنه القوَّام...... وأنه يدفعها إلى حرام.... ولا أختلف معك أن عليها أن تكون من الوعي بمستوى يسمح لها بأن تقول لمطالبه غير الفطرية لا.... وكفى إسقاطا يرحمكم الله فليست مشكلات الناس واحدة ولا حتى في العمق متشابهة -إلا ما ندر، أفضل أن ترسل لنا مشكلتك.... شكرا على مشاركتك وأهلا بك دائما.

الأخ مهندس المعلومات العزيز "أحمد عوض" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، صدقت فيما ذهبت إليه من أن حال مجتمعاتنا من ناحية الممارسات الجنسية وما يتعلق بها أصبح حالا عجبا فمن محرمات إلى مشتبهات إلى إدمان جنس إلى إفراط فيه إلى شغف بتعظيم المتعة، ولا أدري ما إذا كان القياس على قول سيد الخلق صلى الله عليه وسلم "نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع" هل نستطيع قياسا على ذلك أن ننهى الناس لا عن الشبع من الجنس وإنما فقط عن الإسراف؟ الله ورسوله أعلم
!

أرحب جدا بمشروعك البحثي ويذكرني بما حاول ابننا وائل عوني البدء فيه ونشرناه تحت عنوان:
رمضان والمواقع الإباحية!، وبالمشاركة التي جاءتنا فيه، كان كلاهما موضوعان صادمان عرفنا بهما مهندس... إذن أنا أرحب جدا بمشروعك وأنتظره وأهلا بك دائما على مجانين. 

 
 
   
المستشار: أ.د.وائل أبو هندي